معلوم ان الكلمات هي المرشدالسامي وهي من تساهم صقل توجهاتنا الفكرية واستقامة افكارناوسلامتهامن الشذوذ ويعودلهاالفضل ايضافي تسوية سلوكياتنااذان للكلمات سحروتاثيريكون في الغالب ملهما لنافي تتبع الاثرالطيب والجميل ومن هناتاتي اهمية التوعية السلوكية كمدخل لولوجناالى التهذيب النفسي الذي بدوره يمنحناالقدرة ويعززمن الطاقة الايجابية في فن التعامل مع من حولنا ومالذلك من اهمية في حياتنا فاني هنا اوجه دعوة لارباب الاقلام بالعودة بالمساهمات الفكرية والادبية التي من شانها التهذيب والتبصيروالناي بانفسناعن الاثارات والتجريح والاساءة لان ارتقاءالرسالة المهنية والادبية تستدعي بل توجب ان يكون اصحاب الاقلام اهل رسالة سامية تسموفوق كل الصغائر نامل ان يكونوا اصحابنا رسل سلام ومحبة واخاء