22 نوفمبر، 2024 6:33 م
Search
Close this search box.

لم نكتفي من كرونا القبعات الزرق فالكرونا ضربت قم الايرانية والموالين صدورهم عارية ويدعون ليتها فيهم ولا بقم المقدسة !!!

لم نكتفي من كرونا القبعات الزرق فالكرونا ضربت قم الايرانية والموالين صدورهم عارية ويدعون ليتها فيهم ولا بقم المقدسة !!!

لم نكتفي من كرونا القبعات الزرق فالكرونا ضربت قم الايرانية والموالين صدورهم عارية ويدعون ليتها فيهم ولا بقم المقدسة !!ومقتدى هناك وسيهدد من هناك مع الموالين لو كرونا لو افتهموا اللعبة الجاي اشنع ؟؟؟
ما زالت الأنباء المتعلقة بفيروس “كورونا” تستحوذ على إهتمام الجميع، لا سيما أنّ عدد الإصابات يرتفع في الصين والعديد من دول العالم.
ومع هذا، فقد رحبت منظمة الصحة العالمية من القاهرة، بتحقيق “تقدم كبير” في مكافحة فيروس “كورونا” المستجد منذ ظهوره في الصين في كانون الأول.

وقال مدير الطوارئ في المنظمة لمنطقة الشرق الأوسط ريتشارد برينان، خلال مؤتمر صحافي في المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية في القاهرة: “حققنا تقدماً كبيراً خلال فترة قصيرة”.

وعلى صعيد الإصابات، فقد بلغ العدد الإجمالي للإصابات بين الصين والعديد من دول العالم نحو 75284 إصابة.

وفيما يلي الأرقام الخاصة بإصابات “كورونا” في الصين وباقي الدول:

البر الرئيسي الصيني: 74188

شنغهاي (الصين): 621

سينغافورة: 81

اليابان: 74

هونغ كونغ: 63

تايلاند: 35

الولايات المتحدة: 29

تايوان: 23

ماليزيا: 22

ألمانيا: 16

فيتنام: 16

أستراليا: 15

فرنسا: 12

ماكاو (منطقة صينية ذات حكم ذاتي): 10

الإمارات: 9

المملكة المتحدة: 9

كندا: 8

إيطاليا: 3

الفلبين: 3

الهند: 3

إيران: 2

روسيا: 2

إسبانيا: 2

النيبال: 1

كامبوديا: 1

بلجيكا: 1

فنلندا: 1

السويد: 1

مصر: 1

سريلانكا: 1

وحتى الساعة 7 من مساء اليوم الأربعاء، بلغ عدد الوفيات بفيروس كورونا 2014، في حين تمت معالجة 15084 حالة.

حالتا وفاة في إيران

وأعلنت السلطات الإيرانية، الأربعاء، وفاة شخصين بسبب فيروس “كورونا” المستجد، في ولاية “قم” بإيران. وذكر مسؤول العلاقات العامة في وزارة الصحة الإيرانية قيانوش جيهانبور، أن “شخصين وضعا في وقت سابق تحت المراقبة بعد شكايتهما من التهاب رئوي، توفيا اليوم”. وفي تصريح للإعلام الإيراني، أوضح محمد رضا قدير، رئيس جامعة الطب في قم، أن “أعداد المصابين بالتهابات رئوية ازداد في الأيام الأربعة الأخيرة”. ولفت إلى أن “السلطات في قم خصصت مستشفى لمكافحة الأمراض الفيروسية، وإذا اقتضت الحاجة ستخصص مستشفى آخر”.

أحدث المقالات