بغداد – كتابات
قالت وسائل إعلام محلية إن كتائب حزب الله العراقية باتت تقود ووتتحكم في المشهد الأمني الرسمي بالعراق.
ووفق ما جرى تسريبه، مساء الأحد 23 فبراير / شباط 2020، فإن المليشيات التي أسسها وقادها نائب رئيس الحشد الشعبي الراحل أبو مهدي المهندس، هي من يسيطر على وزارة الدفاع ورئاسة الأركان.
بحسب التسريبات، أطلقت كتائب حزب الله التابعة لإيران يدها في وزارة الدفاع وسيطرت على “مكتب الوزير، مكتب رئيس أركان الجيش، مكتب مدير الاستخبارات العسكرية، الأمن الوطني ومكتب مدير عمليات الأمن الوطني، مكتب مدير عام التجسس في المخابرات، وكيل الاستخبارات في الداخلية وقاضي الإرهاب في المحكمة المركزية.