مِحرابُنا واحدٌ، مدارُنا والجّارُ، مَن يكتم الصّوتَ، في حجب السَّماواتِ، هاقد غدا الفردُ “ كتاباتٌ ” صدىً لأصواتِ.
ظمياء مِن أمس «عفلق» في المشيبِ، لها طَرفٌ بدا فاضًحاً ماضٍ نبا وخبا
، بلونِ سحنتِها، قيحٌ قبيحٌ تراءى عند تخويـلِها تحديث موقع جافى بُؤرَة “النور”، حجباً للمقالاتِ.
صيّادةٌ للظِّبى، اللهُ يرزقها غِرَّاً بنشر السَّفالاتِ، تُلبّسهُ فخَّاً لهُ عانسٌ، سنُّ اليأس آلمَها، محاكمٌ للحرقِ والتفتيش مُعتِمَةٌ مِثل دهاليز الرُّهبانٍ العواجيزِ.
في العَتمَةِ هالَةٌ للفرقدِ الآتي، مع الأهلَّةِ ﴿ الشِّعْرَى ﴾، إلى العاتي. ﴿ سُهَا Soha ﴾: كُويكب خافِت الضَّوْءِ فِي كوكبة بَنَاتِ نَعْشِ.
نُريدُ وطن، ليست جارة الجَّنب إيران، بل رئيس الجُّمهوريّة الإسلاميّة الموريتانيّة، محمد ولد الشَّيخ الغزواني، بعث برقيّة تهنئة إلى الرَّئيس السّوري، بشّار الأسد، بمُناسبة 17 نيسان 1946م ذكرى جلاء آخر عسكري فرنسي مِن القُطر العربيّ السّوريّ الشَّقيق، في الذكرى الاُولى مولد حزب البعث في مقهى الرَّشيد الصَّيفي في دِمَشق الشّام وانهزم مِن عاصمة الرَّشيد بغداد أيضاً في نيسان 2003م. عشيّة أمس الأوَّل بواكير وإرهاصات ومخاض مولد تنظيم تظاهرات بغداد الثورة في بيان اُعلن باسم مُحافظات العراق، وفي ذات عشيّة الجُّمُعة، أعلن وزير الصحّة الألماني في العاصمة برلين الأربعينيّ شبان Jens Spahn (مولود 16 ماي 1980م، ينتمي إلى حزب الاتحاد الدّيمقراطي المسيحي القائد CDU)، أن جائِح “كوفيد-19” في ألمانيا أصبح تحت السّيطرة وأنه يمكن إدارته والتحكّم فيه. في العراق مِحنة الجّائِح= مِنحة الجّائِع: “عدد الاُسر المُسجَّلَة على المِنحة الطارئة (2) مليون و(758) ألفاً و(694) اُسرة ، وعدد الأفراد (13) مليوناً و(17) ألفاً و(399) فرداً”.
شِعار نُريدُ وطن رُفع مع مولد جُمهوريّة العراق والتظاهرات المِليونيّة للحزب الشّيوعيّ الأقدم في العراق. الشّاب المُقبل على الحياة يحتاج سبب، حسَب، نسب، حزب. في نيسان 2020م، تستر البعثيّ على ماضويّة حزبيّتِه الأثريّة الأشبه بعضو الزّائِدة الدّوديّة Vermiform appendix الضّامِر، إقرار ضِمني بانتهازيتِه واستئثاره واستحواذِه وتسلّطه على حساب الشَّعب الَّذي يُريد وطن. فُلان غِلمان تَداول الجَّنطة يضحَكونَ على عِلّان غُمّان تقاسُم السّلطة مُكوّنات مُحاصصة عرقيّة- فئويّة غير وطنيّة.
مُعارض الحجّاج أنشدَ:
شَـكونا إليهم خَرابَ العراقِ * فعابـوا عليـنا لُحومَ البقـرْ
فكُـنَّا كمـا قيلَ فيما مضى: أُرِيهَا السُّهَا وَتُرِينِي القَمَرَ”= أسْألُهَا عَنْ شَيْءٍ فَتُجِيبُنِي جَواباً لاَ عَلاَقَةَ لَهُ بِمَا أسْألُ عَنْهُ!.
كما_ مات# وطن_ الثورة ثم الانتخابات وتعطيل مواد الدّستور الملغومة حتى تعديله، بتوكيل الجَّيش للتنفيذ. وتصدّي ثورة شبيبة تشرين لنهب مافيا مليشيا حزبي طالباني- برزاني في مُحافظات شَماليّ العراق بعد تعاونهما مع حزبي الشّيوعيّ- البعث لإيصال العراق إلى شفا تشرين، وحذار مِن زمَن انخفاض سعر ريع النفط وجائِح- جائِع كورونا رمضانا.
https://kitabat.com/2020/03/31/مُدير-مكتب-برزاني-فؤاد-حسين،-كان-يعي/
مُتعلّقات موقع “ العَتمة ” الافتراضي الإلكتروني والتعتيم وكاتم الصَّوت بـ“ وجه قباحة ” ذوي العاهات والعُقد العقديّة الدَّفينة ” الجّاهلة بلُغتِها الاُمّ العربيّة ” مِن قوم «عفلق» مَن أباحَ لها الاتصالات الجّانبيّة في الأزقة الخلفيّة المُظلِمة في عالَم الإنترنت السُّفلي، مُحجَّبة بنظّارات شمسيّة، عانس المشيب.. كيفَ سَقِينا الفولاذ (( الظّامىء )) لدم شبيبة تشرين العبيط المُهراق في العراق ؟!، التفاصيل في تضاعيف وغضون وتجاعيد “ صوت الثورة كتابات ” على ” فساد الحكومة والإنترنت “. في الرّابط.. والأعجب الأولى بالحجب: إنّ المُطففين يبخسون الناسَ ولا يُحسنون النشر في النور ولا صلاة الفجر ويُخطئون في النحو والإملاء في تهافت وتنطّع وركاكة على هذا النحو: “ أراهن القدر الظامىء (الضامىء !) للمشيب ”..