26 نوفمبر، 2024 3:30 م
Search
Close this search box.

عبادة الطغاة في عراق اليوم وجذور تقديس المدنس

عبادة الطغاة في عراق اليوم وجذور تقديس المدنس

لم اصل الى الان الى اكتشاف جميع أجزاء علة التالية والتقديس لعبادة الفرد  الطوطم في التابو المحرم هذه العبادة التي دمرت الشعوب  حيث تحاول القائد الى مستو تقديس فوق مستو  ما فوق الاله وفوق الأنبياء والاولياء وقتلت الملايين ومنهم شعبنا وهي تعيق التمهيد للامام عجل الله فرجه الشريف فالجهل المركب والاجندات الأجنبية  والطفيليات من قتلة ماجورين ومرتزقي الابواق واللصوص وتاثيرهم على الجهلة ليسوا الا أجزاء علة لان وحدة البيئة العراقية مثلا في مدينة الصدر وتماسكها وتقارب وعيها العام لا تبرر التفاوت في الولاء بين تقديس واعتدال وحقد متفاوتة من شخص لاخر في نفس البيت في مدينة الصدر رغم القواسم المشتركة من مستوى علمي وتربية وثقافة ان  الناس مصابة بالجهل المركب وكم كان البحث عندي  عن علة ان يغلق الانسان عقله ويلغيه وان يعبد غيره رغم انه لاناقة له فيها ولا جمل  مهما وهذا الامر الذي كان يثير اهتمامي لم اجد اي رابط مشترك الا الجهل المركب  الا انه لايكفي وحده ولا الاجندات الخارجية ولا تاثير الانتهازين في العامة  والغريب ان اتباع الصدر الأول من أحزاب  واتباع الصدر الثاني من متصدين في مرجعيات وحركات وتيارات  هم من انحرفوا عنهم الى الحد الذي اقسم فيه انه لوبعثهم الله لطالبوهم بنسيانهم وترك تقليدهم والانتساب اليهم او ذكر حتى اسمائهم بسبب من حجم اساءة هولاء الهمج الرعاع لهم التي تحالف أعداء الدين والشعب من الارهابين فلول واذناب الدكتاتورية البائدة لذا فانا اجد ان البحث العلمي ضروري جدا لان اكتشاف السبب ومعرفة الداء طريق الدواء لان صناعة الالهة البشرية تعيق الهداية وتمنع الإصلاح بل وتعيق التمهيد للظهور وبمعرفة السبب يمكن فقط لنا ان نسقط التطرف الدموي وتقديس المدنس ونجعل الوعي بدلا عن الجهل المركب الذي اجتاح حتى الاكاديمي صاحب الشهادات العليا لان الثقافة والوعي ليس بالشهادة الاكاديمية ولا كم المعلومات ان صناعة عبادة الفرد واسقاط عبادة الفرد ونقل عبادة الفرد من وثن لاخر محور عمل اجندات معادية يجب ان نكتشف لاجل الانتصار للدين والمذهب وللامام وللشعب المسكين.

أحدث المقالات