15 نوفمبر، 2024 10:59 ص
Search
Close this search box.

ابداع لا اتباع ونسوة رباع

ابداع لا اتباع ونسوة رباع

توثيق لا بُدّ مِنه:
نصُّ بيان مكتب المَرجِع الدّيني الأعلى في النجف، سماحة «علي السّيستاني»: “أولاً: إنّ المَرجِعية الدِّينية تؤكّد موقفها المبدئي من ضرورة احترام سيادة العراق واستقلال قراره السياسي ووحدته أرضاً وشعباً، ورفضها القاطع لما يمسّ هذه الثوابت الوطنية من أي طرف كان وتحت أي ذريعة، وللمواطنين كامل الحرية في التعبير ـ بالطرق السلمية ـ عن توجهاتهم بهذا الشأن والمطالبة بما يجدونه ضرورياً لصيانة السيادة الوطنية بعيداً عن الاملاءات الخارجية. ثانياً: تؤكد المرجعية الدينية ايضاً على ضرورة تنفيذ الاصلاحات الحقيقية التي طالما طالب بها الشعب وقدّم في سبيل تحقيقها الكثير من التضحيات، وترى ان المماطلة والتسويف في هذا الأمر لن يؤدي إلاّ الى مزيد من معاناة المواطنين واطالة أمد عدم الاستقرار الأمني والسياسي في البلد. ثالثاً: إنّ تشكيل الحكومة الجديدة قد تأخر طويلاً عن المدة المحددة لها دستورياً، فمن الضروري أن يتعاون مختلف الأطراف المعنية لإنهاء هذا الملف وفق الأسس التي أشير اليها من قبل، فانّه خطوة مهمة في طريق حلّ الأزمة الراهنة”.
شبَّ حريقٌ بعد سويعات أصيل الجُّمُعة وغرَّد فتى التيّار الصّدري «مُقتدى الصَّدر» عُتبى على المُتظاهرين وعدم تدخلهم سلباً او ايجاباً في ساحات التظاهر، الامر الذي اعقبه انسحاب انصاره مِن مُختلف ساحات الاعتصام في العراق. وعقَّبَ «صلاح العبيدي» المُتحدث باسم مُقتدى الصَّدر، الجمعة، على بيان زعيم التيّار الصَّدري الذي أعلن فيه التوقف عن دعم مُتظاهري تشرين، الصَّدر تعرَّض إلى هجمات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، رُغم دعمه لمتظاهري تشرين. بعض المُتظاهرين حاولوا قطع الطُّرق على المُشاركين في تظاهرة السّيادة وافتعال احتكاك معهم. السَّفير الأميركيّ عوَّل على ذلك لافتعال حرب أهليّة شيعيّة- شيعيّة، كان ينتظر تلك الحرب، بعد أن يسقط المِئات مِن الضَّحايا خلال التظاهرات، سِعة صدر المُشاركين في تظاهرة السّيادة حالت دون حصول أيّ تصعيد. أن مُخطَّطاً للفتنة كان يُحاك في السَّفارة الأميركيّة، لكن ذلك لم يحدث بفضل العمامة والعقال”، فيما اتهم أطرافاً قال إنها تتواجد في ساحة التحرير بـ“تنفيذ أجندات أميركية عبر تسقيط المُرشحين إلى رئاسة الحكومة. الكثير مِن الهجمات التي يتعرَّض لها زعيم التيّار الصَّدري تصدر مِن مُتقولين يدَّعون انتماءهم إلى المُتظاهرين أو شخصيّات تتواجد خارج البلاد وتُريد الحصول على مناصب عبر الاحتجاجات. الكُرة الآن في ملعب المُتظاهرين وعليهم الاتفاق على اسم مُرشح تتوفر فيه المُواصفات التي حدَّدتها المَرجِعية والشَّعب العراقي”. وتحقيق مطلبنا وهدفنا الأساسي، وهو جدولة خروج قوّات الاحتلال فعليّاً وبشَكل منظور على الأرض وغلق كافة القواعد العسكريّة، الأميركيّة على الأراضي العراقيّة، وغلق مقرّات الشِّركات الأمنيّة الأميركيّة، وإنهاء عملها في العراق، وغلق الأجواء أمام الطَّيران الحربي والاستخباري للمُحتل، وإلغاء كافة الاتفاقات الأمنيّة مع المُحتل لغياب التوازن الدّولي فيها لأنها اُقرَّت في ظل وجود الاحتلال. على ترمب Trump أن لا يتعامل في قراراته وخطاباته مع العراق بفوقيّة وباستعلاء وعنجهية وإلّا قابلناه بالمِثل، وعدم التدخل في تعاملنا مع المُحتل في حال بقائه أو رفضه إخراج قوّاته.
يافطة بلُغتِه:Trump! You will Get Out and Pay Huge Compensations to the Iraqi Victims of Your Terrorism. أيضاً المُرشد «خامنئي» غرَّدَ مساء الجُّمُعة مُرفقاً وسم “ثورة العشرين ثانية 2020م”: “شعوبُ بُلدان المِنطقة مُشمئزة مِن أميركا، الشَّباب العراقيون مُشمئزون مِنكُم، لماذا لا يدرك الأميركيون هذا الأمر؟، لقد ارتكبتُم جرائمَ في العراق”.
أميركا بحاجة لمِثل السُّلالة الجُّمهوريّة ـ الملكيّة مُنذ عام 1948م: كيم إيل سونغ، المُؤسّس للدَّولة والحزب، وابنه كيم جونغ إيل، الرَّئيس للدَّولة والحزب، وحفيده كيم جونغ أون الشّاب الدّكتاتور.
واختتم مُدراء مجلس النوّاب الأميركي المُنتدبين في جلسات مجلس الشيوخ مُرافعاتهم الماراثونية الرّامية للحجر على السَّفيه السَّبعيني ترمب يوم الجُّمُعة، إذ وصفوه بـ“ديكتاتور”.
دافوس.. مُشاركة عراقيّة مُترفة مُكلفة سنويّاً 60$ مليون دولار لاطائل مِنها سوى سَفه هدر المال وإسفاف التقاط الصُّورة لصلعة الباسم «برهم صالح».
حديثٌ شريف: “ حُبّبَ إِلَيَّ مِنْ دُنياكُمُ النّساءُ والطّيبُ وجُعِلَتْ قُرَّةُ عينِي الصَّلاة ”. في الميثولوجيا الإغريقيّة Leda ابنة حاكم أيتوليا Thestius، اُعجب بها Zeus، زوجة حاكم أسبرطة Tyndareus. تيمُّناً باسمها Leda اُخرى لدى الإيطاليّ Giancarlo Mazzuca مولود عام 1948م، وضع كتاباً مُشاركاً مع النّاشِر Con Giannarcon Walch، في توليفةٍ موسومة بعُنوان “ موسوليني والإسلام MUSSOLINI E I MUSULMANI ”، يقع في 241 صفحة وبعُنوانه الفرعي Mussolini e i musulmani. Quando l’Islam era amico dell’Italia، صدرَ مطلع عام 2020م. تناول المُؤلّفان دلالة القسم الأوَّل بعُنوان: “موسوليني وسحر الشَّرق”، باستلهام السَّيّد بونابرت Bonaparte وحملته على مصر، وزعمه أنه “ شيخ الإسلام !” ويُجلّ القُرءان الكريم وأنه جاء إلى القاهرة لتخليص المصريين مِن شرّ المماليك، في خطابه الشَّهير في 2 تُمّوز 1798م. استلهمه الجَّنرال البريطانيّ مود Maude في خطاب تحريره العراق مِن الاحتلال التركيّ الغشوم!. مؤلِّفا الكتاب ذكرا محظيّة موسوليني Leda Ravanelli، زيّنت له أدبيّات الشّرق منهل سحر عذب لكثير مِن الكتّاب والدّراسات الاستشراقيّة في اُورُبا العجوز. واسم موسوليني Mussolini، منحوت مُسمّى النسيج الشَّفاف الذي أصله مدينة الموصل العراقيّة. القسم الثاني من الكتاب عُنوانه: “إيطاليا والتحفز نحو بلاد المغرب”، واحتلال فرنسا لتونس، بمُقتضى مُعاهدة باردو (عام 1881م)، وخضوع إقليميْ طرابلس الغرب وبرقة، لسلطان الإمبراطوريّة العثمانيّة مُنذ عام 1551م ثمّ احتلال طرابلس سنة 1911م. القسم الثالث عُنوانه: “الآلة الاستعماريّة النشيطة”، مُحاولة الفاشي استغلال الصّراع العربي الإسرائيلي على فِلسطين، ومُفتي القُدس الحاج «أمين الحُسيني» وزورته ميلانو في آذار 1942م. «زينب قاسم سُليماني»، حاملة السّلاح خلال تأبين والدها في مسقط رأسه مدينة كرمان الإيرانيّة، مُتوعدة الولايات المُتحدة وإسرائيل، بأن والدها ترك خلفه آلاف قاسم سُليماني، ومُشدّدة على أن “مَن قتله خلَّد دمه إلى الأبد، وأن دماءه ستكون طريق العبور للصَّلاة في القُدس”. وناطقة باللَّهجة اللّبنانيّة لدى مُشاركتها في احتفال تأبيني أقامته الهيئات النسويّة في “حزب الله” في الضاحية الجَّنوبيّة لبيروت، وقد قالت إن “مُجاهدي جَنوب لبنان جعلونا أكثر جرأة”.
https://www.msn.com/ar-ae/news/middleeast/ابنة-قاسم-سليماني-تتكلم-اللهجة-اللبنانية-بطريقة-لافتة-فيديو/ar-BBZhHZ1?ocid=spartandhp
بلهجة تبغدد نسويّة عراقيّة فصيحة فضلاً عن لُغتها الإنگليزيّة، رُبَاعَ الأربعينيّة «آلاء حُسين» وُلدت في مِثل هذه الأيّام مِن كانون الثاني 1980م. الناشر الإيطالي باحث التاريخ الحديث مولود عام 1949م Giancarlo Mazzuca:


Mussolini e i Musulmani. Mazzuca e Walch ci parlano dei rapporti tra duce e islam.
Un libro, purtroppo, piuttosto superficiale sui rapporti tra l’Italia fascista e il mondo arabo. Nulla di che. Ci offre un rapido sguardo di insieme sui rapporti tra islam e fascismo, ma per affrontare un tema tanto complesso e variegato ci voleva ben altro. Utile per avere un’idea di massima di come Mussolini e il fascismo intrecciarono forti …
www.youtube.com

Mussolini e i Musulmani, quando i fascisti trattavano con l’Islam
QUANDO L’ISLAM ERA AMICO DELL’ITALIA, MUSSOLINI E I MUSULMANI, GIANCARLO MAZZUCA DECRIVE UN PERIODO NEL QUALE L’ITALIA POTEVA VANTARSI DI AVERE INTESSUTO STRETTI RAPPORTI CON LA MEZZALUNA, DOPO UN CORTEGGIAMENTO DURATO QUASI TUTTO IL PERIODO FASCISTA. IL “FEELING” ERA CULMINATO A TRIPOLI IL 20 MARZO 1937, QUANDO MUSSOLINI, IN SELLA AL SUO …
www.youtube.com

الممثلة الاء حسين تكشف عن مخطط مقتدى الصدر في “مليونية” الجمعة
الممثلة والناشطة المدنية الاء حسين والشيخ ثائر البياتي أمين عام تجمع العشائر العربية في العراق وحديث عن مصير بلاد النهرين على خلفية الاحتجاجات المتواصلة. الاشتراك في فيديوهات قناة “RT” من …
www.youtube.com

[الرسالة مقتطعة] عرض الرسالة بالكامل
منطقة المرفقات
معاينة فيديو YouTube الممثلة الاء حسين تكشف عن مخطط مقتدى الصدر في “مليونية” الجمعة

معاينة فيديو YouTube Mussolini e i Musulmani, quando i fascisti trattavano con l’Islam

معاينة فيديو YouTube Mussolini e i Musulmani. Mazzuca e Walch ci parlano dei rapporti tra duce e islam.

أحدث المقالات

أحدث المقالات