ألتحالف ألوطني تلك الخيمة، التي أشادت بدورها ألمرجعية ألرشيدة، لوحدة الكلمة، وأخذ الرأي ألصائب من قياداتها، أسست على يد ألسيد عبد العزيز الحكيم “قدس” ووضع شروطاً تحمي حقوق العراقيين، ومحاربة الطواغيت، وجعل لتحالف قيمة عظيمة، وهيبة كبيرة بين الكتل والتحالفات الأخرى.
بعد القال والقيل، وتناقش الجميع على تولي الجعفري منصب وزارة ألخارجية، وترك منصب رئاسة ألتحالف فارغا، لتعتبر لعبة للإزلاق السيد أبراهيم الجعفري عن رئاسة ألتحالف؟ ام ان رئيس المجلس الأعلى السيد عمار الحكيم هو الاكفأ من السيد أبراهيم الجعفري؟
سؤال شغل أذهان جميع ألعراقيين، وخاصة الشيعة! ألتحالف الذي حاول أحد قياداته ان يجعله لا شيء، مع العلم ان هذا التحالف الذي اوصله على ذلك المنصب، حين تركه الأحباب والأصحاب، ولا ناصرا ولا معينا، شد أزره وساعده على تولي ذلك ألمنصب، وبالتالي يصبح ذلك الشخص الذي ينكر الدين، يعض على اليد التي مدت له.
اسفاً.. اسفاً.. لكن اليوم نريد ان نجد شخصية ذات الطابع المعتدل، كالشجرة ألمتدلية الأغصان والثمار، تعطي ثمارها للصديق والعدو، من يمتلك الخطاب المعتدل، ألطائفية لم تسير على حواراته، يحظى بمقبولية بين ألجميع، القتل وسفك الدماء وحرمان الآخرين ليس من طباعه، المبادر قبل المظلومين بأمورهم الخاصة، ان يكون صاحب صرخة المظلوم.
هنا نحتاج الى قائد الى هذا التحالف الذي يصبح وطنياً، بوجود هذا الرجل المثابر، التضحيات بين يديه. لذا على المواطن ان يعرف من هو الأصلح لهذا المنصب، ومن له القدرة على قيادة سفينة في بحراً عارم، متلاطم الأمواج بين مفسد وصالح، يحاسب ذاك، ويعاقب هذا، ويأمر بالمعروف وينهى عن المنكر.
الأهداف التي تكون منشودة تحت خيمة ألتحالف, يجب ان تطبق على أرض الواقع تحت قيادة لها ألسيطرة ولها الخطاب ألمعتدل, شروط خضع لها ألتحالف ولم تطبق واقعياً, اذن هناك خلل في قيادة ألتحالف على مرور ثمان سنوات.
على ان فتح أبواب ألعملية ألسياسية وتحصينها من اللجوء الى السلاح, والعكس ما حدث اليوم في العراق من الخلافات والنزاعات السياسية, الإقرارات ألدستورية التي يجب تعديلها, بحيث تقوم على تعزيز اللحمة الوطنية, وأخذ البرلمان نحو الأداء الأكفأ, لكي يكون منتوج التشريعات والقوانين البناءة, ودعم السلطة ألتنفيذية وتقويمها, اما القضاء وما يجب الاهتمام به وما يتناسب مع الهوية ألعراقية الإنسانية تحت العدل والمساوات وجعل الطمأنينة تنبعث في قلوب المواطنين.
لذلك نحن بحاجة الى قائد, يفعل هذه القوانين بكل قوة, دون الركن الى المنصب والشورى التي لا تجدي نفعاً ولا ضرى, الشورى يجب ان تنزل عند رغبات القائد الناجح والذي يمتلك القدرة على لم الشمل العراقي.
خيمة التحالف الوطني و شروطاً مركونة ..
ألتحالف ألوطني تلك الخيمة، التي أشادت بدورها ألمرجعية ألرشيدة، لوحدة الكلمة، وأخذ الرأي ألصائب من قياداتها، أسست على يد ألسيد عبد العزيز الحكيم “قدس” ووضع شروطاً تحمي حقوق العراقيين، ومحاربة الطواغيت، وجعل لتحالف قيمة عظيمة، وهيبة كبيرة بين الكتل والتحالفات الأخرى.
بعد القال والقيل، وتناقش الجميع على تولي الجعفري منصب وزارة ألخارجية، وترك منصب رئاسة ألتحالف فارغا، لتعتبر لعبة للإزلاق السيد أبراهيم الجعفري عن رئاسة ألتحالف؟ ام ان رئيس المجلس الأعلى السيد عمار الحكيم هو الاكفأ من السيد أبراهيم الجعفري؟
سؤال شغل أذهان جميع ألعراقيين، وخاصة الشيعة! ألتحالف الذي حاول أحد قياداته ان يجعله لا شيء، مع العلم ان هذا التحالف الذي اوصله على ذلك المنصب، حين تركه الأحباب والأصحاب، ولا ناصرا ولا معينا، شد أزره وساعده على تولي ذلك ألمنصب، وبالتالي يصبح ذلك الشخص الذي ينكر الدين، يعض على اليد التي مدت له.
اسفاً.. اسفاً.. لكن اليوم نريد ان نجد شخصية ذات الطابع المعتدل، كالشجرة ألمتدلية الأغصان والثمار، تعطي ثمارها للصديق والعدو، من يمتلك الخطاب المعتدل، ألطائفية لم تسير على حواراته، يحظى بمقبولية بين ألجميع، القتل وسفك الدماء وحرمان الآخرين ليس من طباعه، المبادر قبل المظلومين بأمورهم الخاصة، ان يكون صاحب صرخة المظلوم.
هنا نحتاج الى قائد الى هذا التحالف الذي يصبح وطنياً، بوجود هذا الرجل المثابر، التضحيات بين يديه. لذا على المواطن ان يعرف من هو الأصلح لهذا المنصب، ومن له القدرة على قيادة سفينة في بحراً عارم، متلاطم الأمواج بين مفسد وصالح، يحاسب ذاك، ويعاقب هذا، ويأمر بالمعروف وينهى عن المنكر.
الأهداف التي تكون منشودة تحت خيمة ألتحالف, يجب ان تطبق على أرض الواقع تحت قيادة لها ألسيطرة ولها الخطاب ألمعتدل, شروط خضع لها ألتحالف ولم تطبق واقعياً, اذن هناك خلل في قيادة ألتحالف على مرور ثمان سنوات.
على ان فتح أبواب ألعملية ألسياسية وتحصينها من اللجوء الى السلاح, والعكس ما حدث اليوم في العراق من الخلافات والنزاعات السياسية, الإقرارات ألدستورية التي يجب تعديلها, بحيث تقوم على تعزيز اللحمة الوطنية, وأخذ البرلمان نحو الأداء الأكفأ, لكي يكون منتوج التشريعات والقوانين البناءة, ودعم السلطة ألتنفيذية وتقويمها, اما القضاء وما يجب الاهتمام به وما يتناسب مع الهوية ألعراقية الإنسانية تحت العدل والمساوات وجعل الطمأنينة تنبعث في قلوب المواطنين.
لذلك نحن بحاجة الى قائد, يفعل هذه القوانين بكل قوة, دون الركن الى المنصب والشورى التي لا تجدي نفعاً ولا ضرى, الشورى يجب ان تنزل عند رغبات القائد الناجح والذي يمتلك القدرة على لم الشمل العراقي.