كيف لي أن.. اقطع الليّل والمسافات والعبور من نحو الحياة
الضيقه إلى يديك تحديدا وأتوسّد امنياتك ..يسكنناصبر
وإنتظار وثالثهما إشتياق ..اما بعد
متى يموت الغياب
ونلتقي ثم.. وفي آخر
آلليِل نحن نشتاق
تتذكرنختم آفکآرنابدمعة..وٌربما آبتسامه
اوسعادة ان غفلنا
عن مغريات بلاقيمة
واتجهناصوب ايات
الله ثم اتعظنارغم اني على قناعةمن
انك..الوداع..والحضور
وانت الأمل والإنكسار
أردت..إخراجك من مخيلتي..وكأنك لست
إلا فكرةمؤلمه
تُجاهد بالبقاء
ولا زلت رغم أنك خذلتني..افتقدك
بجانبي.. كثيراً ارى
ملامحك
بين الحاضرين وكأنك دعوت.. الله أن
لا تفارقني..ورغم خذلانك لي..لازلت..ارى الأمل
في عيناك..