على الرغم من التوتّر والتصعيد في عمليات القصف التركي في كردستان العراق , واحتمالات قائمة لمضاعفاته , إلاّ أنّ الخارجية العراقية وعبر سفارتها في انقرة وقنصليتها في اسطنبول وسواها , فضلاً عن شبكة الإعلام العراقي ” الفقيرة ” اوغلت في تقصيرها بعدم تنوير الرأي العام العراقي والعربي بما تكتبه الصحافة التركية ” بمختلف اتجاهاتها السياسية ” وترجمتها الى اللغة العربية , وتتضاعف اهمية ذلك بشمول النخب الثقافية والأخرى السياسية التي تتقاطع مع النهج الحكومي بشكلٍ او بآخر , في هذا التقصير او شبه التعتيم – اللامقصود – وإبعاد الجميع عن هذه الأبعاد البعيدة والقريبة وما بينها .!
عموم العراقيين يستمعون ويتابعون تطورات التوتّر العسكري التركي عبر القنوات الفضائية العربية , وبأكثر مما تتطرّق له وسائل الإعلام العراقية الرسمية وغير الرسمية وكأنّه بإستحياء ! ودونما حياء للمتطلبات الإعلامية والوطنية والمهنيّة .!
كلتا مفردَتي < وا حسرتاه وَ وا أسفاه > اضحتا فاقدة التأثير على تلكم الجهات ذات العلاقة , والخشية كلّ الخشية أن تكون تلكما المفردتين منتهية المفعول اوExpired , في هذا النهج الرسمي فقط دون سواه .!
العنصر الستراتيج < وليس الوحيد > في هذه الحلكة الإعلامية او نحوها , فإنما يرتكز ويعتكز على عدم اهلية ومؤهلات معظم الذين يتولّون ويقودون ويتسلّطون على المهام الدبلوماسية والإعلامية , من منتسبي وعناصر احزاب الإسلام السياسي وانتماءاتهم وارتباطاتهم .!
كلتا مفردَتي < وا حسرتاه وَ وا أسفاه > اضحتا فاقدة التأثير على تلكم الجهات ذات العلاقة , والخشية كلّ الخشية أن تكون تلكما المفردتين منتهية المفعول اوExpired , في هذا النهج الرسمي فقط دون سواه .!
العنصر الستراتيج < وليس الوحيد > في هذه الحلكة الإعلامية او نحوها , فإنما يرتكز ويعتكز على عدم اهلية ومؤهلات معظم الذين يتولّون ويقودون ويتسلّطون على المهام الدبلوماسية والإعلامية , من منتسبي وعناصر احزاب الإسلام السياسي وانتماءاتهم وارتباطاتهم .!
الى ذلك فالأمر موصولٌ وبحرارةٍ أشدّ سخونة لعمليات القصف الإيراني في كردستان العراق , وما يحمله ذلك من أبعادٍ ومضاعفاتٍ اخرياتٍ لها ما لها من الخصوصية المرتبطة بجهاتٍ عراقيةٍ نافذةٍ وفاعلةٍ في التحكّم بالقرار العراقي , وسوف نتعرّض لذلك في الحلقات او مقالاتنا المقبلة في الأيام المقبلة …