25 نوفمبر، 2024 9:53 م
Search
Close this search box.

فؤاد حسين يترسَّم أثر “ هوش ” يار زيباري حتى ينفق “ بقر” العراق الحلوب

فؤاد حسين يترسَّم أثر “ هوش ” يار زيباري حتى ينفق “ بقر” العراق الحلوب

في عام مولد وموت “ جُمهوريّة مهاباد ” شَماليّ إيران في مِثل هذه الأيّام مِن صيف 1946م، فيها (مهاباد) وُلِد مسعود برزاني. وبعد سنتين في عام مولد حليفة «برزاني» “ إسرائيلستان الكُبرى ” 1948م، وُلد المُؤرّخ الصّهيوني المُتطرّف Benny Morris، وفي عام اغتيال الجَّنرال «قاسم سُليماني»، كتبَ Morris، في مُلحق صحيفة “الأرض Haaretz” الإسرائيليّة: “ إسرائيل مكان ستغرب شمسه، وسيشهد انحلالاً أو تغيض مع ضحضاض الوحل، وتتحوَّل الطّائفة الموسويّة فيها إلى أقليّة طريدة، شريدٌ مَن استطاع فيها إلى الولايات المُتحدة ”.
جاسوس جهاز الاستخبارات الإسرائيلي Mossad، وكيل الاستخبارات المركزيّة الأميركيّة CIA، دليل مكان «سُليماني»، «محمود موسوي مجد»، ستُنفذ فيهِ إيران قِصاص الإعدام؛ حسب المُتحدث باسم القضاء الإيراني أمس «غلام حسين إسماعيلي».
«ميمون بن موسى» أيضاً موسوي Maimonides. ميمون باللُّغة التركيّة Maymun، تعني “ قِرد ”، تيمُّماً بها، الشُّيوعيّ الأخير الشّاعِر «سعدي يوسف»، سمّى شَماليّ العراق: “ قِردستان !”.
بينما الكُردي يُسمّي حُلفاء- خُلفاء «صدّام» بـ“ الجّحوش !”.
الحزب الشّيوعي و«محسن الحكيم وصدّام» دعموا برزاني؛ وحصاد النتيجة مُرّ، بقتل الأنصار الشّيوعيين في بشتآشان خريف 1983م وتفرّج برزاني على قتل «طالباني» لهم كتخليه عن اليزيديين لرحمة “ داعش ”، والتهجّم على مُنتقده «عمّار الحكيم» وخلافة برزاني لحليفه «صدّام».

“ إِنَّ الْبَقَرَ تَشَابَهَ عَلَيْنَا ” (سورَةُ الْبَقَرَة 70). والتقصير ليسَ في الاُمّ والاخت في الرّضاع الْبَقَرَة، بل في المأمور «مصطفى الكاظمي»، وهبَ مالا يملك وجه العراق وزارة خارجيّته، لِمَن لا يستحقّ (فؤاد حسين)، دون مُقابل مِن شَماليّ العراق، بينما الهندي الأحمر وهبَ أميركا للرَّجُل الأبيض، مقابل الصَّليب، حتى قيام ثورتها.
الهندي الأسمر؛ هندوسي يمتلك القنبلة النوويّة ويتبرّك بإدرار الْبَقَرَة المُقدسة، يتوضأ صباحاً حرّ وجهه بإدرارها ويشيح عن “ إبراهيميّة ” «موسى والمسيح» !. الجُّمهوريّة الإسلاميّة الباكستانيّة أيضاً نوويّة.
رمز الرّقم R لتكاثر وإعادة انتاج جرثومة “كورونا” إلى آخرين، مِثال إذا اُصيب شخص 1 وأصاب بدوره 2 آخرين فإن هذا الرَّقم= 2. مِثال الثورة الأميركيّة جعلت الجَّيش الأميركي الذي يُمثله الجَّنرال Mark Alexander Milley (مولود مِثل هذه الأيّام 18 حزيران 1958م)، في أسوأ انشقاق في الشَّعب الأميركي مُنذ حرب فيتنام. ومسؤول في وزارة الدِّفاع الأميركيّة، يُصرّح أمس الأوَّل (8 حزيران 2020م)، لقناة “الحرّة”، أن واشنطن تتجه إلى “ بَدء سحب القوّات الأميركيّة بالكامل مِن أفغانستان قبل فصل الخريف أواخر أيلول المُقبل”. مِثال 2: أيضاً في (8 حزيران 2020م)، طائرة أميركيّة طراز C130 تابعة للتحالف تحطّمت اثناء هبوطها في قاعدة التاجي الجَّوّيّة. اليوم ذِكرى نكسة 10 حزيران 2014م، بدعم برزاني لاستيلاء “داعش” على الموصل واستيلاء برزاني على مُعدّات الجَّيش العراقي الـihanet، فضلاً عن نهبه النفط العراقي، بإغراء برزاني بانسحاب الجَّيش العراقي مِن مواقعه واحتضانه المُنسحبين، إهانة ihanet، باللُّغة التركيّة Küfür تُؤذي مشاعر الوطنيّة العراقيّة. أمس الأوَّل أيضاً جاء في بيان للرّئاسة التركيّة، أن «إردوغان» أعرب خلال مُكالَمة هاتفيّة مع ترمب Trump عن “مخاوفه مِن أن الّذين يقفون وراء العنف والنهب في الولايات المُتحدة لهم علاقة بتنظيم “وحدات حماية الشَّعب- حزب العمّال الكُردي” الإرهابي العامل في شَماليّ سوريا”. العراقي الكُردي «بكر صدقي» رئيس أركان الجَّيش أوَّل قائد انقلاب عربي في بغداد، عروبيّ التوجّه، وزير دولة عراقيّ تركماني الآن، وكان وزيرالدّولة «يوسف غنيمة»، عراقي مسيحي. وزير الماليّة العراقيّ اليهودي «حسقيل ساسون»، ورئيس محكمة التمييز أيضا كان عراقيّاً يهوديّاً، الاُستاذ «داود سمرة»، ضليع مُعتمد في القانون، والصّحافي الشَّهير «روفائيل بطّي». كان الجّنيه الاسترلينيّ البريطانيّ أقوى مِن الذهب عند عقد مُعاهدة النفط مع بريطانيا؛ الشِّركة البريطانيّة، شِركة النفط العراقيّة (IBC)، أصرَّ حسقيل أن يكون الجّنيه الاسترلينيّ بضمانة الذهب. بعد سنوات بدأ الاقتصاد البريطاني يتدهور ومعه الجّنيه الاسترليني قيمته تهبط.. الدّفع بسعر الذهب، ضمن ملايين الجنيهات للخزينة العراقيّة (الّتي سخرها سكرتير «برزاني» وزير ماليّة العراق المُجرَّب «فؤاد حسين» لصالح حزب برزاني وسيُسخر وجه العراق في الخارج، وزارة خارجيّته، أيضاً ضدّ مصلحة العراق العليا اُسوةً بخال برزاني المُجرَّب المُقال «هوش Hoş يار زيباري» (أهلاً وسهلاً، باللُّغة التركيّة: هوش گلدينيز Hoş geldiniz) حدّ الخيانة العظمى باللُّغة التركيّة Treason ihanet، أيضاً بالتركيّة Büyük ihanet بمعرفة الأبله رئيس حكومة الانتقال المُؤقتة، لتستحيل حكومة دائِمة بخِلاف إرادة ثورة تشرين الباسلة). اُورُبا تجاوزت زمَن برزاني القومي والغرب ضدّ العنصريّة بَدءً بأميركا الثورة، والعالَم أدان مُحاولات انفصال إقليميّ شَماليّ إسبانيا والعراق؛ فإلى متى الفساد المقرون بوقع الحافر على الحافر بالمُناصصة والمُلاصصة والمُحاصصة، إلى متى تكرّ ذات المسبحة تُضيّع الزَّمَن وعُمر الإنسان يجري أسرع مِنه؟!.

أحدث المقالات

أحدث المقالات