22 نوفمبر، 2024 9:23 م
Search
Close this search box.

ماكو وطن.. نريد وطن .. انقاذ وطن ..

ماكو وطن.. نريد وطن .. انقاذ وطن ..

بداية انا اقدم نظرة تحليلية وليست بالضرورة ان تعجب الجميع وقد تكون صحيحة كلها وتكون خاطئة كلها وتكون بين الخطأ والصواب بنسب متفاوتة:
التحالف الذي تم إعلانه هو تحالف السيد مقتدى الصدر وهو المخطط وهو المنفذ وهو الذي يتحمل النتائج.
بالنسبة للصدريين يكون التحالف خطوة الالهية وبالنسبة للسنة (لن نخسر شيئا) وبالنسبة للكرد (محاولة) .
استمرار لمشروع التخريب بإقصاء الشيعة وابعادهم عن الحكم كونهم المكون الأكبر .
خطوة خطيرة جدا بتعريض اسم السيد الشهيد محمد باقر الصدر (رض) للخطر لا يتحملها سوى السيد مقتدى الصدر.
مرشح رئيس الوزراء تم تقديمه على ابن الفيلسوف والمرجع الديني وليس كونه يحمل كذا وكذا والرجل سيفشل فشلا ذريعا.
مرشح رئيس الجمهورية شخصية غير معروفة وهناك كلام كثير عنه وسيتحمل مسؤوليته السيد مقتدى الصدر فقط.
الإعلان كأنما اعلان حرب على الاطار وكسر عظم وهو مبني على العناد وسيوحد الشيعة ضد السيد.
الإعلان انهى حظوظ الكاظمي بولاية ثانية والرجل قدم الكثير من اجل الظفر بها والان الخيارات مفتوحة له (اكلتم تمري وعصيتم امري) .
في حالة فشل التحالف في عقد جلسة السبت وهو المظنون فهذا يعني ارغام السيد وحلفائه على الجلوس لطاولة المفاوضات .
الإعلان انهى فرصة التحاق المستقلين وقوى كتلة عزم(مثنى السامرائي) التي انشقت من تحالف السيادة وابعد كتلة الجيل الجديد من إمكانية المشاركة في الجلسة .

 

أحدث المقالات