بعد ان تناولنا بعض الصفات ونظرة المجتمع للتيار الصدري وكذلك بعض الأمور المتعلقة بالسيد مقتدى الصدر والتيار كلا على حد سنتناول الشيء الأساسي في هذه الكتابات والذي يمكن ان يكون حلا للتيار للخروج من عنق الزجاجة ومنها: –
اعتماد الية جديدة في إدارة التيار مبنية على تقسيم التيار إداريا على عدة اقسام او فروع وكل بحسب الفائدة والغرض منه.
يتم إدارة تلك الأقسام بواسطة اشخاص يحملون الشهادة الاكاديمية وليسوا من الوسط الحوزوي .
تعقد اجتماعات دورية برئاسة السيد مقتدى الصدر او من يخوله بذلك .
حتى يتم تسهيل إدارة تلك الأقسام والخروج من الحالة الروتينية يكلف شخص وبغض النظر عن عنوانه يكون واسطة بين مدراء الأقسام والسيد مقتدى الصدر .
يمنع منعا باتا التدخل بعمل تلك الأقسام وتكون صلاحية المحاسبة والتوجيه والإرشاد منوطة بالسيد مقتدى الصدر حصرا.
تكليف شخص مختص يحمل شهاد اكاديمية بإدارة الملف الإعلامي للتيار.
ابتعاد السيد مقتدى الصدر عن التدخل بالشأن العالمي او العراقي في الوقت الحاضر.
الغاء كل الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي والتي تحمل أسماء مستعارة وتؤدي دور القيادة في التيار .
انهاء العزلة والانقطاع عن امامة صلاة الجمعة في مسجد الكوفة من قبل السيد مقتدى الصدر.
المتابعة اليومية لكل ما يقوم به رؤساء الأقسام وتشكيل لجان تفتيش ومتابعة لعملهم .