بالأمس كنتُ أقرأ قرارًا بالاستقالة لمدير شرطة الكونغرس الأميركي *!* لأنه “فشل” في حماية مبنى الكونغرس المُكلّف بحمايته بعد ان اقتحمهُ أنصار ترامب , يُذكر في العراق ان هناك أكثر من ٢٠ ألف بين شهيد وجريح في تظاهرات سلمية ولا زال الذين يعتبرون أنفسهم “قادة أمنيون كبار” يفتلون شواربهم ويرتدون رتبهم العسكرية وأنواط شجاعتهم الزائفة ويتجولون بين الناس بكل صلافة ونذالة ويقيمون لأنفسهم الاستعراضات وكأنهم فرسان الوغى مُصدقّين كذبة انهم “حماة الأرض والعرض , ويُذكر أيضًا سقوط ٣ محافظات عراقية في ليلة وضحاها ونزوح ملايين العراقيين ومقتل عشرات الآلاف دون أن يشعر أي قائد بالخزي والعار من نفسه بل على العكس لا زالوا يجلسون امام الناس ويتحدثون عن أنفسهم كرجال دولة وأنهم الأبطال الشجعان المحررين . لقد كان النبي يقول: (آخر ما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى: إذا لم تستحِ فاصنع ما شئت
أي حكومة لا تسير بخطى واضحة باتجاه تفعيل دور القضاء *!* ليلقي بالرؤوس الكبيرة التي حكمت العراق وعصاباتها الخارجة عن القانون في السجن.. أو على ذمة التحقيق على الأقل على ما اقترفوه -وما زالوا- بحق الشعب العراقي من فساد وإفساد وسرقة وهدر واجرام والتسبب بمجازر وانفلات أمني.. هي حكومة كرتونية وكلاوات واصلاحاتها وشعاراتها وتحركاتها عبارة عن كلاوات كارتونية كوميدية مثلها وبما ان الرؤوس الكبيرة لها جمهورها، ولها سلاحها المنفلت الذي يفوق القضاء والحكومة قوةً.. وما دام الشعب كلما ثار جزء منه على هذه الرؤوس وعلى هذا النظام الفاسد برمته وقفت أجزاء الشعب الاخرى بوجهه وحاربت الاحتجاج والتظاهر لمختلف الحجج البائسة.. فلا يوجد حل على المدى القريب في الحقيقة: ما دامت الامور تسير على هذا النحو فليس أمامنا الا النظر لأنفسنا ونحن نمشي الى الانهيار الاقتصادي والسياسي التام.. ليأخذ بعدها الانتخاب الطبيعي مجراه ………….ا
“مشرق عباس” أحد مستشاري رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي*!* يحاول ان يستغبي الناس بكلامه هذا على ان خفض قيمة العملة وغلاء الاسعار من مصلحتهم!! والأغرب من ذلك انه يصف المعترضين ضمنًا بأنهم “سماسرة الانتخابات. الدولة لا تُبنى بالشعارات المُتخيلة بعد منتصف الليل.. ولم يكن سعر الصرف هو العقبة الأساسية امام القطاع الخاص والصناعة المحلية , كل الناس تعرف من هدم ويهدم القطاع الخاص ويمنع قيام الزراعة والصناعة في البلاد، والشباب العزل أشجع من الحكومة الجبانة في تسمية الاسباب الحقيقية , الجميع يعلم ومن ضمنهم أنت ان هذه الخطوة بالتلاعب بسعر الصرف في ظل هذه الاوضاع هو سحق للطبقات الفقيرة لا غير والجميع يعلم ان التلاعب بسعر الصرف هو الخيار الأسهل لتغطية العجز، وقد ذهبت الحكومة للخيار الأسهل لأنها أجبن وأضعف من أن تختار الخيارات الأصعب: مواجهة السلاح المنفلت لتشجيع القطاع الخاص بلا خاوات/ ضبط تهريب النفط/ ضبط المنافذ/ ضبط جني ملايين الدولارات من نافذة بيع العملة/ ضبط المشاريع الوهمية التي تتقاضى عليها الاحزاب مليارات الكومشنات/ ازالة الفضائيين من جسد الدولة/ وغيرها…. منشورك هذا عزيزي المستشار يصلح لأن يتحول الى قصيدة نثر حالمة.. لا أكثر.”
بدل أن تذهب الحكومة العراقية *!* لتستقطع وتخفّض من المرتبات العالية جدًا لخاصتها وحواشيها، وبدل ان تواجه السرقات اليومية للاحزاب من المشاريع الوهمية والمزادات والتي تُقدر بملايين ومليارات الدولارات.. لجأت الى تحميل المواطنين وقوت يومهم مسؤولية هذا العجز من خلال تخفيض العملة امام الدولار , في بلد مثل العراق يستورد حتى “البريج” فإن تخفيض قيمة العملة لن يشجع التصنيع المحلي خاصة في ظل سيطرة دول مجاورة على السوق العراقي، وفي ظل احتكار المشاريع الخاصة للاحزاب أو لمن يدفع رشاوي لعصابات الأحزاب.. لن يشجع التصنيع المحلي بقدر ما سيسحق الطبقات الفقيرة بسبب غلاء الاسعار . هناك عشرات الطرق التي بامكان العراق الذهاب إليها لحل أزمته المالية غير طريقة تخفيض العملة ووضع الناس بوجه المدفع لتحمل نتائج فساد الاحزاب والحكومات المتعاقبة.. لكنها طرق تحتاج الى حكومة شجاعة وقوية ولها ارادة مواجهة الفاسدين.. لا حكومة جبناء ومُخادعين
وحيّ على ترك الكلاوات. الاعرجي يجب ازالة الدولة ما بعد 2003 لانها فاشلة وغير قابلة للترميم وبناء دولة جديدة *!* أكد نائب رئيس الوزراء العراقي الأسبق، بهاء الأعرجي، أن الدولة التي بنيت بعد عام 2003 فاشلة وغير قابلة للترميم وقال الأعرجي في تغريدة على تويتر: “أقولها بصراحة لقد ثبت فشل الدولة التي بُنيت بعد عام 2003 وهي غير قابلة للترميم، فعلى قادتها أن يتحلوا بالشجاعة ويشرعوا بإزالتها وبناء دولة ذات أسس وطنية بعيدة عن القومية والطائفية وأضاف: “دولة يكون لها جيش مستقل ليحميها ومبدأ للمواطنة يسود فيها وإلا فإنها ستزول ويكون مصيرها المجهول وكان رئيس الجمهورية، برهم صالح، قد أكد في وقت سابق أن الأزمات المتتالية في البلد تؤكد حجم وحقيقة الخلل البنيوي في النظام القائم وطريقة الحكم، ويستوجب الإقرار بأن منظومة الحكم التي تأسست بعد 2003 تعرّضت لتصدع كبير ولا يُمكنها خدمة المواطن الذي بات محروماً من أهم حقوقه المشروعة وتواجه الحكومة العراقية أزمة مالية خانقة يصعب معها دفع رواتب موظفي الدولة دون ارتفاع الديون حيث تعاني الحكومة من نقص في حوالي 3.5 مليار دولار لدفع الرواتب والديون بعد أن تراجعت الإيرادات الشهرية للعراق إلى حوالي 4 مليارات دولار هذا العام وهي نصف ما كانت عليه في عام 2019 بسبب انهيار اسعار النفط العالمية وانتشار جائحة كورونا وتشير التقارير الدولية والمؤشرات الأخيرة إلى أن العراق يعاني أزمة مالية واقتصادية لا يمكن تجاوزها بسرعة وبسهولة مع عدم تمكن القطاعات الاقتصادية الأخرى كالزراعة والصناعة والسياحة من المساهمة بالقدر المطلوب في تعزيز الإيرادات غير النفطية ويسعى العراق إلى إبرام أول صفقة من نوعها للدفع المسبق للنفط الخام، لمدة 5 سنوات ابتداء من كانون الثاني 2021 حتى كانون الأول 2025، بهدف دعم الموارد المالية لخزينة الدولة العراقية من أجل توفير السيولة المالية وصرف مرتبات الموظفين والمتقاعدين وبعض النفقات العامة *!*
من أمن العقاب ساء الادب*!*تعني كلمة “عار” في الاستخدام الشعبي: الشخص الذي يجلب الشتيمة وعدم الحياء لمن يحسب عليهم ,بعض ساسة العراق، بما هم عليه من فساد طافح لا يعنون بستره، لأن “من أمن العقاب ساء الادب” و”إذا لم تستح فإفعل ما شئت” وهم فاعلون ما تشاء النفس الأمارة بالثراء، منذ 2003 ولحد الآن، يجمعون أموالا خرافية ولم تشبع لديهم شهوة المال .. السؤال: من هو العار؟ الإنسان البسيط الذي قضى عليه القدر أن يصاب بفايروس كورونا، المنتشر في كل مليم من الارض، وكل مكعب هواء في أجوائها، قاهرا المختبرات العالمية الكبرى؟ أم السياسي الوقح، الذي يعطل عمل الدولة ويرفض مرشحا لمنصب ,ريثما يرشح واحدا يأخذ عليه تعهدات، بألا يلاحق فساده ولا يقطع المال المضاف الى رصيده الشخصي؟أيهما يجب أن يستحي؟ وأيهما تنطبق عليه كلمة عار؟ساسة العراق، يعيشون ثراءً إستولوا عليه من أموال العراق من دون وجه حق، بمشاريع ترصد لها ميزانيات تفوق قيمتها الحقيقية عشرات المرات، ولا ينفذونها أصلا! او تنفذ بنسبة تصل الى 1 % من المواصفات الواجب توفرها في المشروع، ويتدخل رئيس الكتلة بثقله، فتوقع اللجنة “مطابق للمواصفات” وبلغت لا إنسانية الإستحواذ على مصير العراقيين، حد شكوى موظفي “كيمادية – الدائرة الدوائية في وزارة الصحة” من أن أحزابا متنفذة في الوزارة، لا تمرر عقد شراء دواء ضروري للناس، إلا مقابل 20% من قيمته إنهم لا يعنون بالعيب، لأنهم لا يخافون أحدا،فقد استولوا على ثروات العراق وأصبحت لهم ولعوائلهم وبقي السؤال من هو العار؟ الضحية ام الجلاد
هؤلاء من قتلنا بعد الاحتلال *!* (قائد جحافل المقاومة وصاحب مذهب الفقاعة ) نوري المالكي وولده احمد المالكي، خضير الخزاعي،الوزير باقر صولاغ، بهاء الاعرجي وشقيقه حازم الاعرجي،ابو مجاهد كَاطع نجيمان الركابي، ابو رحاب احمد حسين المالكي ،فاضل الدباس، فرحان الياسري واخوانه، الوزير سعدون الدليمي، الشيخ احمد ابو ريشة، الوزير ايهم السامرائي،الوزير وحيد كريم، الوزير عبدالكريم عفتان، الوزير قاسم الفهداوي،عدنان الاسدي، عصام الاسدي، ياسين المطلك، صادق المطلك، مشعان الجبوري،صابر العيساوي، نعيم عبعوب،الشيخ خميس الخنجر، الوزير رافع العيساوي،عامر الخزاعي، الشيخ طارق الحلبوسي، قاسم زغير الراوي، نائر الجميلي، الوزير عبدالقادر العبيدي، الوزير حازم الشعلان، الوزير فلاح السوداني، سامي العسكري، عبدالجبار الكبيسي، زياد حميد الدليمي ابن اخت سعدون الدليمي، الوزير محمد تميم، الوزير فلاح حسن زيدان، الوزير محمد صاحب الدراجي، احمد عبدالغفور السامرائي، محمد تقي المولى، محمود الصميدعي، الوزير هوشيار زيباري، بروسكا نوري شاويس، الوزير ملاس الكسنزاني، علي الدباغ، قوباد طالباني، الوزير احمد الجبوري، الفريق فاروق الاعرجي، الفريق قاسم عطا، الفريق عبود كنبر، الفريق عبدالكريم العزي، الفريق عثمان طه( كردي)، الفريق عثمان الغانمي، الفريق رعد هاشم العامري ، الفريق علي غيدان، الفريق رياض جلال، الفريق حسين العوادي، الفريق محسن لازم الكعبي، الفريق رشيد فليح، الفريق طالب شغاتي الكناني، الفريق رائد شاكر جودت، اللواء رياض عبد الامير الخيكاني، اللواء محمد خلف سعيد الفهداوي، اللواء حميد عناد الدليمي، اللواء ناصر غنام،اللواء محمد حميد البياتي، الفريق موحان الفريجي، اللواء فاضل برواري، الدكتور جمال الكربولي، محمد ناصر الكربولي، الوزير احمد ناصر الكربولي،الشيخ جمال ذعار الجنابي، حنان الفتلاوي، حمدية الجاف، اثيل النجيفي، الوزير نوري البدران.
ان خيانة الوطن جريمة كبرى لا تغتفر ويجب إنزال أقسى العقوبات بصاحبها، خيانه الوطن لاتبرر،لانه ليس هناك اسباب مشروعه للخيانه، ولما كانت كذلك،فليس هناك درجات لها،فأن كان للاخلاص درجات ،فألخيانه ليس لها درجات بل هي عمليه انحدار وانحطاط دون الخط الادنى للاخلاص. والعقاب على من يخون الوطن قديم قدم البشريه في كل الشرائع السماويه والشرائع الوضعيه القديمه والحديثه، فالخونه لا ينظر لهم بعين من الاحترام والتقدير بل ينظر اليهم بعين من الاستهجان والاستخفاف وبسوء الاخلاق وانحطاطها حتى من قبل اللذين يعملون لصالحهم ويأتمرون بأوامرهم.على عكس ذلك،المخلص الذي ينظر أليه بشعور من الموده وألتقدير في بلده او من بلد اخر ومن ألجميع.
أن كل الأعمال الإرهابية، والتخريبية التي يقوم بها مواطنون ضد أوطانهم، وضد مصالح أوطانهم، وضد علاقات أوطانهم، وضد أبناء أوطانهم، وضد أهلهم، وعشيرتهم، وضد ثروات أوطانهم هي خيانة لهذه الأوطان سببها نقص في الوازع الوطني قابله إغراء، وتحريض من الجانب المستفيد من هذا (النقص) ممّا يستوجب على هذه الأوطان (وبالذات في دول العالم الثالث) أن تُعيد تأهيل أبنائها المصابين بنقص الوازع الوطني لتعيدهم لحظيرة الوطن من جديد قبل أن (تتلقفهم) أيدي السماسرة، وقبل أن (يضيعوا) في متاهات الإغراء، والتحريض، وهذا لن يكلفها كثيراً في الوقت الذي تتكلف الكثير الآن نتيجة هذا النقص في الوازع الوطني لدى فئة من أبنائها شاء تفكيرهم، وقدرهم، وظروفهم الاجتماعية، والنفسية أن يقعوا ضحيته، أو فريسته؟
ولمن يعرف، ولمن لا يعرف فإن نقص الوازع الوطني أشد فتكاً بالأشخاص، والأوطان، والثروات من نقص المناعة الذي تهتم به الدول، ومنظمات الصحة العالمية، وعليه فإن المسارعة بعلاج أسباب، وظواهر نقص الوازع الوطني ضرورة قصوى حتى لا تنتشر عبارة (غُرر بنا) أكثر مما هي منتشرة الآن تماماً كما هي عبارة المدمنين على المخدرات عندما يُعلنون ندمهم، ويقولون إن (أصدقاء السوء) هم الذين قادوهم إلى هذا المصير المظلم، وأصدقاء السوء أكثر في التفافهم على المصابين بنقص الوازع الوطني، واستغلال ذلك في مخططاتهم، ومؤامراتهم، وفتنهم، ودسائسهم، وكان يجب الالتفات لذلك من وقت مبكر لعلاج هذا المرض في وقته، ومازالت الفرصة قائمة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، وعلاج ما يمكن علاجه..؟ إن الاستعمار لا يستطيع أن ينفذ مكائده عندنا، إلا من طريق ضعف الإيمان بالله ولقائه، وإن الصهاينة هم أعجز وأضعف من أن ينالوا منا مأرباً أو يحققوا لأنفسهم منا مصلحة أو مقصداً، إلا عن طريق ضعف التربية الإيمانية، وجهل الثقافة الإسلامية، وكذلك الجراثيم المرضية، لا تستطيع أن تتغلب على الجسد وتفقده صحته وسلامته إلا عند ضعف الدم وضعف كرياته البيضاء. والسارق لا يستطيع أن يسرق الدار والبستان إلا عند فقد الحارس المغوار وتحطيم الأقفال القوية وتوهن الجدران المنيعة العالية.
أتفقواالسياسين المجاهدين حامي الاعراض والاموال العراقية عميان القلوب قبل البصيرة المجرمون بحق بلدهم وابناء جلدتهم وطوائفهم على أن لا يتفقوا ولا يتفقوا مع البعث الصدامي ألا بخراب البلد ولا يقول أذا لا ألعب أخربط الملعب بل يريد هو الكل في الكل في اللعب والشعب مشاهدون فقط وألا تسليم العراق أرض خاويه وفعلا بذروا البذره الخبيثه في الفلوجه وأعلنوا من منصتهم والتي أصبحت هي الحجر الأساس لمسيرتهم وسرعان ما أنهارت المنصه على رؤسهم وحرقت الأخضر واليابس وندم الحيادي والمرشد والواعي على أعمال الخونه الذين أوصلوهم الى هذه المواصيل التي وصلت عقر دارهم وأما قيادتنا فهي الأخرى وقعت بالغلط وأوصلت الشعب العراقي ألى هذه المواصيل وهي أولا ألغاء قانون أجثاث البعث الصدامي المهزوم بعدما كانوا يطالبون في الأمان فقط أو الخروج من الوطن سالمين ويتركون الجمل بما حمل ولاكن سوء أدارة الختيارين الشيبه والمراهقين المعممين الجهله والمجاملون والسراقين والخونه والمندسين والأغبياء الذين لدغوا من جحرهم الأول ونسوا المقابر الجماعيه للأحياء والأموات ونسوا أحواض تيزاب برزان وفرامة عدي صدام أبن صبحه البشريه وتابوته الرياضي وتفننه وتلذذه بالقتل.
وهنا أمر في بالغ الأهمية هو ذكر عقوبة ( لجريمة الخيانة ) في القران الكريم والذي حصر ذكر الخيانة في ثلاثة سور هي النساء والأنفال ويوسف. وكما يلي :قال تعالى ( إنا أنزلنا عليك الكتاب بالحق لتحكم بين الناس بما أراك الله ولا تكن للخائنين خصيما )النساء1.5
في هذه الآية الكريمة يخاطب الله القدير نبيّه محمد صلى الله عليه وسلم ليقول له نحن الذين أنزلنا عليك هذا القرآن العظيم ، ناطقاً بالحق المبين ، لتحكم بين الناس ، بما عرفك الله وأوحى به إليك من إنصاف المظلوم ، وإقامة العدل بين الخلق ، ولا تكن مدافعاً ومخاصماً عن الخائنين ، تجادل وتدافع عنهم
عراقنا وكر وواوية وجحر افاعي ومغارات خفافيش الليل *!* صار18 سنة معشعشة اوكارهم وفرخت وشاخت مو بسهولة تنزاح … يرادله عراقنا معجزة ربانية تنهي مهزلة سبعطعش سنة نهائيا وطهر ارض العراق من هل الافاعي والواوية يلا يرجع يتعافى وترجع الوطنية وترجع الزراعة والصناعة …. نسأل الله في هذه الايام المباركة من ذي الحجة أن يكشف البلاء والوباء ويزيح اوكار الدمار عن بلادنا اللهم امين
إيران تسرق كل سنة (40 ) مليار دولارا من رواتب فضائيين عراقيين*!* في عراق الخراب أصبحت الجرائم والخيانات والقتل والسرقات الكبرى للمال العام هي الأخبار الطبيعية المفروض حدوثها ، وإلا يبدو هذا البلد غريبا إذا سار على الطريق السليم سياسيا وإداريا ، كل شيء أصبح مكشوفا في ظل إنهيار الدولة وغياب الحياء والشرف السياسي والقانون .. لقد باعوا البلد وثرواته الى إيران الخونة من الساسة الشيعة الذين كتبوا أسمائهم في سجل العار الوطني !
آخر الفضائح ظهور معطيات تفكك لغز الزيادة في أعداد الموظفين الذين بلغت أعدادهم حوالي أكثر (6 ) مليون وهو عدد غير معقول قياسيا الى حجم السكان وتردي خدمات مؤسسات الدولة وتوقف الصناعة ، ومنذ فترة رئاسة الجعفري للوزراء ولغاية فترة الكاظمي الحالية عملية زيادة أعداد الموظفين مستمرة وسط صيحات من وجود أعداد هائلة من الفضائيين وكان الساسة والأحزاب متهمون بسرقة رواتب الفضائيين ، لكن الحقيقة أخطر من هذا بكثير ، وان السارق للرواتب هي إيران بشكل منظم وبموافقة الحكومة العراقية !
فقد ذكر السياسي مشعان الجبوري ليلة أمس في مقابلة تلفزيونية ان ميزانية الموظفين عند إستلام عادل عبد المهدي لمنصب رئيس الوزراء كانت ( 44 ) مليار دولارا – لاحظ مليار دولار أميركي وليس مليونا – لكن فجأة في زمن عبد المهدي قفزت الى ( 65 ) مليار دولارا أي بزيادة (21 ) مليار دولارا ، والأشد غرابة ان هذه الزيادة غير مدرجة في الميزانية ، إذ لايوجد ما يشير الى إستحداث درجات وظيفية والمبلغ لايعرف أحد لمن يُدفع واين يذهب ؟!
وفي نفس ليلة أمس صرح السياسي الدكتور أحمد الأبيض في مقابلة تلفزيونية أيضا بأن بعض رواتب الفضائيين تذهب الى إيران .
وعند جمع هذه المعطيات مع إنفلات الفساد ، والسيطرة المطلقة لإيران على ثروات العراق .. سنكتشف ان أعداد الموظفين ( 6) مليون أكثر من نصفهم أي ( 3 ) مليون فضائي يقبضون رواتب من الدولة ، فإذا أضفنا السرقة المعلنة في عهد عادل عبد المهدي ( 21 ) مليار دولارا الى باقي الأعداد يصبح لدينا حوالي ( 40) مليار دولارا سنويا وربما أكثر تسرقها إيران من أموال الجياع والفقراء في العراق ، أضف اليها حوالي ( 70 ) مليار دولارا تسرقها إيران سنويا من مزاد العملة ، أضف لها جباية المنافذ الحدودية وأرقام المبالغ الوهمية لشراء الكهرباء ومشتقات النفط ، والبضائع الإيرانية الفاسدة ، أضف كل وزارة ، والوقف الشيعي والعتبة في كربلاء والنجف والكاظمية ، وكذلك مرجعية السيستاني الجميع يخصصون شهريا مبالغ ضخمة تهرب الى إيران … وبهذا يصبح العراق مستباحا امام الإحتلال الإيراني الذي ينهب ثرواته .
ولعل هذا هو السبب الذي يجعل الأحزاب الشيعية تسكت على سرقات الأحزاب الكوردية التي لديها حوالي مليون ونصف موظف أكثر من نصفهم فضائي ، لكن سرقات الأحزاب الشيعية وإيران المفضوحة تجبرهم على غض النظر عن سرقات الكورد !
هل عرفتم السبب الذي يمنع رؤساء الوزراء ومن بينهم الكاظمي من فتح ملفات الموظفين الفضائئين ، ومزاد العملة ، وإنشاء معامل تكرير النفط وإصلاح الكهرباء ، ووقف إستيراد البضائع الإيرانية وتشجيع الصناعة الوطنية العراقية … السبب هم الساسة الشيعة الحقراء السلفة الذين خانوا بلدهم وسلموه الى العدو الإيراني
معرفة الشئ افضل من الجهل به ومايزال هناك من يجهل هذه المعلومات*!*
[النفط العراقي سيباع الى مصر
سالب 18 دولار من سعر النفط العالمي مقابل البناء ..
يعني مثلا سعر النفط العالمي 60 دولار
نبيع الى مصر 42 دولار ..
مصر تبيع النفط الى الكيان الصهيوني 48 دولار
الكيان الصهيوني يبيع بلسعر العالمي 60 دولار
علما ان كمية مليون ونصف برميل يوميا
يعني بلمفيد راح ننطي عمولة الى مصر 9…
أن فندق أو مطعم السدير في الموصل يشهد في هذه اللحظة مفاوضات*! *
بصدد 17 سجل مزورة لأسماء كردية تمت اضافتها سابقا على سجلات نفوس زمار والمفاضات لغرض إدخالها في البطاقة الموحدة الاجتماع منعقد حاليا
ووصل الأمر لارقام مالية كبيرة
الذي يقود المفاوضات هم أكراد الموصل والتفاوض مع لجنة من بغداد مقابل مبالغ مالية كبيرة لاضافتهم أكراد سوريا وتركيا الذي نظمت بأسمائهم ١٧ سجل من سجلات النفوس (نفوس زمار) فيما مضى
الغاية من التفاوض ادخالهم ضمن البطاقة الموحدة ,
تجدر الإشارة إلى أن الأكراد ادخلو 11 الف اسم لزمار بالبطاقه التموينيه عند الوكيل (جمعه صالح خالد) والذي هو كان يدير وكالة واحد شرابي وهو من سكنة قريه الشيخان الشرابيه التابعه لناحية زمار الان خلف ساتر البيشمركه
الدولة واللادولة واستشراء الفساد وشبحية البحث عن المجهول*!*
وزراء يتسلمون الوزارة وفي أول تصريح لهم يتكلمون عن الفساد ومحاربتهم وفي اليوم الثاني يمحو الليل ماقاله هذا الوزير في النهار. هل يعقل أن لا يأتي وزير ويقول لقد أوقفت موظف بتهمة الفساد؟
هل يعقل أن يأتي رئيس حكومة ولا يستطيع أن يكشف ملف فساد واحد؟؟
والجميع يتكلم عن الفساد ومحاربته والجميع أيضا” لا يستطيعون أن يوقفوا أو يعلنوا عن ملف واحد أو موظف واحد مرتشي أو فاسد و كل يوم نسمع عن فساد هنا أو هناك في وزارة هنا أو إدارة هناك عبر وسائل الإعلام ولا من يتحرك. كم سمعنا عن جهاد البعض ومشاريعه الكبيرة وملفات أكبر فيها الكثير من الفساد ولم يتحرك أحد لمسائلته. وأمس من أستلم رفع أنقاض مرفاء بيروت شركة هي شركة للبعض. وشاهدنا أسطول الشاحنات التابعة له المحملة بالحديد من المرفاء. كيف تم هذا الأتفاق؟ ومع من؟ وأين حصل التوقيع ومع أي وزارة؟ ولماذا جهاد البعض الذي يتكلم الجميع عن ملفات فيها الكثير من الغموض والشك تخص شركته؟ الفساد في العراق لا يوجد له دواء فمن المستحيل فاسد يحاكم فاسد. أو مرتشي يتكلم عن مرتشي. وإذا كان لديكم فعلا” النية السليمة لأنقاذ البلد عليكم الأعتراف بالعجز عن محاربة الفساد وأستيلاد أشخاص يستطيعون العمل لإيجاد حل لهذه المعضلة أو تعترفون أنكم فاسدون
رئيسة وزراء نيوزيلندا تعلن ” الشعب التزم بالخطة وهزم الفيروس مجددا *!* ا
فما هي الخطه التي اقرتها الحكومة واتبعها الشعب ؟ اخذا فالاعتبار ان عدد سكان نيوزيلندا ٤,٨ مليون
اجمالي عدد الاصابات منذ بدا الجائحة= ١٨٥٥
الشفاء = ١٧٩٠
عدد الوفيات = ٢٥ فقط
الخطه واسباب نجاحها
١) اختارت نيوزيلندا خيار الاغلاق الصارم و الكامل مبكرا في الموجتين الاولى والثانية: تم اغلاق البلد بالكامل لمدة ٤ اسابيع في الموجه الاولى و ٣ اسابيع في الموجه الثانية ( الاغلاق كان شامل و صارم حيث تم اغلاق كل شي ما عدا السوبر ماركت و الصيدليات حتى خدمة التوصيل للمنازل تم منعها)
٢) الشعب كان داعما ومؤيدا بنسبة ٩٠ ٪ لقرار الاغلاق حيث ساعد التزام الشعب بالبقاء في البيوت و التباعد الاجتماعي الجهات المعنية في تحديد بؤر انتشار الفيروس ومواجهتها والحد من انتشارها خاصه مع زيادة عدد الفحوصات
٣) تجلت ثقافة المسؤولية الاجتماعية لدى الشعب، حيث إن أفراد المجتمع كانوا يقومون بإبلاغ الجهات المسؤولة في حالة حدوث تجمعات في فترة المنع.
وجد الباحثون أن لدى النيوزيلنديين مستوى عال من الوعي حول المرض وكيفية انتشاره حيث قال ثمانية من بين عشرة أنهم تبنوا سلوكيات غسل اليدين بشكل متكرر، وأوضح تسعة من بين عشرة أنهم يطبقون مبدأ التباعد الاجتماعي. وخلص الباحثون إلى أن “كل النيوزيلنديين تقريبا يفهمون حقائق هذا الفيروس ”
حوالي تسعة من كل عشرة نيوزيلنديين يعرفون الأعراض والسلوكيات الوقائية وانتقال الأعراض. لقد حددت أغلبية كبيرة من النيوزيلنديين بشكل صحيح بيانات كاذبة أو مضللة”. وأظهر النيوزيلنديون أيضا مستوى عالٍ من المعرفة، التي مكنتهم من تبديد بعض الأكاذيب الشائعة فيما يتعلق بالفيروس التاجي
وبالرغم من نجاح البلاد في القضاء على الفيروس، وجد الباحثون أن الوباء قد ألحق خسائر كبيرة في العائلات النيوزيلندية حيث أبلغ واحد من كل خمسة أن أحد أفراد أسرته قد فقد وظيفته أو قدم طلبا للحصول على إعانات البطالة أو لم يتمكن من دفع فواتيره الشهرية
.