كاتب الاُقصوصة الأميركيّ Charles Bukowski: “ لن أتمسَّك بيد لم تشدّ على يدي عندما احتجتها. الكِتابة الحذرة مَيْتة ”.
فقط لإتمام الحُجّة على عرقلة النشر العَمَد العبث كالبعث عقيم المصير، ونمتنع ونُدير الظَّر لموقع “ التعتيم ” والنشر الأشر البطر السَّفِل. ومُساءَلة عادلة مِن مُتظاهر ميدان التحرير في القاهرة، لرئيس الانقلاب العسكريّ «السّيسي» حليف «عادل عبدالمهدي»:
“ مين يقول إنْ اللّي فات عدّا ومات؟..، ألمّ الذّكريات جوّا قلبي وأبكي مِنْ سُكات !”.
وقال خؤولة عادل عبدالمهدي، مُتظاهرون تجمّعوا في ساحة رياض الصّلح وسط العاصمة اللّبنانيّة بيروت، إنهم لا يثقون بالورقة الإصلاحيّة ولا بحكومة (ابن العراقيّة «المخملي) الحريري»، مِليون إنسان، على مدى وسط بيروت، في كُل ساحة طرابلس، في جونية، بلا مُنظم، بلا حزب، بلا تعبئة، يئنون ويغنون ويهتفون؛ هذا هو قانون الانتخاب الحقيقي: بالجَّهر والإشهار يا موقع إنترنت العار والشَّنار، مُعتبرين أن الأمرَ لا يعدو كونه مُماطَلَة ومُحاولة كسب وقت”، مشفوع بنرجسيّة مُسمّيات لا إصلاحات؛ كتيّاريّ ابنيّ الخؤولة المخمليّة اللّبنانيّة: “ الصَّدريّ والحِكمة ” لصاحبيهما «مُقتدى الصَّدر» وناعم الأنامل والصَّوت «عمّار الحكيم»، وصحيفة “ العدالة ” البغداديّة لصاحبها أبو 77 عاما شبيه تمساح دامع (كلاهما بلا رقبة. Bukowski: التماسيح تعيش مائة عام، الزُّهور تعيش ثلاثة أيّام، رُغم ذلك نُهدي الزُّهور) تهتزّ لدّم شباب ساحة التحرير ببغداد الجَّريحة الثكلى؛ «عادل عبدالمهدي» – ثكُلتهُ اُمُّه !-، بالتَّجنّي اعتبرَ عدالة التروتسكيّة اُخت البعث بالرّضاعة واُخت الإسلام السّياسي بالتَّمَنّي والتّبنّي!.
بيان !.. يا هذه الدُّنيا أصيخي واشهدي. لا يركب موجة الثورة حزب أو شخصيّة دينيّة أو سياسيّة، والانتباه إذا قُطِع الإنترنت، التواصل عبر الهاتف لإدامة زخم الثورة. تجمُّع مدينة الثورة لمُحاكمة الثورة للقتلة ومَن أمرهم بإطلاق النار، مع استقالة جميع النوّاب والرّئاسات الثلاث والبَدء بانتخابات مُبكّرة بإشراف مُراقبين دوليين يتمتعون بالنزاهة (تجمُّع مدينة الصَّدر) السّاعة 9 صبيحة بعد غداة غدٍ 25 تشرين الأوَّل، في ساحة المعارض قرب “ طريق القناة ” ومِن بعدُ التوجه إلى ساحة التحرير، ومِن ثمّ طريق جسر الجُّمهوريّة إلى المِنطقة الخضراء، والهدف النَّبيل الرَّئيس العمل على طرد النوّاب كافة ورُؤساء الكُتل السّياسيّة والاعتصام أمام منازل السّياسيّين حتى وإن كان رئيس الوزراء. بسلميّة وبتصوير إطلاق النار والبقاء في مواقع وتوثيق عبر الكاميرات الخاصة تفادياً لاندساس عناصر التخريب. عدم التعدّي على أيّ مبنىً أو مؤسسة حكوميّة؛ ومَن فيها شخوص مُؤقتة. عدم الاعتداء على أيّ فرد مِن قوّات الأمن والجَّيش والشَّرَطة؛ لأنهم أشقاء وأقارب “ تقييدهم ” فقط. في حال لم تستجب الحكومة، اتخاذ إجراءات تصعيديّة بينها العصيان المدني والاعتصام في الطُّرق العامّة وأمام الوزارات والمباني الحكوميّة وغيرها مِن الخطوات غير المُتوقعة.
يا لُغات ألسُنيّة الإنسانيّة يا هذه الدُّنيا أصيخي واشهدي ..
الجَّميع، يستعدّ لاقتحام الطَّبقة المخمليّة Everyone, prepare to enter high society. المِنطقة الخضراء Green Zone .. القبضة القفاز المخملي Fist Velure Glove، تُرى أيّ دمّ على هذا القفاز؟Do you see any blood on this glove. كنتُ لأعرف هذه الخيوط المخمليّة في أيّ مكان Oh, I’d recognize that burgundy velvet anywhere. حالما تغادر البويضة المبيض تتوجَّه إلى قناة فالوب Fallopian بواسطة ثنيّات إصبعيّة كالمخملOnce the egg leaves the ovary, it is directed into the Fallopian tube by the finger-like fimbriae. لقد فتننا منظر رائع لجَبل مُستدق (مخروطيّ الشَّكل مُسَنَّن) مَهيب، يدعى إلـ(سندان Yunque)، يبدو كأنه مُكتسٍ ببساط (سُنْدُس، اسم علم مؤنث فارسي، ضرب مِن الثياب الخُضْر مِن القَزّ، رقيق الدّيباج مُتَّخذ مِن شَعر ﴿عَالِيَهُمْ ثِيَابُ سُندُسٍ خُضْرٌ﴾ سورة الإنسان 21. ﴿وَيَلْبَسُونَ ثِيَاباً خُضْراً مِنْ سُنْدُسٍ﴾ سورة الكهف31. ﴿يَلْبَسُونَ مِن سُندُسٍ﴾ سورة الدُّخان 53) سُندس مخمليّ أخضر داكن، خلفيته السَّماء زرقاء صافية ترسم حدودها كُتلُ غيوم بيضاءWe were impressed by a beautiful panorama —the majestic and jagged mountain called El Yunque (The Anvil), carpeted as if with dark-green velvet, and in the background, a clear, blue sky bordered by masses of white clouds. كان الفارق الرَّئيس بين ربيع براغ والثورة المخمليّة أن الأوَّل كان في الأغلب مِن عمل أعضاء الحزب الشُّيوعيّ وغيرهم مِمن أرادَ منح الاشتراكيّة وجهاً إنسانيّاًThe main difference between the Prague Spring and the Velvet Revolution was that the former was mostly the work of Communist Party members and others who wanted to bring about “socialism with a human face. وفي نهايةِ المَطاف، وفي غضون اُسبوع، ذكرنا رسميّاً هذا الصَّوت المُرتفع لتلكُم الثورات المخمليّة قبل عقدين مِن الزَّمن – صوت فاسلاف هافيل The voice of Václav Havel – بالأخطار الَّتي لم نتغلب عليها بعدAfter all, only this week, the clarion voice of those velvet revolutions two decades ago offered us a solemn reminder about the dangers that we have yet to overcome. ثمَّت الكثير مِن الدول الإسلاميّة غير ديمقراطيّة، والكثير مِن الدّيمقراطيّات الإسلاميّة. العديد مِن الحكومات اليوم ، وحتى لو كانت تُجرى انتخابات، إلّا أنها ما تزال تحت تحكم أمن الدّولة. يمكن للمرء أن يُفكّر في بُلدان شَماليّ إفريقيا. وعلى المرء أن يعترف بأن بعض حلفائنا لهم يد من حديد بداخل قفاز مخمليThere are many Muslim countries that are not democratic, and there are many Muslim democracies. So many of the governments today, even if they hold elections, are still security states. One can think of the North African countries. One needs to recognize that some of our allies have a velvet glove but there is an iron fist inside that velvet glove. وينظر الحرس إلى الإنترنت كأداة للثورة المخمليّة (إسقاط الحكومة بطريقة سلمية بتأثير خارجي) فحذر أن دولاً أجنبيّة استثمرت في الإنترنت بغية الإطاحة بالنظام الإسلاميThe IRGC considers the Internet an instrument for “velvet revolution” (non-violent overthrow of government by foreign influence) and warned that enemy nations have invested in this tool to topple the Islamic Regime. قصّة واقعيّة لوزير الدّولة للمُستعمرات البرطانيّة Edward Bulwer-Lytton (وُلد عام 1803 توفي عام 1873م)، اُستوزر بين عامي (1858 – 1859م). قصّة تحوَّلت إلى قصيدة القفاز (بالألمانيّة: Der Handschuh) للشّاعِر الألماني Schiller (1759-1805)، كُتبها عام 1797م، لحنها مُواطنه الموسيقار Schumann عام 1850م.
اللّواء «سعد معن» مُدير عام العلاقات والإعلام في وزارة الداخليّة، والعقيد «خالد المحنا» ناطقاً رسميّا باسمها.
https://kitabat.com/2019/10/21/رضا-الرَّب-مِن-رضا-الشَّعب/
اُستاذ العلوم السّياسيّة عميد مدرسة كينيدي في جامعة هارفارد مساعد وزير الدِّفاع الأميركيّ للشُّؤون الأمنية الدّوليّة ورئيس مجلس الاستخبارات الوطني: يُوسُف ناي Joseph Nye (وُلد في 19 كانون الثاني 1937م). اُشتهر بابتكاره مُصطلَح القوَّة الناعمة Soft Power الذكيّة روحيّة معنويّة مِن خلال ما تُجسّد مِن أفكار ومبادئ وأخلاق ودعم حقوق الإنسان والبنيّة التحتيّة والثقافة والفن، ما يؤدّي إلى احترام واتّباع.
وقصَّة “ زينب ”، أرَّخ «محمد جلال» مع سيناريو وحوار «مُصطفي مُحرَّم»، لفلّاحة مِن “ زريبة ” مصريّة وبَدء صعودها الإجتماعي اُسوةً بحديثيّ النعمة، حتى ما بعد انقلاب 23 تُمّوز يوليه 1952م العسكريّ؛ في دراما بعد ثلاث حلقات منها، ثم بعد الحلقة الخامسة تقوم بدعوة الملك على العشاء لتكتسب ثقة جلالته وسط دهشة الجَّميع وظهور “ سيّد الشَّرقاوي ” في حياتها وكان يعمل سايساً لديها، لنكتشف تعاونه مع ضباط الانقلاب خونة الملك. وبعد الحلقة السّابعة تسعى لان تكون صاحبة عصمة. الرّابط أدناه:
مسلسل بنت أفندينا الحلقة الأولي Bent Afndina Series Ep 01
تدور أحداث مسلسل ” بنت أفندينا ” حول الفتاة الريفية الفقيرة التي يعجب بها الباشا ويتزوجها لينقلها إلي عالمه المليء بالأضواء والنفاق بعد أن يشيع أنها تنتمي إلي أسرة أرستقراطية عريقة. بطولة …
www.youtube.com
DER HANDSCHUH – OP. 87 – Schumann