وكالات – كتابات :
قالت “الأمم المتحدة”، اليوم الجمعة، إن عدد من اضطروا للنزوح من منازلهم، بسبب الصراعات والاضطهاد وانتهاكات حقوق الإنسان؛ تضاعف في العقد الماضي؛ ليصل إلى 82 مليونًا و400 ألف شخص، في نهاية العام الماضي.
وذكر التقرير السنوي للنزوح القسري، الذي تُصدره “المفوضية السامية لشؤون اللاجئين”، بـ”الأمم المتحدة”، إن نحو 70 بالمئة من النازحين كانوا في خمسة بلدان فحسب، هي: “سوريا وفنزويلا وأفغانستان وجنوب السودان وميانمار”.
ونقلت (رويترز)، عن مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين، “فيليبو غراندي”؛ أن المفوضية سجلت نزوح ثلاثة ملايين شخص خلال عام (كوفيد-19).
وأشار “غراندي”؛ إلى أن الزيادة في عدد النازحين ترجع جزئيًا إلى بؤر توتر جديدة، تشمل شمال “موزمبيق” ومنطقة الساحل بغرب إفريقيا وإقليم “تيغراي”، في “إثيوبيا”، فضلاً عن تصاعد التوتر في نزاعات قديمة في: “أفغانستان” و”الصومال”.