حللَتَ أهلاً ووطئت سهلاً.. حَيْهَله كورونا!، نتوسَّم بمَن على خشبة المشهد العراقيّ مُنتصِب المنصب يَمشي سَبَهْلَلاً، يفترّ ثغره ببسمة «برهم» الأشهر مِن كباب وإرهاب الفلّوجة ولَبَن أربيل، لتبدو الصَّلعة في الصّورة أجمل!. ويا حَيْ هَله (حيَّ اللَّه هَلِّلُويَا Hallelujah) كورونا التاجي Corona، وحمدلة للَّذي لا يُحمد على مكروهٍ سواه وحوقله (لا حول ولا قوَّة إلّا بالله العليّ العظيم)، وما كان بالإمكان أبدع مِمّا كان في السّيرك، وإلّا ما هو آت: الجَّوقلَة والدَّولَبة، دولَبة الزَّمان الرّدي، وجنزرة ذات السّواري والسُّرُفات.
نتوسَّم بالضيف الصّيني كورونا يجمع البيت العراقي على سواء، بالضيف اللَّقيط الأميركي، تيمُّناً باسم شاعِر بني أياد الفحل «لقيط الأيادي» مظانه مُحرّك البحث Google.
في حكومة تصريف الأعمالِ، ممنوعٌ مِن الصَّرف هَلَلٌ هللا الطَّبيب وزير الصّحّة «جعفر علّاوي» ابن اُصول عاقل أفادَ خيراً مِن ابن عمّه الطَّبيب (اليتعيقل بلهجتِه العاميّة) «أياد علّاوي»، مُرحباً بضيفنا: “ يا ضيفنا لو زرتنا لوجتنا نحن الضّيوف وأنتَ ربّ المنزل ”. يُقدِّم الضيف الكريم، دَع الشّاعِر الجّاهليّ فريسة كِسرى الفارسيّ، وعوَّل على العِلم.
اُسرتنا البشريّة الَّتي تتسلَّط عليها ماما أميركا بانتظار ترياق العراق: مَن هو «كورونا»؟، هم ما يُلَم في أكبر دولتين في العالَم، لا تعلمان مَن الضَّيف: دونالد ترمب مُصرٌّ على أنه “ فيروس صيني ”، والصّين مُصرَّة على أن أميركا حملت بهِ ووضعته بيلوجيّاً سِلاحاً سِفاحاً. الحديث الشَّريف يحضّ على “ طلب فريضة العِلم ولو في الصّين ”، كتصدير إيران “للرّكن الخامس فريضة الجّهاد المُعطَّلَة ”. الصّين بلد الإنتماء وماما أميركا بمُناسبة “ عيد الاُمّ العالَمي ”، بلد الولاء مِثل أياد، آن بعض الولايات الأميركيّة تُعلن حالات الطوارئ، سيّما أكثرها عِلماً، نيويورك ومُناخ سارقة نخيل وادي الرّافدين، كاليفورنيا وادي السّيليكون Silicon Valley الجَّنوبيّة (كالبصرة) على خليج سان فرانسيسكو، الشّهيرة
(بغير صناعة نِفط البصرة؛ بوجود عدد كبير مِن مُطوّري ومُنتجي الشَّرائح أو الرّقاقات السّيليكونيّة “ الدّائرة المُتكاملة)
، تضمّ جميع أعمال التقنية العاليّة، أي وادي التكنولوجيا الأكثر تطوّراً. راجع تطبيقات Google في ووهان ابنة حضارة الصّين توأم حضارة الرّافدين Valley قبل قرون مِن تجمّع (لملوم) اُورُبا العجوز في العالَم الجَّديد أميركا وطن الهنود الحُمر واستقلالها عن بريطانيا مَهْجَر علّاوي، وطن الطَّبيب Conchúr Bamford، مُختص بعلم فيروسات الرّئة وجهاز المناعة وسُبل مُكافحتها في جامعة Queen’s University at Kingston بلفاست البريطانيّة، يُقدم راشيته A prescription علاج لفيروس كورونا، مع عدم توفر لقاح أو أدوية مُحددة مُضادّة للفيروسات لعلاج هذا الجّائح. ما تيسَّر مِن عقار لإعاقة تمدّده العزل المَنزلي أو الحجر الصّحي للحالات المُشتبه باصابتها لمنع تفشي الوباء الذي ينتشر حول العالَم، بمُتواليّة هندسيّة بمُعدَّل 1 إلى 3 على الأقل حتى 250 إصابة سريعة كشعار الصَّيدلَة الأفعى الاُفعوان. الإرتباط الوثيق بين فيروس كورونا والجّهاز التنفسي، يجعل احتمال نقل العدوى عن طريق العطس والسّعال ومُلامسة إفرازات الجّهاز التنفسي سيّما المُخاط، بالاختلاط المُباشر وغير المُباشر مع المُصاب بالمرض. وأغلب حالات الإصابة بفيروس كورونا أعراضها السّعال الجّاف وارتفاع درجة الحرارة وضيق التنفس، وحالات طفيفة تشابهت أعراضها مع أعراض الإصابة بنزلات الرَّشَح Influenza.
https://kitabat.com/2020/03/23/قُمْ-فَأَنذِرْ/
http://alnoor.se/article.asp?id=363360
مُستمرون بالاعتصام حتى إسقاط النظام pic.twitter.com/yGYA1G4Xec
_ثورة تشرين العراقية (@TishreenIraq) March 22, 2020
https://www.facebook.com/aalrubai/videos/2886272884781710/
الصَّلاة خيرٌ مِن النوم، في بيوتِكُم:
https://www.youtube.com/watch?v=s38qPv45frM
مؤذن مسجد تارقة بـ”عين تموشنت” لم يتمالك نفسه من البكاء..” الصلاة في بيوتكم ”
للإشتراك في قناتنا إضغط هنا http://goo.gl/as3vlY “النهار تي في” أول فضائية إخبارية في الجزائر، الأخبار تصلكم حيثما كنتم أول بأول موقعنا الإلكتروني للجريدة http://www.ennaharonline.com موقعنا الإلكتروني للقناة http …
www.youtube.com