( قل ان ربي يقذف بالحقِ علام الغيوب ) صدق الله العظيم
١- ايها الشعب الكريم واهلنا الكرام في كل مكان ممن تعانون العيش ومعوقات الارزاق والامن والسلام في بلادكم التي انعم الله عليها بالخيرات والثروات والحضارات والعمار قبل حلول هجمه جيوش الاعداء وفلول السائبين من مرتزقه وحاقدين على الخلق والدين
لإحلال الرذيله والفجور بعنوان العنصر والطائفه والدين ( عمامه ولحيه وزنجيل )
٢- فحدث ماترون في بلد الخلق والدين من كفر وزندقه والحاد وتنكيل ونزل بنا مادبر مسبقا للافلاس وللنيل من كرامه الناس اجمعين فأما تهديد بالموت جوعا او التشريد او الذل والرضوخ.
٣- وأن اساسيات الانحدار الذي يبغيه الاشرار بواسطه كلابه الذليله واحزاب وكتل الرذيله والدمار فهي :
أ. دستور برايمر الذي وضعه مع سياسيي الطائفه وممثلي الحزبين الكرديين بدون كل المكونات الشريفه والذي تمثل برموز الجحود والاستحواذ على موارد البلد دون حدود ولابد من الغائه قبل كل شيء و تثبيت الحقوق بعدل وصدق.
ب. التقسيم المريض وسرطان القوميه البغيض لبلد له مكونات حجبت عنهم الحقوق من قبل البوم والغربان دون شفافيه ولكن تهديد بالانفصال والتنكر للولاء للعراق .
ج. كما يجب منع تداول بعض مفاهيم الغلاة ضد الايمان بوحده العراق مثل ( الاراضي المتنازع عليها ) لعن الله من يتداولها وهي خزي ولولب الخيانه بأن أراضي البلد متنازع عليها بين الدوله وشراذم اصدقاء الصهاينه والحاقدين على الاكراد والدين والمصير.
٤- السيطره على انتشار السلاح بيد الخارجين على الاخلاق والدين والقانون وحقوق الانسان والحريات من افراد سائبين او من مليشيات عائده للكتل والاحزاب ومن الغرباء الطائفيين وهم قاموا جميعا بنهب وسرقه اموال الدوله بتسهيل بعض رموز المال من الاحزاب المتخمه وحيتانها المسنده بالمسلحين مما اخاف القضاء والادعاء العام عن وقف الجريمه وفرض الامان ورحم الله الرئيس عبد السلام عارف عندما الغى ( الحرس القومي ) في تشرين عام 1963 بقرار شجاع يتضمن تسليم السلاح إلى اقرب مركز شرطه خلال 24 ساعه و خلافه يتم اعدام من يحتفظ به بعد الاعلان ويقوم الجيش بتنفيذه ويتم تفتيش الدور التي يشك بها ويكون مصير اهل تلك الدار بنفس العقوبه ان وجدالسلاح وقد تم فرض القانون واذعان الاجرام فورا.
٥- حقا هكذا كان القائد قبلا وليس كما يستهان المنصب اليوم باعطائه لعديمي المهنيه والمقدره واللصوص الجبناء قتلة الشباب المنتفض مثل الحوت الجبان ( عادل كفته ) وامثاله من المرتزقه التافهين.
٦- تجنب السيد المكلف برئاسه الوزراء الالتقاء برموز الفشل والفسق والفجور والحذر من سماع توجيهاتهم او تقمص ممارساتهم البائسه مع الشعب المغدور مثل العفن فالح الفياط متعدد الرواتب الفضائيه وبوري الهالكي مُفرغ البنك المركزي لحسابه واخرين امثالهم او يهددونك ( ب قاآني ) بالعزل … والوطن يفرض عليك الثبات امامهم لانه وحدك صاحب القرار وليس ادوات الاعداء.
٧- الالتزام بتطبيق قرار فرديه الرواتب رغم اعتراض سفهاء رفحه وامثالهم ومحاسبة من يواليهم من الجهله والمنافقين . وابناء الشعب الخريجين واصحاب الشهادات العاطلين افرض واشرف منهم … حيث ان جماعة رفحه اكثرهم من الهاربين من الخدمه العسكريه و منهم من لا ينتمي الى العراق !
٨- ولا بد من وضع ضوابط للاقليم في الامور التاليه الحتميه :
أ. وقف سرقه النفط الذي منحهم عادل زويه دون اعتراض المجلس ؟
ب. وقف جبايه المنافذ الحدوديه بالمليارات لصالحهم دون الشعب العراقي .
الاج. الكف عن سرقه موارد المطارات والترانسيت لحسابهم.
د. ربط البيشمركه كجزء من القوات المسلحه فعليا وليس استخدامها من عوائل ورموز واحزاب لا يشرفها الانتماء للعراق ويكون الانفاق عليها من المركز من ارزاق الشعب العراقي.
ھ. ومع ذلك لابد من منع بعض متطرفيهم بتصريحات عدائيه مثل منع قوات الجيش العراقي والحشد من دخول اقليمهم دون حياء .
٩- ولذلك يتحتم على الاقليم والمحافظات الالتزام بالقانون وحدود المسؤوليه والا فلا حقوق عليهم ولهم من الدوله ، و يقضي ان يكون قرار الحكومه عراقيا بحتا لا ( قاآني ولا برزاني ) .