بحجة الحرية الشخصية هذه الكلمة التي شجعت أصحاب الميول الجنسية الغريبة بانتهاك قوانين الطبيعة التي كرمنا الله بها، لن أكون واعضة اسلامية او (شيخة) لكن دعوني اخاطبكم بالعقل، العقل الذي لا يرضي أصحاب الشذوذ الجنسي من المثلين والمثليات و مزدوجو الميل الجنسي ومغايري الهوية الجنسانية أن يسمعوه والأمر من هذا كله اعتمدت سياسة البعض من الدول بتشجيعهم واعطائهم حقوق و زجهم بالمجتمع بشكل طبيعي كيف!!! لم يعالج المجتمع ويقف على هذه الأسباب وحلها وقطعها من جذورها ، فالشذوذ والميول الجنسية لها أسباب نفسية وهرمونية او عوامل وراثية وامور اخرى تحل بتدخل الطب النفسي من قبل المعالجين في الإستشارات النفسية وما يحدث من مظاهرات مستمرة للمطالبة بحقوقهم ومما ثار استغرابي اكثر هو رفع علم المثلية في احدى المساجد في المانيا للتضامن معهم وظهور المثليين في البرامج الكارتونية ما يدعي الخوف على الجيل القادم، الجميع مسؤول عن ما يحدث يجب تقويم المجتمع والحد من هذه الظاهرة الخطيرة التي تنساب الى المجتمع العربي والحيطة والحذر على الجيل القادم وأخذ مثل هكذا حالات بالتفاهم والنصيحة بالذهاب الى جلسات علاج الطب النفسي والدوائي كي لا يختل من توازن المجتمع وطبيعته.