(عيد باي حال عدت ياعيد بما مضى ام لامر فيك تجديد)
لابد من الاستعداد من الان بفعاليات وانشطة بيتية خلال ايام العيد، التي سيفرض فيها الحظر ومنع التجوال والتجمعات تماما ،من اجل سلامتنا وسلامة اطفالنا ولكي لا نشعر ولا نظهر لاطفالنا ، بما نشعر به من ضيق ونحن نلتزم بتوصيات وتعليمات الجهات الصحية في العيد. ، بل من الواجب علينا تهيئة ما نستطع عليه من فعاليات اسرية تشغل اطفالنا واسرنا وتطمأنهم على مستقبلهم ، والحياة الكريمة التي نريدها لهم وبهذا الصدد نقترح الاتي :متابعة القنوات التي تبث برامج العيد، والمسابقات والافلام المعدة لهذا الغرض ،وكذلك التواصل مع الاهل والاقارب خارج البلد ، وفي الداخل عبر تطبيق الواتس اب او الفايبر وسكاب والتفاعل في نقل التهاني وافراح العيد للاحبة والاعزاء والاستماع الى الحكايات ، وتجارب الاباء والامهات وحكايات من الاجداد في معاني العيد وكيف كانوا يعيشونه وابرز الاحداث التي مرت في اعياد سابقة وتنظيم المسابقات للاعزاء الاطفال والاهتمام بهم في مثل هذه المناسبات لكي يبقوا مشدودين لمعاني الفرح والسعادة، وتوزيع الحلوى واقامة مادبة متواضعه تكون فيها الحصة الاكبر لاطفالنا وكل عام وانتم بالف الف خير وعيد سعيد قادم خالي من كورونا ومجتمعات خالية من كل الاوبئة والفايروسات وحظر التجوال واطلاق حرية الانسان من اجل الابداع والخلق لبناء مجتمعات صحية آمنة مستقرة