أدناه مقتطفات وجانب من دعمنا واسنادنا المتواصل لإخواننا وأبنائنا الثوار على جميع قنوات التواصل الاجتماعي ليوم واحد
1- إنه العراق .. هو العراق .. هذا العراق ..!!!
النصر ليس حلم أو تمنيات أو قادم أو سيأتي ..
بل ها هو قد تحقق بقوة الله تبارك وتعالى وتأيدٍ منه جل شأنه , وباصرار وعزيمة وتضحيات جسام , وببسالة أسود الرافدين الغيارى أبناء العروبة الغر الميامين , الذين قدموا وما زالوا يقدمون لهذا الوطن القافلة تلو القافلة من الشهداء الأبرار , وبذلوا ويبذلون الأرواح والدماء رخيصة كي يبقى العراق عزيزاً أبياً شامخاً , وها هم أحفاد عمر وأبا بكر وعثمان وعلي وسعد وخالد يعيدون أمجاد أجدادهم العظام , هاهم حماة الدين والمسلمين الحقيقين في زمن العبودية والتبعية والاذلال والتقليد الأعمى وشيطنة الإسلام والمسلمين ونعتهم بالإرهاب , هاهم معتنقي الدين الاسلامي الحنيف النقي الخالي من الشوائب والخزعبلات والخرافات , والسير خلف سراب آيات الشيطان ودهاقنة المحافل الماسونية والصفيونية والصهيونية .
2 – العراق بات بأمس الحاجة لجيش ومؤسسة عسكرية عريقة كما كان قبل عام 2003 , جيش مهاب يصون ويحمي حدوده من الاجتياح الفارسي الغاشم , وبأمس الحاجة لأجهزة أمن داخلي وطنية تحمي شعبه من القتلة والمجرمين ومن اللصوص والمرتزقة وقطاعي الطرق المتمثلين بالحشد الفارسي – الشعوبي , وأبداً لسنا بحاجة لأخذ الاذن من أحد , أو انتظار مسرحية وفتوى جديدة , أو فحيح أفاعي الفرس والهندوس والباكسانيين والبوذيين المتخفية خلف أسماء وصفات وعناوين وهمية , ومتبرقعين ببرقع الشيعة والتشيع , ومختبئن كخفافيش الظلام والعناكب والعقارب التي عشعشت في سراديب النجف منذ ما يزيد على الألف عام .
3 – أثبتت الأحداث الجارية والحقائق والوقائع التي خطت ورسمت ودونت في سفر التاريخ العراقي الخالد الأحدث .. بدماء شهداء ثورة تشرين … بأن وكلاء المرجعية الذين يتبادلون الأدوار ويتناوبون على تخدير وتجهيل الشعب العراقي .. أنهم يرسلون ويوصلون رسائل شيطانية مشفرة خلال خطب الجمعة المزعومة … والتي على ما يبدو لا يفهمها إلا أدواتهم وأتباعهم من القتلة والجناة المجرمين السفاحين الذين يرتكبون المجزرة تلو الأخرى بدم بارد بحق شباب أبرياء عزل بعمر الزهور … ذنبهم الوحيد أنهم مصرّين على استعادة وطنهم وتخليصه من مخالب وأنياب الطامعين حتى لو استشهدوا عن بكرة أبيهم .
4 – أستهداف الشباب العزل اليوم بعد خطبة المرجعية مباشرة تعني أنها قد دقت آخر مسمار في نعشها !
فلتذهب إلى مزبلة التاريخ غير مأسوف عليها .
5 – كلاب إيران وأمريكا والصهيونية المسعورة ينتحرون على أسوار ساحتي الخلاني والتحرير وجسري السنك والأحرار
عاش الثوار الأبطال الأحرار الذين سطروا أروع الملاحم الاسطورية وقابلوا القتلة والمجرمين الذين جندتهم إيران بصدور عارية وبإيمان راسخ ومنقطع النظير بوحدة العراق أرضاً وشعباً .
6 – لله دركم يا شباب ثورة تشرين المظفرة .. لقد أثبتم للعالم بأسره أنكم تعشقون الشهادة والموت من أجل الوطن .. كما هم يعشقون الحياة ويكنزون أموال الخمس والنذور التي تودع من قبل فقراء وتعساء الشيعة في البنوك المقدسة التي شيدوها على رفات آل بيت النبي الأطهار , ولم يكتفوا بذلك بل سرقوا ويسرقون ميزانية الدولة العراقية منذ 17 سنة , والآن بعد أن أيقنوا تماماً بأن اللعبة قد انتهت , بدءوا بشكل هستيري وفي سباق محموم مع الزمن بالقيام بتهريب ما خف وزنه وغلا ثمنه من الأموال والذهب عبر جميع المطارات والمنافذ الحدودية العراقية على مدار الساعة , وأخرها تم الامساك بحنان الفتلاوي وهي متلبسة بالجرم المشهود , حيث قامت بتهريب كميات هائلة من الأموال والذهب عبر مطار عمان – الأردن .
7 – جميع من قتل من العراقيين على يد الأمريكان والإيرانيين منذ عام 2003 , والذين يقتلون الآن منذ انطلاق ثورة العراق الكبرى على يد مليشياتهم وبلاك ووتر ومشتقاتها دمائهم في رقبة مرجعية النجف الصماء البكماء !.
8 – إذا كانت المرجعية في النجف عربية ودينية وشيعية وعراقية فلتعلن الجهاد الكفائي ضد من يقتل العراقيين من الدواعش والأراذل والأذرع الإيرانية ونتحداهم أمام الملأ أن يقوموا بذلك بدون أخذ الاذن من أمريكا وبريطانيا !؟.
9 – ما يجري من قمع واستهداف سادي ووحشي للمنتفضين السلميين في سوح الوطن على امتداد ربوعه , ومن عمليات قتل وإبادة ممنهجة تدل على أن العملية بالنسبة للمرجعية وسيدتهم إيران مسألة وجود وحياة أو موت !؟.
10 – وكأن من ارتكبوا مجزرة ساحة الخلاني وجسر السنك قبل 3 ساعات بحق الشباب العزل قد أخذوا الضوء الأخضر من توجيهات المجرم
مهدي الكربلائي التي ألقاها في النجف المحتل .
11- إلى أبطال وصناديد ثورة تشرين المظفرة .. نقسم عليكم بأرواح الشهداء وبفواجع آباهم وأمهاتهم … أن تحذروا أشد الحذر من المتلونين و الحرباويين والانتهازيين والساقطين وشذاذ الآفاق الجدد … كما هو المدعو ” غيث التميمي ” , في حال تمادى وتجرأ وجائكم برجليه وحاول صعود جبل أحد , فما عليكم إلا أن تقوموا برميه من الطابق السابع .. وهذا أضعف الإيمان ليكون عبرة لكل من تسول له نفسه ركوب الموجة والبوصلة الوطنية … وإذا تعذر عليكم ذلك فأدبوه واردعوه كما أدبتم وردعتم .. المجرم والدعي ذيل كلاب إيران ” أبو عزرائيل ” .
12 – يحدث في جمهورية أتباع آل البيت الأسود في واشنطن وقم وطهران والنجف … شاهد هؤلاء الأوباش والوحوش والذئاب البشرية كيف يعذبون شاب عراقي بشكل لم يسبق له مثيل .. وأحدهم يقول دعوني أغتصبه .. ما أفسقكم وما أقبحكم وما أشد حقدكم على العراق والعراقيين وعلى العرب والمسلمين !!!