17 نوفمبر، 2024 4:29 م
Search
Close this search box.

يقولون “ ليلى ” في العراق مريضة !

يقولون “ ليلى ” في العراق مريضة !

ليلى بنت 16 ربيعاً فتاة عراقية لبست رَصيف المَهْجَر، لاجئة إلى ألمانيا عثرت على لُقية مبلغ 14€ ألف يورو يعود لامرأة مُسنة نسته على مقعد في مترو الأنفاق في برلين وسلَّمتها للشَّرطة الألمانيّة 16-Jahrige findet 14000 Euro in der U6, gibt sie zuruck und will nicht einmal Finderlohn، الصَّحافة الألمانيّة تتصدَّر الخبر بعنوان “ اللّاجئة الملاك مِن بغداد Der Fluchtlings-Engel aus Bagdad، شُكراً يا ليلى لأنك معنا Danke, Laila, dass du beiuns bist ”.. بخلاف وجه عراق بُحّ فيه صوت المَرجِعيّة ضدّ الفساد: سعادة السَّفيه السَّفير الصَّفيق الرَّفيق المُتكرّش “ هِشام علي أكبر العلويّ ” مُهشِّم الثريد – في حُسينيّة الكوثر -، مُهمِّش العراقيّ المُغترب، لاهي لاهاي.

إذا ذهبت الشَّياطين حضرت الملائكة؛ محظيّة «صدّام» اليونانيّة المزعومة تتلذذ بنشر يُحاكي إشاعة الفحشاء في اللَّذين آمنوا شبيه بتلذذ شرَطة بريطانيا “ بتمَّن ومرق قيمة ” عاشوراء تزامُناً مع آخر أيّام الصَّيف وحلول ذِكرى انقلاب CIA الدَّمويّ على الرَّئيس التشيلي ألليندي المُنتخَب ديمقراطيّاً، في 11 أيلول 1973م، وذِكرى غزوة 11 أيلول الأميركيّ الأسود سنة اُولى ألفيّة ثالثة 2001م، حيث نُزْهَة اِفْتِتَاح الحَفْلَ الرَّاقِصَ Promenade (شبيه بنادي الأهرام Pyramids ومِهرجان الـIce cream) على رَصِيفِ البَحْر (كُورْنِيش Corniche)؛ على قاعة/ هول Royal Albert Hall في حيّ Kensington اللَّندنيّ!.. «داود روثكوف» كتبَ مقالة على موقع Daily Beast جاءَ فيها: “ أنّ ترمب Trump يفخر بأنه لا يحتاج إلى نُصح أحد، في الإطاحة بثلاثة مِن مُستشاريه للأمن القوميّ وتعيين الرّابع ”؛ يعني أنه ضرب الرَّقم القياسيّ في عدد مُستشاريّ أيّ رئيس في ولاية اُولى، مُنذ استحداث المنصب سنة 1947م. والشَّيخ «عُمر مُقبل» قال بأسفٍ: “ إن نشاطات هيأة الترفيه السَّعوديّة تسلخ المُجتمع عن هُويّتِه ”:
MITT LIV MED SADDAM
PARISOULA LAMPSOS LENA KATARINA SWANBERG

https://www.khaberni.com/news/عشيقة-صدام-اليونانية-تتحدث-عن–46651-46651

Parisoula Lampsos: Mitt liv med Saddam
Författaren och journalisten Lena Katarina Swanberg har intervjuat Parisoula Lampsos och skrivit den gripande, spännande och fasansfulla berättelsen om hennes …
www.youtube.com

أحدث المقالات