بعد ايام قلائل يحتفل الصحفيين والاعلاميين العراقيين بعيدهم نعم عيدهم عيد سيدة الجلالة لصدور او ل صحيفة عراقية وهنا لابد من ان نستذكر جليا شهداء الصحافة وشهداء العراق ونقيم عمل كل صحفي خلال الفترة السابقة فالمواقع تكتب والنجوم اللامعة تسطع فهناك كتاب اثبتوا جدارتهم ومع الاسف لم تذكرهم النقابة ولو بجزء بسيط من من معنى الذكر كتاب عراقيون اصبحوا نجوم ساطعة تتلقف القنوات الفضائية كتاباتهم من المواقع الالكترونية فكانت ابداعاتهم جلية وواضحة فهايدة العامري التي ابت ان تكون في ركب الصحافة المسيسة ويمون قلمها مستقل وان تقول انا موجودة وسافضح بالادلة والوثائق والبراهين كل فاسد فعانت ماعانت من عمليات الغدر التي طالتها قبل سنة بالضبط في ساحة كهرمانة واخرها كانت عملية اختطاف سكرتيرتها من قبل جهلة الظلام والبؤس الكربولي وزمرته هذه المراة العراقية الرائعة التي نتعلم منها يوميا درسا في دروس الاخلاق والاعلام نجد انها بمعزل تام عن من يمثلها في المحفل الصحفي ودور نقابة الصحفيين محدود جدا في حماية الصحفيين وكلمتهم التي تنطق بحب العراق على عكس مانجد المنظمات الدولية التي تدين وبشدة وتطالب بوقف عمليات الاستهداف للصحقيين نجد هذه المراة المبدعة هي لؤلؤة الصحافة العراقية مالم تمر ساعات الا ان تجد لها مقالا في احدى المواقع تؤشر مواضع الخلل والفساد وتنبه الحكومة على مواطىء وبؤر الفساد امراءة عراقية شهمة تنبذ العنف والطائقية والفساد لكن هناك من يهاجمها ليس بالقلم لكن بقوة الجها قوة السلاح واذا كان هذا السياسي وذاك قوتهم المال الذي يجمعونه على رقاب الشعب كانت هذه المرة لهم بالمرصاد فتعلم البعض من الصحفيين الوطنيين منها الدورس الكثيرة والبليغة ليس تملقا الى لؤلؤة الصحافة العراقية ةلسيدة الجلالة العراقية التي نتمي اليها فللؤة العراق والصحافة هايدة العامري هي اثبتت جدارتها بكل المقاييس وباعتراف الجميع العدو قبل الصديق فلا بد من ان تكرم تكريم خاص لها فعندما يخطف احد العاملين بمكتبها ولاتجد من يقف معها هذا كارثة لاتدرك وعندما تستهدف تجد لااحد يقف معها والكل بالحرب ماجربت نفسي والهزيمة كالغزال فعندما يتجاوز الكثير على الصحفيين والإعلاميين من كلا الجنسين لانجد الا الادانة والاستنكار فقط فعندما تجاوز البزاز والكر بولي عليها لم نجد احدا يقف لجانبها لماذا بسبب الاتفاقات التي بينهم والمبنية على اساس المصالح الشخصية الضيقة فهنيا للبزاز غلق الهاتف بوجهه وهنيئا للكربولي كل ماتنشره لؤلؤة العراق عنه وهنيئا لكل فاسد ماتنشره لؤلوة العراق عنهم وهنيئا لكل فاسد ماتكتبه الاقلام الحرة الشريفة عنهم لكي يتعظوا لان امال وسيلة وليست غاية فالذي يدرك الغاية عليه ان يدرك حب العراق قبل ان يدرك الوسيلة فاليوم اجمع اكثر من 50 كاتبا ان تكون لؤلؤة الصحافة هايدة العامري لانها لولب العمل الصحفي والاعلامي المتوازن وهنيئا للصحفيين العراقيين عيدهم المبارك فهنيئا الى سيدة الجلالة ومبارك عيدها بلؤلؤة العراق ولؤلؤة الصحافة فهنيئا الى لؤلؤة العراق هايدة العامري هذا اللقب وعذرا زميلتنا العزيزة الرائعة هايدة لانني لم ارك ولم اشاهدك ابدا فهذا جزء من الوفاء للقلم والذي تحملينه,