وكالات- كتابات:
رفضت بعثة “إيران” في “الأمم المتحدة”؛ ما وصفتها بالادعاءات: “التي لا أساس لها”، بأن “طهران” كانت وراء عملية الاختراق والتسّريب التي استهدفت حملة “دونالد ترامب” الرئاسية ومحاولة استهداف حملة “بايدن-هاريس”.
وبحسّب موقع (سي. إن. إن)؛ قالت بعثة “إيران” الدائمة لدى “الأمم المتحدة”، إن: “مثل هذه الادعاءات لا أساس لها من الصحة”.
وتابعت البعثة في البيان؛ أن: “جمهورية إيران الإسلامية؛ ليس لديها النية ولا الدافع للتدخل في الانتخابات الرئاسية الأميركية”.
وأردفت البعثة: “إذا كانت الحكومة الأميركية تؤمن حقًا بصحة ادعاءاتها، يجب أن تقدم لنا الأدلة ذات الصلة، إن وجدت، والتي سنرد عليها وفقًا لذلك”.