20 سبتمبر، 2024 8:41 ص
Search
Close this search box.

 سكان جوف الأرض (5).. تواصل هتلر معهم واستفاد من تقدمهم

 سكان جوف الأرض (5).. تواصل هتلر معهم واستفاد من تقدمهم

خاص: إعداد- سماح عادل

قيل أن هتلر تواصل مع سكان جوف الأرض وأنه استفاد من تقدمهم التكنولوجي الكبير.

هتلر وسكان جوف الأرض..

“أدولف ألويس هتلر” هو سياسي ألماني نازي ولد في 20 ابريل عام 1889 في مدينة “برونو- أم إن” علي الحدود الألمانية المجرية وتوفي في 30 ابريل عام 1945، ويقال أن اسم أدولف هتلر الحقيقي هو: “أدولف شيكلغروبر” وهتلر، وحين انضم إلي حزب العمال الألماني لفت الأنظار بمواهبه الخطابية واطلع علي بروتوكولات حكماء صهيون مما عمق كرهه لليهود وكان يتعاطى العقاقير المخدرة لبلوغ الإشراف الصوفي والحصول علي القوة الخارقة، تزعم حزب العمال الألماني الاشتراكي الوطني والمعروف لدي العامة باسم: “الحزب النازي” في ابريل عام 1920.

ثم تولى “أدولف هتلر” حكم ألمانيا النازية في الفترة ما بين عامي 1933 إلى 1945، كان يشغل منصب “مستشار ألمانيا”، ورئيس الحكومة والدولة. كان هتلر خطيبا مفوها وذا جاذبية وحضور شخصي قويين. ويوصف الرجل كأحد الشخصيات الأكثر تأثيرا في القرن العشرين ويعزى له الفضل في انتشال ألمانيا من ديون الحرب العالمية الأولى وتشييد الآلة العسكرية الألمانية التي قهرت أوروبا. فقادت سياسة هتلر التوسعية العالم إلى الحرب العالمية الثانية ودمار أوروبا بعد أن أشعل فتيلها بغزوه لبولندا. وبسقوط العاصمة برلين في نهاية الحرب العالمية الثانية، أختفي هتلر مع ألفي عالم وبروفيسور ألماني تماما، بالإضافة إلى مليون من السكان بينما كانت برلين غارقة في بحر من الخراب والدمار.

هتلر لم ينتحر..

نشر الكاتب الأرجنتيني “آبل باستي”، مؤلف كتاب “هتلر في الأرجنتين”، وثيقة تؤكد فرضيته بأن قائد ألمانيا النازية أدولف هتلر نجا من الموت في برلين حين دخلها “الجيش الأحمر” السوفيتي عام 1945 ووفقا للرواية الرسمية فإن هتلر انتحر في  30 نيسان/ أبريل 1945، إلا أن مراسل هيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي” قال في تقرير إخباري مؤرخ في 8 أيار/مايو 1945 إن السوفييت لم يعثروا على أثر لهتلر في مكتبه، وإن الجثة التي عثروا عليها هناك كانت جثة لشبيه هتلر. وبشكل عام عثر الجيش الأحمر على جثث ستة أشباه لهتلر، وخلص مراسل ال ”بي بي سي” إلى أن جثة هتلر اختفت.

ويرى الكاتب “باستي” إن هتلر وعشيقته “إيفا براون” و13 شخصية نازية هامة أخرى هربوا من برلين على متن طائرة “يونكرس-290” في فترة ما بين 27 و30 نيسان/ أبريل 1945، إلى إسبانيا حيث قضى هتلر قرابة شهر ونصف الشهر، ثم سافر إلى الأرجنتين. وأضاف “باستي” أنه وزملاؤه مشغولون بالبحث عن قبر هتلر في الأرجنتين ويتوقعون ألا تكون نتائج أعمالهم مخيبة للآمال.

هناك زعم يقول أن “أدولف هتلر” زعيم ألمانيا النازية لم ينتحر بل هاجر هو وكبار قادة جيشه مع ألفي عالم وبروفيسور ألماني بالإضافة إلى مليون من السكان لفتحة منفذ القطب الجنوبي أبان الحرب العالمية الثانية للدخول لعالم جوف الأرض الداخلي والدليل علي ذلك ما ذكره “إيفان بوييز” رئيس جماعة ثول (Thule) الشيطانية حيث قال: “أنه بعد الحرب العالمية الثانية اكتشف الحلفاء أن ألفي عالم وبروفيسور ألماني وإيطالي قد اختفوا تماماً، بالإضافة إلى مليون من السكان. وهناك دلائل قوية تشير إلى أنهم توجهوا للمناطق القطبية للدخول لعالم جوف الكرة الأرضية من خلال فتحة القطب الجنوبي”.

نظرية الأرض المجوفة..

العديد من الكتاب الألمان ألفوا كتبا تتحدث عن نظرية الأرض المجوفة Hollow Earth، وأدولف هتلر كان يؤمن بعالم جوف الأرض الداخلي وأن الكرة الأرضية مجوفة من الداخل حتى أنه أرسل أحد العلماء لأحدي الجزر التي طبقا للنظرية تقع مواجهة لبريطانيا وأمره بوضع تلسكوب مزود بكاميرا وموجه عموديا للسماء لتصوير المواقع البريطانية المهمة والتجسس عليها، وأيضا قام بإرسال البعثات العلمية والطلائع الاستكشافية لمعرفة ما تؤدي إليه فتحة منفذ القطب الجنوبي.

كما أرسل الأساطيل البحرية والبعثات العلمية الاستكشافية إلى شتى أصقاع الأرض لكي يتواصل مع سكان عالم جوف الأرض الداخلي والدليل علي ذلك ما ذكره ” إيرنست” في كتابة المسمى: “called ufos” حيث قال: “لقد كان أدولف هتلر يؤمن أن في جوف الأرض عالم مليء بالحياة وهناك بشر عمالقة جدا في جوف الأرض وكان أدولف هتلر يقول أن جنسه الألماني الذي يرجع للأصول الآرية كانوا عمالقة طويلين جدا في قديم الزمان ومع مرور الوقت والزمن ومصاهرتهم للناس فقدوا طولهم ويقول أدولف هتلر الأن يمكن أن يتزاوجوا مع العمالقة الذين في العالم الداخلي ويكتسبوا ويسترجعوا طول أجدادهم الآريين العمالقة”.

في عام 1938 م قام أدولف هتلر الذي كان هاجسه الأكبر هو العثور علي مداخل لهذا العالم الواقع تحت الأرض في القطب الجنوبي، حتى يتمكن من الاتصال بالعرق الآرين السيد أو النبيل، الذي يعتقد أنه والشعب الألماني ينتمون إليه، بإرسال حملة بقيادة النقيب ألفرد ريختر إلى الشاطئ الجنوبي لجنوب إفريقيا وكانت طائرتان مائيتان تقلعان من الحاملة يومياً ولمدّة ثلاث أسابيع، كان لديهم أوامر أن يطيروا عائدين مباشرة عبر الإقليم الذي سماه المستكشفون النرويجيون كوين مود لاند وأجرى الألمان بحثاً أكثر شموليّة لهذه المنطقة حيث وجدوا مساحات شاسعة لم تكن مغطاة بالجليد وطلقوا علي هذه المنطقة اسم: “نيوشوابنلاند” وادّعوا أنّها جزء من الرايخ الثالث.

استمرت السفن الألمانية بالعمل في جنوب المحيط الأطلسي، خاصة بين جنوب أفريقيا والقطب الجنوبي خلال الحرب العالمية الثانية. وفي آذار عام 1945 قبل نهاية الحرب بفترة قصيرة قام قاربان ألمانيان هما 530U – 977U بالانطلاق من ميناء في بحر البلطيق، وقد أخذوا معهم أعضاء من فريق بحث مختص بالأطباق الطائرة اليوفو والمكونات والتجهيزات المهمة في الأطباق الطائرة اليوفو والملاحظات والمخططات للطبق الطائر والتصاميم المخصصة للمنشآت الضخمة التي يمكن إنشائها تحت الأرض، ودراسات حول شروط الحياة المستندة إلى المصانع المبنية تحت الأرض في جبال هارتزن ألمانيا.

أفرغت حمولة قوارب الـ U كلّها في القطب الجنوبي، ثمّ ظهروا بشكل مفاجئ وغامض على شاطئ الأرجنتين، بعد شهرين من الحربن حيث تم تسليم الطاقم إلى السلطات الأمريكية التي استجوبتهم مطولا، ثم أعادتهم إلى الولايات المتحدة، وبقيت لمدة عام تقريباً تحقق مع قائدي المركبين.

وبعد سنة من اعتقالهم، بدأت الولايات المتحدة بأكبر عملية، جوية بحرية وبريّة، نحو القطب الجنوبي، وقد كان الهدف المعلن من العملية هو الإبحار حول القارة ورسم خريطة كاملة لها، لكن هذه لم تكن الحقيقة. حيث أن التجهيزات التي كانت محملة بها كانت حربية تماماً. فكانت الحملة تحت قيادة الأدميرال ريتشارد وتضم 13 سفينة، وطائرتان مائيّتان، وحاملة طائرات، و6 فرقاطات، و6 طائرات عمودية، و4000 عسكر. حطت الحملة أحمالها في المنطقة التي سمّاها الألمان بـ “نيوشوابنلاند” وانقسموا إلى ثلاث فرق ذات مهام منفصلة.

ادّعت بعض التقارير أنّ البعثة حققت نجاحاً هائلا، بينما تذكر تقارير أخرى والأجنبية على وجه الخصوص أنّها كانت كارثة حقيقية، حيث فقد العديد من رجال الأدميرال ريتشارد بيرد منذ اليوم الأول، وأنّه فقد أربعاً من طائراته على الأقل، وأنّ الحملة كانت قد أخذت استعداداتها لمدّة 6 إلى 8 أشهر إلاّ أنّها عادت بعد عدّة أسابيع فقط.

ويزعم البعض أيضا أن الأمم المتحدة والحلفاء بعثوا البعثات والجيوش بقيادة الأدميرال ريتشارد بيرد  في عملية “هاي جامب” العسكرية الأمريكية عام 1947 وكان الهدف الحقيقي لها هو القضاء على هتلر وكبار قادة جيشه مع ألفي عالم وبروفيسور ألماني في القطب الجنوبين ولكن تم ردعهم من قبل سكان جوف الأرض وانهزموا من قبل الأطباق الطائرة المجهولة المصدر بالنسبة لهم في ذلك الوقت حيث تأكد لهم فيما بعد أنها تخص سكان عالم جوف الأرض الداخلي وانسحبت قوات الحلفاء بعد هجمات مريرة عليهم من قبل الأطباق الطائرة..

والجدير بالذكر أن العلماء قد عثروا على عدة صور ملتقطة للأرض من الفضاء الخارجي بين الوثائق النازية المأسورة تعود للثلاثينيات من القرن الماضي. علي الرغم من ان البشرية لم تشاهد صور للكرة الأرضية مأخوذة من الفضاء الخارجي سوى بعد الستينيات من القرن الماضي.

وقد حصل العلماء النازيون الألمان علي هذه الصور الملتقطة للأرض من الفضاء الخارجي بعد أن تحالفوا وتعاونوا مع أصحاب الأطباق الطائرة سكان جوف الأرض وتم استخدامها في الحرب العالمية الثانية ضد جنود الحلفاء من بريطانيا وحلفائها.

مدينة (قوس قزح)..

ما هي مدينة (قوس قزح) أو مدينة (الأرياني) التي اكتشفتها البعثات العلمية الاستكشافية والأساطيل البحرية بقيادة العميد البحري “ريتشارد بيرد” في عملية “هاي جامب” العسكرية الأمريكية عام 1947 مخبئة بالقطب الجنوبي؟ هي مدينة مليئة بأحدث تكنولوجيا عصرية من شبكات انترنت وتليفونات وأشياء خارقة لتصورنا الإنساني حاليا. تبلغ مساحتها أكثر من 600 كيلوا متر مربع. وتأكدوا من وجود عالم وأمم بشرية في هذه المدينة وهو اكتشاف جبار ومذهل للغاية تم في أواخر الأربعينيات من القرن العشرين وبالتحديد في عام 1947 في القارة القطبية الجنوبية انتارتيكا سميت هذه المدينة بمدينة (قوس قزح).

وجد في هذه المدينة القديمة آلات وتكنولوجيا غاية في التقدم بل ووجد فيها أعجب خرائط يمكن لإنسان أن يجدها وهي خرائط لأنفاق تحت سطح الأرض تجعل الإنسان يصل من مكان إلى آخر على سطح الكوكب أسرع من أي وسيلة مواصلات حديثة.

الطبقة البافارية..

منذ سنة 1703 تكونت هذه القدرات الخاصة للطبقة البافارية ومنظمة الثعبان واكتشاف وصنع أطباق طائرة وأسلحة أخري عديدة بمساعدة سكان جوف الأرض، واستطاعت هذه المنظمات بعث روح جديدة في المجتمع الارستقراطي الألماني من قدرات حتى اقنعوا الأسرة الملكية بعمل مؤسسة بحث علمي وأنه سيكتب لها نجاح هائل وسوف تصبح الأساس لبناء قدرة ألمانية عظيمة لم تكن لألمانيا من قبل. وفعلا بفضل العلم المتقدم للطبقة السحرة البافارية استطاعت البعثات الكشفية أن تحصل على علوم وكتب قديمة وأيضا ثلاث أطباق طائرة. اكتشفتها في صحراء تركيا وإيران الجليدية في سنة 1778 وكان الكابتن شوبلاند الألماني قد قام باكتشاف القارة القطبية الجنوبية وتم تسمية الخليج الأساسي لهذه القارة بخليج نيوشبل اند منذ عام 1739 أي بعد عام واحد من بعثته الاستكشافية.

وبدأ يظهر ذلك في الأختام والأوراق الملكية والمراسلات لعديد من الدول لتهنئة ألمانيا بهذا النجاح والجهد العظيم. وبذلك أصبحت التسمية الأساسية لهذا الخليج هو خليج “نيوشبلاند” وقد كان لألمانيا. في ذلك الوقت ظهر نشاط علمي وطموح كبير أن تصبح ألمانيا أكبر دولة من ناحية العلم والثقافة. وبعد اكتشاف فيكتور “شوبريجر” في بعثته العلمية لصحراء تركيا أطباق “هانيبو” الثلاث أصبحت الطبقة البافارية في قمة السلطة الألمانية وقد عرضت الطبقة البافارية الاتصال بمخلوقات فضائية من كواكب أخري.

منذ 1778 بدأت ألمانيا في هذا المشروع وكلها طموح أن تصل إلي اتصال وتواصل حضاري مع مخلوقات جوف الأرض. وهنا انطلقت البعثات من جديد في تركيا وإيران وجنوب أفريقيا واستراليا ومصر لجمع كل الأدلة والمعارف وأي إشارة تدل علي وجود أو ملاحظة مخلوقات بشرية غريبة ولكن هذه كانت مجرد مقدمات لعلم كبير وعميق عن كوكب الأرض وتحت سطح الأرض حيث كان هناك مقولة جبارة يصر جميع من في الطبقة البافارية علي قولها لعلماء ألمانيا الذين يريدون الاتصال بحضارات جوف الأرض أن: “سطح الأرض تحت النجوم وأن فوق النجوم تحت سطح الأرض ولن يقابل إنسان بشر مخلوق من النجوم إلا علي أرض سواء يكون فيها الاثنان المخلوق الإنساني والفضائي علي أرض واحدة”.

وهنا ظل الألمان يبحثون في استراليا والأرجنتين وجنوب أفريقيا وعادوا إلي تركيا في عام 1838 وقد كانت الطبقة البافارية تقول للعلماء الألمان أن اكتشافكم لأطباق طائرة سليمة دلالة قوية علي قدرة مستقبلية في الاتصال بسكان جوف الأرض علي أن تواصلوا بأقصى سرعة لتهزموا اليأس والإحباط الإنساني المتولد من المعرفة النهائية أو الوصول النهائي وأن ذلك الاتصال يجب أن يحدث خلال 60 عام منذ ولادة الاكتشاف الهام لأطباق هانيبو أي قبل أن يصبح الطفل أو الاكتشاف شيخا وإلا فان الاتصال سوف يمنع لمئات السنيين القادمة.

وفعلا كان اكتشاف أطباق هانيبو في تركيا في 1778 وتم إيجاد دليل حقيقي وما يسمي بمدينة (قوس قزح) النجمية من رجل مشعوذ في جنوب أفريقيا ودلهم هذا الرجل علي مكان لأناس في تركيا وإيران يسكنون الجبال والصحاري ويعلمون عن هذه المدينة وأين توجد إلا أنه رجح أنها في مكان ما في القطب الجنوبي ولكن مكان سري مخفي تحت هذه القارة الغامضة. وفعلا ذهبوا إلي هؤلاء القوم في تركيا ليعرفوا كيف ومتى يمكن لهم مقابلة أهل النجوم وليدهش العلماء الألمان من أن السر كان موجودا منذ البداية في نفس البلد ولكنهم لم يفطنوا إليه، بل أن نفس هؤلاء القوم لم يخبروهم بأي شيء ولكن لما عرفوا أسرار مهمة وبواسطة الهدايا والتهديد أيضا استطاعت البعثة الألمانية فك لسان هؤلاء القوم عن مدينة  قوس قزح النجمية الموجودة علي الأرض تحت سطح الجليد في القارة القطبية منذ عصر المصريين القدماء الأول.

وأن أي إنسان يهدد هذه المدينة سوف تصيبه اللعنة مهما ذهب في الأرض بعيدا. فهم الألمان أن هناك ميعاد واحد في السنة يمكن لهم فيه مقابلة سكان جوف الأرض وهو نهاية الشتاء وبداية الصيف وهو أفضل ميعاد لشكل مدينة (قوس قزح) وهنا كانت سنة 1838 أي تقريبا في نهاية الـ 60 عام التي حكي عنها حكماء الطبقة البافارية منذ اكتشافهم أطباق هانيبو عام 1778  وهم في هذا الوقت فقط عرفوا المكان والوقت ولكن لم يحصلوا علي أي شيء يدلهم علي كيفية بعث إشارة لسكان جوف الأرض لرؤيتهم ومقابلتهم في هذا المكان والوقت.

وسبب ذلك إحباط كبير للبعثة الألمانية ولكن شخص من الأشخاص الذين حددوا لهم مكان مدينة (قوس قزح) أخبرهم أن يبحثوا عن مكان دافئ في وسط الجليد لا يمكن للمرء هناك أن يخاف من البرودة أو الحرارة وهناك سوف يجدون ما يريدونه من اتصال مع من يريدون. علي شرط أن يواصلوا التواجد في هذا المكان طوال السنة أو أطول الفترات من نهاية الشتاء إلى بداية الصيف..

رحلة قطبية..

وتم تجهيز رحلة قطبية استكشافية بسفينة ألمانية أطلق عليها شبلاند سنة 1838 ووصلت القطب الجنوبي في حوالي بداية عام 1839 قبل نهاية الشتاء ولكن لم يعرف أحد متى قابل الألمان بشر سكان جوف الأرض هل في هذا العام فعلا أم ماذا. فهذا السر الرهيب ظل في طي الكتمان وربما لا يعرفه أحد حتى الآن ولكن تمت معرفة أن الألمان فعلا توصلوا لاتصال بحضارة من كون آخر فيما بين عامي 1882 و1900 حيث ثبت أن الألمان لهم قدرات خارقة مع الحظ في هذا الوقت وأصبحت ألمانيا هي أكبر وأعظم الدول ولكن بغير إثبات لعظمتها عسكريا.

أطباق طائرة..

بعد تأكد للولايات المتحدة أن هناك نشاطات غير عادية تحدث في هذا المكان وبعدما تأكد للأمريكان أن ألمانيا تحارب العالم بسلاح من خارج العلم الأرضي المعروف، وتكشفت هذه الحقيقة في أعوام 1943 وخلال فترة رئاسة روزفلت للولايات المتحدة وحتى هزيمة ألمانيا في عام 1945 في مايو في 15 منه عندما أعلن بيان هزيمة ألمانيا نهائيا وخروجها من الصراع مع الحلفاء مهزومة من الولايات المتحدة وأيضا من روسيا التي دخلت واحتلت الجزء الشرقي من ألمانيا وسمي بعد ذلك بألمانيا الشرقية.

تم اكتشاف وثائق غاية في الأهمية أدهشت الحلفاء وهي أن ألمانيا عندها تكنولوجيا الطبق الطائر والليزر الأسود منذ عام 1936 وهو ما اكتشفه الشعب الأمريكي فعلا فوق أراضيه في عام 1943 وحتى نهاية الحرب عام 1945 من الضرب لقطارات البضائع التي تسير ليلا في داخل الأراضي الألمانية ولا يمكن للقوات الجوية الألمانية الوصول لها أو حتى أي عناصر مخربة ويتم ضرب قطار البضائع علي شكل حريق يصيبه وينقلب من الخط الذي يسير عليه في الليل وتحت جنح الظلام وتعددت قضايا انقلاب القطارات وحرقها بكل ما فيها من معدات وبضائع ومواد غذائية مهمة لخطوط القتال وبلاد الحلفاء.

وهنا صنع الأمريكان أكبر حيلة خداعية وهي الإعلان عن قطار هام في الصحف سوف يحمل أهم المعدات لدول الحلفاء ولن يمر شهر أو شهور وتنهار ألمانيا بسبب هذا القطار وكانت هذه حيلة من حيل الجيش والاستخبارات بالتعاون مع قوات البوليس والمباحث الأمريكية وفعلا في الميعاد تم محاولة ضرب القطار الذي كان ليس به أي شيء سوي معدات للدفاع الجوي وأيضا قوات متحركة حوله من بعيد تحاول لأول مرة استقصاء ما الذي يحدث له أو كيف يخربه المخربون وفعلا تم ملاحظة أضواء في السماء السوداء الحالكة وأن عربة من عربات القطار اشتعلت نتيجة قذيفة مجهولة وتم وضع مدفعية الدفاع الجوي وبطاريات الإنارة وكشافات كبيرة جدا تجاه السماء السوداء فتم كشف سرب من الأطباق الطائرة وكان هذا بداية كشف السر الألماني الذي لم يكن يصدق فيما قبل.

وجن جنون الأطباق الطائرة وفي البداية اعتقدت الأطباق الطائرة أن القوات التي تدافع قوات صغيرة العدد والمعدات فحاولت ضرب كل هذه القوات ولكن اكتشفت أنها لن تقدر لأنها قوات حقيقية ولها من المعدات ما يكفيها وأذيع الخبر في جميع أرجاء الولايات المتحدة وطلب من الشعب الأمانة في الإبلاغ عن أي شيء غريب في السماء في الليل أو النهار وبذلك تم كشف هذه الحقيقة لأول مرة والتأكد أن الحوادث التي ابلغ عنها بعض الجنود المتمرسين علي القتال في بعض ميادين القتال كانت حقيقية وأن الألمان كانوا يهاجموا فعلا بأطباق طائرة ومخفية وتختفي بسرعة فوق السحب وكأنها تحارب بالحرب الكيماوية من غازات الأعصاب التي تجعل المرء جبانا أو مرعوبا رعب مرضي نتيجة استنشاقه لهذه الغازات وبالتالي تؤثر علي أداؤه في الميدان.

أخبار ذات صلة

أخبار ذات صلة