في ذكرى حرب تشرين- رمضان، حركة تشرين التصحيحيّة (شيعيّة- علويّة)؛ عُنوان مُتداول في “ حوض الفُرات العراق والشّام ”، لتمَّحي آثار القدم الدّاعشيّة في ذكرى أربعينيّة أبيّ الثوّار الحُسين..، لا ردّة NO TURNING BACK.. في الذكرى السَّنويّة الاُولى لاغتيال الصَّحافيّ «جمال خاشُقجي»..، وكّد عضو مجلس مُحافظة البصرة «غانم المياحي» الانباء الَّتي تحدَّثت عن اغتيال الناشط المدنيّ «حسين عادل» وزوجته في منزلهما وسط البصرة وحملة اعتقالات في ساحة “ اُمّ البروم ” في البصرة. ذكرى يوم شارك مُؤسّس ورئيس ومُدير تنفيذي ورئيس مجلس إدارة شِركة Amazon ومالك صحيفة The Washington Post اليوميّة (أميركيّة أُسّست في 6 كانون الأوَّل 1877م)، الملياردير Jeffrey Preston Bezos (وُلد في 12 كانون الثاني 1964م، تخرَّج في جامعة برينستون بولاية نيوجيرسي الأميركيّة ثم عمل مُحلّلاً ماليّاً لشِركة D.E Shaw قبل أن يُؤسّس قبل ربع قَرن Amazon عام 1994م. عام 1999م اُختير “شخصيّة العام لمَجلّة تايم TIME”)، شارك في فعاليّة افتتاح نُصب تذكاريّ لخاشُقجي، أمام وكر الجَّريمة القنصليّة السَّعودية في اسطنبول حيثُ اُغتيل غيلَة. حضر الفعاليّة مئات الناشطين والصَّحافيين العرب والأجانب، بينهم Bezos والمُدير التنفيذي لصحيفته «فريد ريّان Fareed Ryan». بدأت الفعاليّة بالوقوف دقيقة صمت ترحُّماً على روح المغدور خاشُقجي، ثمَّ عُرض شريط قصير عن حياتِه وشهادات أصدقائه عنه، وكلماته الأخيرة في المُقابلات الَّتي أجراها. حضرت خطيبة خاشُقجي التركيّة «خديجة»، تُذكّر بأهم مسرحيّات أديب بريطانيا شكسبير Shakespeare تراجيديا تجري في بلاط الدّنمارك Denmark، مسرحيّة Ophelia اسم حبيبة الأمير هَملِت Hamlet الَّتي أخوها لا يُحبذ علاقتها بهَملِت. شهرة المسرحيّة في سؤال هَملِت نفسه: أكون أو لا أكون؟ Be or not. هَملِت يَنتقمُ من عمِّه Claudius، الذي قَتلَ أبوه الملك وأَخذَ العرشَ وتَزوَّجَ Gertrude، أمّ هَاملِت Hamlet’s mother. فتح گلگامش فاه: “اُمّاه!؛ علَّ هذا الفأل يتحقق بمشيئة العظيم أنليل، فأنال الناصح الخليل”.
سفيرنا الصَّحابيّ الجَّليل مُنتبذ غبراء الرَّبذة «أبو ذرّ الغفاري»: “ عجِبتُ لِمْن لا يجِدُ قُوتَ يوْمِهِ كيْفَ لا يْخرِجُ على النّاسِ شاهِراً سيْفَهُ ! It astonishes me if he who connot find food in his house does not go out drawing his sword at people ”. في 26 أيلول 2019م في “ سوق الشّيشان الشَّعبيّة في مدينة الكوت ” الشّاب «وسام سامي» اضرم النار بنفسهِ بسبب رفع بسطيته لبيع الفواكه والخضر مِن قِبل البلدية بحجّة التجاوز، وفي اليوم التالي الجُّمُعة توفي مُتاثراً بجروحه تاركاً أرملته وأيتامهما.. «وسام» بعُمر ابن “ سفير «محمدعلي الحكيم» الفاشل المنقول مِن أنقرة.. سفير محمدعلي الحكيم ” المولود في الكوت عام 1964م الَّذي أتمَّ تعليمه في ظِلِّ ذلّ نظام «صدّام» وأحرار العراق في شبّوا في حرائق الوطن وشابوا في المنفى المنسى حتى الآن، أمثال وسام أسمى مِن أمثال سعادة الرَّفيق الآبق كاتم فم ظليمة الصّوت الأبيّ وكاسر القلَم الحرّ وقد بُحّ صوت المَرجِعيّة، بتعاون سعادته ليُجافي المواثيق الدّوليّة (في أوَّل حقوق الإنسان حريّة الضَّمير المسؤول) مع صحيفة “ صوت الجّالية العراقيّة ”، مِن نثريّة نسيئة سفارَةِ جُمهوريّة العِراق في لاهاي باڵیۆزخانه‌ی کۆماری عێراق له‌ ده‌نهاخ Embassy of the Republic of Iraq in the Hague:
http://www.iraaqi.com/news.php?id=3284&news=3#.XTxVUPZuKM8

رفضت السّلطات المحليّة في مُحافظة اربيل، طلباً تقدَّم به ناشطون، لتنظيم وقفة تضامنيّة مع مُتظاهري ساحة التحرير ضدَّ حليفها «عبدالمهدى» بدعوى “الأسباب الأمنيّة”. بعد قَرن ماضويّة بلشفة اُكتوبر 1917م، نادي يسارويّة تمائِم نصوص الافتراض المُقدَّس عند مقرّ الحزب الأقدم الثمانيني كما هي أعمار جُلّ رفاقه (الشُّيوعيّ)، تُزيّن جدرنه صوَر بحجم صورة «برهم صالح» المُشارك في استفتاء انفصال شَماليّ العراق حامي الدّستور برهم صالح فرَّ كالفأر إلى مُحافظتِه السُّليمانيّة بدعوى تشييع جَنازة الدّكتور «عزّ الدِّين رسول مُصطفى» مولود عام مولد الحزب الشُّيوعيّ العراقيّ 1934م فضلاً عن دروس مُقدِّمات علوم العربيّة والدِّين لدى والده، بعد 14 تُموز 1958م واصلَ دراسته في كُلية آداب جامعة بغداد. مُترجم إرثه النقديّ بَدءً بكُتبه “ الواقعيّة في الأدب الكُردي، ديوان الشِّعر الكُردي، بحوث وشذرات “.. صورة «برهم» الَّتي روَّجَها لدى زورته مُحافظتي واسط والمُثنى، للثالوث المُقدَّس: ماركس، انجلس، والحالِم تحت قِباب مبنى الكرملِن الأثريّ، القِباب بصليّة الشَّكل (وثالثهم المُحنَّط لينين المُبجَّل، باسطٌ ذراعيه، الصُّوَر اُستبدلت “بشيء مِن الوعيّ” (الشُّيـ…ـوعيّ)، بثالوث فهد، سلام عادل، وجمال الحيدري، تُمثل المسيحيين والكُرد والعرب والمُسلمين السُّنّة والشّيعة)، المقرُّ المفروش بالنَّوايا المُطوَّبة إلى جهنَّم وبحصيرة الخوص الصّناعة اليدويّة للطَّبقة العاملة الرَّثة لمُلمّعي جوغ وأحذية القادة («حميد مجيد موسى» گاعد على الحديدة والحميد المجيد)، بمُقتربات ساحة الأندلس في العاصمة بغداد، يسارويّة مُعسرة في عالمها السُّفليّ بعد قيادة البعث الرَّث لجبهة 17 تُمّوز1973م القوميّة التقدّميّة الموقوتة المُؤقتة؛ قيادها خيمة وعباءة وعمامة سماحة الفتى الأربعينيّ المُتصدِّر و لا خروج مِن عباءَة The establishment، يسارويّة لا تُكرّس إكسير حيوات مجالها الحيويّ آية كرسيّها غالبيّة شبيبة شروگيّة شيعيّة قبل سنيّ جيل مضى مِن تشرين الأوَّل 2019م (تظاهرات تشرين الأوَّل 2019م في بغداد، أنباء راديو مونتكارلو وBBC وغيرهما، تفيد: “المُتظاهرون مِن شعاراتِهم: “يامالكي يزباله..!”، و رفع البعض يافطة: “نحن بحاجة إلى ربيع عراقي لطرد المَرجِعية الأربعة إلى أوطانهم..!”، والمُتظاهرون مِن الاحياء الشّيعيّة الَّتي على حصيرة الفگر حصراً مِن مناطق حزام العاصمة بغداد (مشروع قانون بمنح راتب لكُل عائلة لا تمتلك دخلاً وافياً كي تعيش بكرامة بعيداً عن خطّ الفَقر!. وتوفير البدائل السَّكنيّة قبل هدم عقارات المُتجاوزين بتوزيع أراضي مجّانيّة!)، حصراً مِنطقة الطّارميّة وتقع على شاكلتها طيور جرف النصر واللَّطيفيّة والاسكندريّة ومُحافظة المليون عريف ذي قار، مشروع المليون شهيد، مُذ منبت نواة الجَّيش العراقيّ قبل قَرن خلى “فوج الإمام موسى الكاظم بإرادة هاشميّة وفوج تيمَّنَ بذات الاسم لفيلق بدر‬‎ تموَّلَ بإرادة إسلاميّة في الشَّقيقة الشَّرقيّة الجّارة الجُّمهوريّة الإسلاميّة!”. المُتظاهرون المُندسون أحفاد الرّفيقين: المُناضل «كريم وهاب الأعور مِن جهاز حنين والمُجاهد الدّجّال عادل عبدالمهديّ المُنتظَر مِن الحرس القوميّ» البعثيّ (قال إنه يتحمّل مسؤوليّة قيادة الدَّفة في هذه المرحلة الحسّاسة، وأن الجَّميع سيحاسب وأن مَن يظن أنه سيفلت من العقاب واهم!. أواخر صيف 1983م حزب برزاني هرَّبَ «الأعور الدَّجال أبو جهاد ومَعاد» إلى إيران حيث يُقيم؛ بدأ يعد العراقيين بحياة “ مخمليّة !”) بأساليب التوطئة لإنقلاب 8 شباط الأسود 1963م، إذ نظّموا تظاهرات احتجاجاً على رفع سعر البنزين 5 فلوس للگالون (فلس واحد للَّتر)، وقاموا بإحراق محطّات الوقود وباصات المصلحة، وفرض الإضرابات على طلبة وأساتيذ كُليّة الطِّب وتلاميذ المدارس. تكرَّر السّيناريو بتظاهرات احتجاجية على نكسة 5 حزيران 1967م (في الأرض بالعبريّة Haaretz تنبذُ مَأجورَ الأمرِ بإطلاقِ النارِ ومَنْ أسرفَ نحرا جوعٌ بشريٌّ في تشرينٍ لِمَنٍّ سلوى صَدرَاً صَدرا كَتِفاً كَتِفاً وَرَقاً شَجَرا ذَنَبُ البعثِ العربيِّ قصيرٌ عُمرا أو نحرا، يُدَقُّ ويزحفُ بطناً ظهرا/ شِعر «ظافر»). تمهيداً لانقلاب قصر عارف الثاني 17-30 تُمّوز 1968م. تقرير مُراسل الشُّؤون الدّوليّة Patrick Coburn في صحيفة “ المُستقلّة The Independent” البريطانيّة: “العراق على شَفا انتفاضة شعبيّة عارمة تحاول الحكومة وأدها من خلال فرض حظر تجوّل صارم وحجب شبكة الإنترنت عنوةً، فيما تضاربت الارقام حول اعداد ضحايا التظاهرات”. و رسالة سماحة المَرجِع «السّيستاني تلاها ممثله أحمد الصّافي»، مِن مِنبر صلاة أمس الأوَّل الجُّمُعة، ان “اعتداءات مرفوضة ومُدانة وقعت على المُتظاهرين السّلميين وعلى القوّات الأمنيّة والمُمتلكات العامّة والخاصّة في بغداد وعددٍ مِن المُحافظات، في مشاهد مُؤلِمة ومُؤسفة جدّاً مُشابهة لما حصل في بعض الاعوام السّابقة. والمَرجِعيّة الدّينيّة العُليا طالما طالبت القوى والجّهات الَّتي تمسك بزمام السّلطة أن تُغيّر منهجها في التعامل وتقوم بخطوات جادّة في سبيل الاصلاح ومُكافحة الفساد وتجاوز المُحاصصة والمحسوبيّات في إدارة الدّولة، وحذّرت الَّذين يُمانعون ويُراهنون على أن تخفّ المُطالبات، بأن يعلموا أن الاصلاح ضرورة لا محيص مِنها وإذا خفّت المُطالبة مُدّة ستعود أوسع بكثير. ان المَرجِعيّة دعت السّلطات الثلاث إلى اتخاذ خطوات عمليّة واضحة في طريق الإصلاح الحقيقي، و ان مجلس النوّاب بما له مِن صلاحيّات تشريعيّة ورقابيّة يتحمَّل المسؤوليّة الاكبر، فما لم تُغيّر كُتله الكبيرة – الَّتي انبثقت مِنها الحكومة – مِن نهجها ولم تستجب لمُتطلبات الإصلاح ومُستلزماته بصورة حقيقيّة فلن يتحقق مِنه شيء على ارض الواقع. ان السّلطة القضائيّة والاجهزة الرّقابية تتحمل مسؤوليّة كُبرى في مُكافحة الفساد ومُلاحقة الفاسدين واسترجاع اموال الشَّعب مِنهم، وان مكتب المَرجِعية سبق أن اقترح في تواصله مع الجّهات المسؤولة في 7 آب 2015م في عزّ الحراك الشَّعبي (أن تُشكّل لجنة مِن عدد من الاسماء المعروفة في الاختصاصات ذات العلاقة مِن خارج قوى السلطة، مِمن يحظون بالمصداقيّة ويُعرفون بالكفاءة العالية والنزاهة التامَّة، وتكلّف هذه اللّجنة بتحديد الخطوات المطلوب اتخاذها في سبيل مُكافحة الفساد وتحقيق الاصلاح المنشود، على ان يُسمح لاعضائِها بالاطلاع على مُجريات الاوضاع بصورة دقيقة ويجتمعوا مع الفعاليّات المُؤثرة في مُقدِّمتهم مُمثلو المُتظاهرين في مُختلف المُحافظات للاستماع الى مطالبهم ووجهات نظرهم)”.
كتاب « Steven Levitsky و Daniel Ziblatt » الموسوم بعنوان مُساءَلة: “كيف تموت الدّيمقراطيّات How Democracies Die”، يقع في 312 صفحة، صدر عام 2018م عن دار نشر Crown، نيويورك. السَّماحة المُتبادَلة Mutual Tolerance والصَّبر المُؤسَّساتي Institutional Forbearance “نظام الرَّقابة والتوازن System of checks and balances” مع الرَّئيس الأميركيّ ترمب اتجاه التراجع العالمي للدّيمقراطيّة Global Democratic Recession. ”أن السَّماح لرجُل “دغمائي Dogma” بالوصول إلى سدَّة الحُكم في واحدة مِن أكبر التجارب الدّيمقراطيّة في العالَم، وتمكين شخص لا علاقة له بالمُمارسة السّياسيّة والخِدمة العامَّة بأن يدير الجّهاز التنفيذي الأميركي… يعني تجريف النظام السّياسي الأميركي” (ص 77) “أن ترمب رجل خطير وكُل ما يملك مِن رصيد أنه رجل أعمال ثري له الكثير مِن العقارات حول العالَم وله حضور كاسح في وسائل الإعلام (خاصة تلفزيون الواقع) وأنه يُريد أن يُدير البلاد كما يُدير شِركاته العقاريّة، وكُلّ مَن خالفه في الرَّأي سيكون مصيره إمّا الإقالة أو التشهير به في وسائل الإعلام” (ص 176-177) “يقتل الدّيمقراطيّة بصورة أقل دراميّة، لكن نتائج عمله تكون مُدمِّرة” (ص 182).
https://www.youtube.com/watch?v=XkXmqJ3kejk

د.أسامة فوزي # 1589 – أقالوا الجنرال الساعدي من وظيفته فانفجر الشارع العراقي
يحلل الدكتور فوزي اسباب المظاهرات في العراق ******* يمكنك التبرع لقناتنا عرب تايمز عبر الحساب …
www.youtube.com
الجيل الرابع من الحروب بين التنظير والتطبيق العملى فى دول العالم العربى – المركز الديمقراطي العربي – democraticac.de
اعداد المحلل السياسي : حسين خلف موسى – باحث في المركز الديمقراطي العربي – الجيل الرابع من الحروب هل تم تطبيقه في مصر فعليا ؟ – كيف تم ذلك السيناريو ؟ ومن المستفيد ؟ الرؤية الإسرائيلية للمنطقة العربية بعد حرب أكتوبر …
democraticac.de