نظام الحكم والدستور لا يمكن تغييرهما الا بالطرق الدستورية وهو ما تؤكد عليه المرجعية.
حل البرلمان لا يمكن الا بتصويت ثلثي أعضاء البرلمان الحاليين.
التيار فقد أي صوت او قدرة داخل البرلمان وبالتالي سيكون اسير الاخرين .
الانتخابات المبكرة لا يمكن اجراؤها الا بموافقة الحكومة والبرلمان.
الانتخابات المبكرة تحتاج الى تخصيصات مالية تصل (500) مليار دينار عراقي.
ليس هناك قانون يمنع أي أحد من الترشيح للانتخابات وبالتالي فأن الشخصيات الموجودة في الساحة ستشارك وتفوز أيضا.
في الانتخابات الماضية قام التيار بتوظيف قانون الانتخابات لصالحه بطريقة جيدة انتجت عدد جيد من الأعضاء.
الجهات السياسية انتبهت لما قام بها التيار وستعيد ترتيب اوراقها بصورة جديدة وتحقق أرقاما أكثر من الحالية يقينا.
يقول اهل الاختصاص ان أقرب موعد لإجراء الانتخابات المبكرة في حالة تذليل كل لصعوبات امامها هو نهاية 2023.
اغلبية الشعب العراقي مقتنع جدا بالوضعية الحالية بل ان البعض غير مهتم أصلا واكثر مايمكن ان يقوم به في أي تجمع ديني او سياسي او اجتماعي هو الهتاف (تاج تاج على الراس سيد علي السيستاني ) والجهة بل والشخص الوحيد الذي يريد تغيير الوضع والإصلاح هو السيد مقتدى الصدر وهو لايملك سوى قاعدته الشعبية فقط .