➖ لا تفقد هذه العبارة من المرجع أعلى مقامه شرعية المقاومة في العراق ولا باي جزء من العالم الشيعي لأن القرائن واضحة في

١/ أن المقصود هو السلاح المنفلت الذي يقف ضد الدولة ويهدد أمنها وليس السلاح الذي يرفعه الشيعة تحت إذن المرجعية دفاعا عن الإسلام وصد العدوان الإسرائيلي وغيره سيما أن هناك تحديات كثيرة قائمة

٢/ قطعا أن المقصود ليس سلاح المقاومة بقرينة واضحة الدلالة في أن المرجع السيستاني ادام الله بركاته قد ايد المقاومة واعتبرهم(( الابطال المقاومين)) وطالب بتوفير الدعم لهم بما يمكنهم من صد العدوان في بيانه الذي صدر قبل استشهاد القائد نصر الله ويعززه دليلا بيانه في تأبين الشهيد نصر الله إذ وصفه القائد الذي عز نظيره في العقود الأخيرة فضلا عن وصفه بالعلامة وإقامة مجلس العزاء في الخضراء برعايته وحضور اولاده الإعلام .

٣/ المرجع السيستاني مع المقاومة وهو ابوها وراعيها وداعمها ومازال خيمة الحشد الشعبي المقاوم

٤/ المرجع السيستاني يدرك حاجة الشيعة إلى السلاح المنضبط طبعا لمواجهة التحديات.

٥/ نعم المرجع السيستاني يوكد على حصر السلاح بيد الدولة ويقصد السلاح الذي يقف ضدها وليس دافعا عنها .