عرض رئيس الوزراء العراقي الشهير (بالكاظمي) بالتفاتة عطوفة المساعدة اللوجستية على الدولة التركية (التي كانت تحكم العراق لمدة اربعة قرون) ،وذلك بكرمه المعروف و رعايته الحانية على دول الجوار .
و يذكر انها ليست المرة الاولى لهذا الرجل الصحفي الذي اثبت جدارة كبيرة في حكم البلد والنهوض بواقعه الصحي والخدمي ورواتب موظفيه .
فقد كان للكاظمي موقفا مشرفا وابويا مع اللاجئين الاتراك الذين هربوا من معارك داعش و آواهم على اراضي بلده لثلاث سنوات ، كما ان الكاظمي منع اقامة السدود على روافد دجلة والفرات رافة بالمواطنين الاتراك ، و بادر الى مؤازرتهم رغم انشغاله في التدخل في كل من سوريا وليبيا و ادارة قواعده في قطر واليونان. وانغماسه في بناء اكبر مطار في العالم (في الجبايش- الناصرية) واكبر مستشفى في اوربا (في مدينة الثورة في بغداد) .
و بعد نجاح الكاظمي في صناعة طائرة الدرون الشهيرة اظنه سيوفر الحماية العسكرية الكافية لتركيا باذن الله .
شكر الجانب التركي الالتفاتة الابوية للزعيم العراقي الكبير ، و تمنى عليه ان يوقف قصف مناطق شمال تركيا بالطائرات بحثا عن خصومه من حزب العمال العراقي المتمرد . وان يسحب الجنود العراقيين من مدينة (اورفه) التركية الحدودية بعد ان انهوا مهماتهم في تدريب الجيش التركي “الناشيء”! على اكمل وجه .
(هم يعجب البقة تخلي مكياج)و(يلوگ الميش للگرعة) .
ملحوظة: اكثر شخص (ينكره) هو الكذاب النفاخ الفارغ التافه المتشرد ،،و ينطنط (ويه الكبار)