بغداد – كتابات
تبرأ المتظاهرون من أية عمليات تخريبية يقوم بها بعض المندسين مؤكدين في الوقت نفسه أن التصعيد مستمر حتى يرحل النظام السياسي الحالي بجميع رموزه.
ووفق ما ذكر المتظاهرون لوسائل إعلام محلية، الاثنين 4 نوفمبر / تشرين الثاني 2019، فقد شددوا على أن أي حريق أو تخريب في أي مؤسسة ليس من فعل الثوار، وأن كل الذي يفعله الثوار هو وضع لافتة مغلقة بأمر الشعب على أي منشأة فقط دون التعرض لها لأنها ملك للشعب.
المتظاهرون أعلنوا أن من يحرق ويخرب هي الحكومة والقوات القمعية التابعة للمليشيات؛ لتشويه سمعة الثورة والشباب المطالب بحقوقه.
في سياق آخر دخلت عشائر الكطارنة في محافظة البصرة جنوبي العراق على خط الثورة العراقية معلنين مساندتهم للمتظاهرين والوقوف بوجه الحكومة الفاسدة لتغيير الدستور ومحاسبة الفاسدين.
عشائر الكطارنة في محافظة #البصرة يعلنون مساندتهم للمتظاهرين والوقوف بوجه الحكومة الفاسدة
ـــــــــــــــــــ#انتفاضة_تشرين#الإضراب_العام#خلوها_تخيس#نازل_اخذ_حقي#العصيان_المدني_ثورة#العراق_ينتفض#مع_الناس | #العراق | #قناة_الرافدين
الحلقة كاملة | https://t.co/AUv6j9ggdU pic.twitter.com/SrqgjIoZ9d— قناة الرافدين (@alrafidain_tv) November 4, 2019