سيتم تمرير مرشحي الجمهورية والوزراء بدون أي معوقات.
سيتم تشكيل حكومة متكاملة الكابينة الوزارية.
لن تكون حكومة انتقالية ولا تصريف اعمال بل حكومة تستمر لمدتها القانونية.
لن تكون هناك انتخابات مبكرة.
سيتم تغيير مفوضية الانتخابات وقانون الانتخابات باخر جديد.
لن يكون هناك تغيير في الأوضاع واذا حصل فهو تغيير طفيف جدا.
الجهة الوحيدة الرافضة للحكومة هو التيار الصدري فقط.
هناك حصة من المناصب التنفيذية بحكم الثقل الجماهيري للتيار فلا ينبغي التفريط بها.
ان الانسحاب قد حصل في الحكمة الالهية لقصور وتقصير في المجتمع فلا ينبغي الاكثار من الأسباب والتأويلات وانما التعامل معه على نحو الواقع.
يجب ان يكون مستوى التفكير متلائما مع الحدث والتحديات واما (الهوسة) و(الربدة) لن تحقق شيئا فالتفتوا يرحمنا ويرحمكم الله .