ليست كل الأمور بيد العراقيين أنفسهم.
نظام الحكم في العراق هو نظام برلماني ولن يكون رئاسي ابدا.
رئاسة الوزراء هي من استحقاق المكون الأكبر في العراق وهم الشيعة.
رئيس الوزراء الشيعي تحدده لجنة سباعية مكونة من الأحزاب الشيعية في العملية السياسية.
الانتخابات في العراق لا تتأثر شرعيتها بنسبة المشاركة فيها.
عدد مقاعد الشيعة في البرلمان لن تتأثر بغياب التيار الصدري.
المناصب التشريعية والتنفيذية تخضع للمحاصصة ولن يستطيع أحد القفز عليها.
عدد الوزارات سواء السيادية او العامة يتم حسابها اعتمادا على عدد النقاط التي يحصل الحزب في البرلمان اعتمادا على عدد مقاعده.
الجمهور الشيعي مأدلج فكريا وعقائديا ومن الصعوبة جدا ان تجد عراقي يخرج من إطار حزبيته في الانتخابات.
الصدريون سواء اخذوا الوزارات كلها او اخذوا البرلمان كله او اخذوا رئاسة الوزراء كانوا وسيبقون (لطم شمهودة) .