منذ العام ٢٠٠٨ وليومنا هذا يحق لي المشاركة والاشتراك في انتخابات نقابة الصحفيين العراقيين حيث دعمنا زملاء انذاك يستحقون الدعم وعملو بكل جد واجتهاد في بناء مؤسسة نقابية مهنية لها من الحرفة الأهمية القصوى وفقا للقوانين السارية ..
اليوم اشارك بمنافسات انتخابات
نقابة الصحفيين العراقيين …
مرشحا الى (لجنة المراقبة)
ليس لشيء سوى الرغبة في مدى التأثير المباشر بالزملاء من خلال طرح شعار
(ثقتنا بكم).
اليوم اشعر بسعادة غامرة وعامرة … لكن للاسف وجدت هناك من يريد ان ينغص عليتا وعلى زملائي فرحة الكرنفال لنقابة الصحفيين حالنا حال بقية النقابات وفقا للقوانين المعمول بها .
هنا اقول بيتنا مهنيا وحرفيا نقابة الصحفيين العراقيين وهذا البيت أبوابه مفتوحة للذين يريدون الانتماء للمؤسسة وفق القانون والضوابط … فلا تنغصو علينا فرحتنا ولا تتحسرو على ما حصدناه في اعمار مؤسساتنا المهنية.. من خلال جمالية وروعة المكان الذي يستحقه اسم نقابة الصحفيين العراقيين.
وكل ذلك جاء بفضل جهود ومثابرة جدية من قبل أحد قادة النقابة وعدد من اعضاء المجلس والنائبين ولجنتي الانضباط والمراقبة السابقين والحاليين الأموات منهم والاحياء من ٢٠٠٣ وليومنا هذا .
شكرا نقابة الصحفيين بنقيبها المرحوم الشهيد ابا ربيع شهاب التميمي والنقباء الذين جاءوا بعده وفقا للقوانين والضابط وبرضانا وشكرا لاعضاء النقابة بكل عناوينهم على كل ما قدموه من اجل ان يجعلونا ندخل النقابة بلا خوف ولا نلتفت خلفنا واصبحت النقابة العراق المصغر .
ان الإرادة في تحقيق الرسالة والحلم او الرؤيا هي من خلال القيادة المحنكة وطرق الإقناع التي استخدمتها تلك القيادة وان من يعمل في إدارة وقيادة هذه المؤسسة نقابة الصحفيين العراقيين جعلت المتصيدين بالماء العكر يبحثون عن شق صفوف النقابة.
و اقول لهم البيت بيتنا ..
((بيتنا ونلعب بي شلها غرض بينا الناس))
والأبواب مفتوحة لكل الصحفيين لغرض ان يكون جزء من هذا البيت بلا تردد او خوف آمنين سالمين.
التوفيق للجميع وانا منهم المرشح عن لجنة المراقبة.لانتخابات نقابة الصحفيين العراقيين الانتخابات الوطنية العراقية التي احتوت الجميع دون تمييز وفقا للقانون والضابط.
والله من وراء القصد