قال المتنبي:
أمُنسِيَ السكونَ وحضرموتا
ووالدتي وكندةَ والسُبيعا
الغائب العظيم 00 على أبواب أمريكا
في سلسلة():قصائد من تحت الوسادة،سلسلة جداريات شعرية،سلسلة عظائم القصائد، سلسلة قصائد لكنها مقالات مفكرة00
بقلم- رحيم الشاهر- عضو اتحاد ادباء ادباء() المهجر
من فضلِ ربي ماأقولُ وأكتبُ ** وبفضل ربي للعجائب أندَبُ( بيت الشاهر)
نبغيكَ من كُلّ انتظارْ
حيثُ المسارُ طَوى المسارْ!
فعلى قرونِكَ (دُكدكتْ)
اعتى جبالُ الاحتضارْ
قالوأ على ( العنقاءِ) تجـ
ري شمسُهُ، فهو النهارْ!
ويمرّ همْساً بيننا
أحكامُه (تقِلُ) العِثارْ
ويمرُ من جنبِ الطغا
ةِ فيوشكون على الفِرارْ!
رؤساءُ ( أمريكا) بدوا
مثلَ (الحِمارِ) تلا (الحمارْ)
هذا (يبولُ) لنفسِهِ
ولذاكَ أنجاسٌ كِبارْ
فلأنتَ تصفعُ قِردَهمْ
فلا ضريرَ ، ولا ضِرارْ
**
**
نبغيكَ من كُلّ انتظارْ
يامن يزورُ ،ولا يُزارْ!
حتى ( الملائكُ) أنبئتْ
أن ( البراقَ) بكَ استجارْ!
حتى الحروفُ تكلمتْ
وتكلمتْ عنكَ ( العِشارْ)
وطوى الخضابُ رقابَنا
وقلوبُنا تغلي انكسارْ!
( فالشمرُ) لعّانٌ بنا
(والشمرُ) طعّانُ الديارْ
( والشمرُ) ذباحٌ بنا
( والشمرُ) (فسّادُ) وعارْ!
( الجبتُ) محروسٌ بنا
بأشدَ حراسٍ شِرارْ!
( نمرودُنا) لايهتدي
بجِرارِه كسرَ الجِرارْ!
هذي (طواغيتُ) الردى
محشورةٌ في كُلّ غارْ
ومن الفراعنةِ الصغا
رِ إلى الفراعنةِ الكِبارْ!
(بوشٌ) (نتنياهو)الخنا
وحكايةُ الذئبِ الحمارْ!
نمشي على أوجِ العَمى
حتى(عميْ) فينا النهارْ!