اليوم، ترتكب ابشع الجرائم واضخم ملفات الفساد من قبل المالكي وازلامه.. مستخدمين رموز دينية تسكن خارج العراق.
وبدلا من ان تمارس العمائم التي تسكن خارج الحدود تكليفها الشرعي ضد الفساد والفاسدين نجدهم يصدرون الفتاوى لدعم بقاء الفساد.
لقد استخدم حزب السلطة الفاسد عنوان الحائري لتمشية مؤامرته ضد الصدريين.. وبالرغم من فضل ال الصدر على الحائري ، الا انه خان الامانة، وكفر بما تفضل عليه ال الصدر الكرام، ولا زالت مكاتبه في العراق، تدعم القتلة والمنحرفين وخاصة ما يسمى بالعصائب.
ثم الاصفي الذي باع دينه اخيرا، ليقف مع حزب السلطة الفاسد، فضلا عن بقية عمائم ايران.
والسبب يرجع الى سذاجة هذا العمائم، وجفاف علميتها، وانخداعها بما يقدم لها من معلومات، دون التحقق، ودون امتلاك لاية ملكة محترمة للفحص والتاكد.
والسبب الثاني، هو مكر حزب السلطة الدعوجي وخبرته في خداع هذه العمائم الساذجة.
[email protected]