وكالات- كتابات:
كشفت “وزارة الخارجية” الأميركية؛ تفاصيل جديدة تخص الاتفاق الذي وقّع بين ولي العهد السعودي؛ “محمد بن سلمان” والرئيس الأميركي؛ “دونالد ترمب”، في “الرياض”.
وقالت “الخارجية الأميركية”: “اتفاق الرياض؛ الذي حققه ترمب باستثمار: (600) مليار دولار يعود بالنفع على أميركا وشعوب المنطقة”.
وأضافت: “لن نقبل بمغادرة الفلسطينيين من قطاع غزة؛ إلا إذا كانت طوعية، و(حماس) وحدها المسؤولة عن الحرب في قطاع غزة، وعن تجدَّدها ونحن نسعى إلى إيقافها”.
ورحبت “الخارجية الأميركية”: بـ”جهود إدخال المساعدات إلى قطاع غزة؛ وبأي أفكار تضمن وصولها لمحتاجيها”، مضيفة: “نسّعى إلى حلول مبتكرة كي لا تقع أي مساعدات يتم إدخالها إلى غزة في أيدي (حماس)”.
ووصل “ترمب”؛ في وقتٍ سابق من يوم الثلاثاء، إلى العاصمة السعودية، ضمن جولته الخليجية التي وصفها: بـ”التاريخية”، ورافقه عدد من رجال الأعمال البارزين بينهم؛ “إيلون ماسك”.
ووقّع “ترمب” و”ابن سلمان” اتفاقية الشراكة الاقتصادية الاستراتيجية التي تضمنت عدد من مذكرات التفاهم في ختام اجتماع ترأسه الجانبان في “قصر اليمامة”؛ بالعاصمة “الرياض”.