لا شَكَرْ ولا چايْ ولا خبز ولا خامْ عنديْ، وفوگ البلاويْ هايْ رَيِّسْنا كُرديْ !. يقين … سبعينيّ أبو داود «حميد مجيد موسى» شCube ³; شيعيّ شروگيّ شيوعيّ مولود مُحافظة بابل 7 كانون الثاني 1941م خلّى أبو رُأى «رائد فهمي» مولود بغداد مُنتصف القَرن الماضي عام 1950م، على “ الحميد المجيد ” وخلّى حزبه على “ الحديدة ”. مُفارقة فَقرٌ مُؤدلَج فوقَ ثرى ثريّ !. صحيفة “ الرَّقيب The Observer ” البريطانيّة في 1 أيلول 2019م بقلم Simon Tisdall تحذير مِن “ حرب الظِّل ” لتحالف ترمب ضدّ إيران بعنوان Israel risks becoming the fall guy in Donald Trump’s ‘shadow war’ with Iran، في ذات يوم تحذير دعوى قضائيّة ضدّ قناة “ الحُرَّة عراق ALHURRA ” الفضائيّة، مِن بوادر مشروع سياسيّ صهيوأميركيّ يستهدف مَراجِع الشّيعة والمواكب الحُسينيّة.. القناة الفضائحيّة تتحرّى تحقيق حول فساد المُؤسَّسات الدِّينيّة.. وواشنطن تنأى بنفسها لعدم إمتلاكها سلطة رقابيّة عليها وتخوّل العراق بطريقة الرَّد. لجنة الاتصالات والإعلام النيابيّة تزمع اتباع السُّبل القانونيّة مع قناة الحُرَّة للتحقيق معها في القضاء العراقيّ. وهيأة الإعلام والاتصالات بصدد اتخاذ الإجراءات القانونيّة بحق القناة بعد تحليل المُحتوى وتحديد خروقاته للائحة البث الإعلامي. طرگاعة وقلبالق وانقلابات حمنديْ وفق حساب “ اُسود آل فتلة ” على موقع twitter في 1 أيلول 2019م باسم القبيلة: “ قمنا بتطيير حساب فاسق دعبول – في إشارة لاسم النائب فائق الشَّيخ علي – هذا ردنا عليك نحن شباب آل فتلة، هذا الرَّد الإلكترونيّ، أمّا ردّنا على أرض الواقع سيكون عسيراً عسيراً عسير”. مات الهنديْ وظل ابنه عنديْ .. جنديْ مِن فلول جيش “ عبدالله المُؤمن ” «صدّام العاگول». أوَّل رئيس لجُمهوريَّة العراق، الرَّئيس المُؤمِن الطّائفيّ «عارف الأوَّل» في منصب رئاسة الجُّمهوريَّة سيّء السّيرة والسُّمعة مُذ استحداثه في نكبة العراق توأم فلسطين في الكوفيَّة العراقيَّة- الفلسطينيَّة البيضاء المُرقَّطة بأحد اللَّونين الأسود أو الأزرق، وأصلها العراقين الكوفة والبصرة، والتوأمان العراق وفلسطين في الانتداب البريطاني الواحد ونشيد “ موطني ” الجَّلالُ والجَّمالُ وصبر الجِّمال الجَّميل الواحد حتى خارطة الطَّريق الواحدة قبل نكبة فلسطين وقتال الجَّنرال والسُّنيّ حبيب الشّيعة الَّذي وضعته اُمُّه الشّيعيَّة في عام دخول البريطانيّن البصرة 1914م «عبدالكريم قاسم» (تقدَّست نفسه الزَّكيّة) “ أَحَدٌ (1) صَمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ (3) وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ (4) ” حتى الآن (سنخ سورَة الإخلاص)، ليُقاتل في جنين وكفر قاسم، قبل أكثر مِن عَقد تأسيسه جُمهوريَّة العراق (ربيع 1948 صيف 1958م)، وتأسيسه “ جيش تحرير فلسطين ” في عاصمتِه حُرَّة الدُّنيا بغداد الرَّشيد، ودعمه تحرير الجَّزائر؛ قبلَ احتلال المغول بـ1258 سنة مِن الآن عام 1258م، رمز الأصالة الوطنيّة وقيادة وسيادة العراق (بابا كريم قاسم) الَّذي اغتاله أوَّل رئيس أميركيّ ديمقراطيّ شاب (كنيدي) في نكبة العراق ربيع 1963م واستحداث منصب رئاسة جُمهوريَّة العراق في انقلاب القطار الأميركيّ 8 شباط الأسود الَّذي وصلَ ببضاعِه الفاسدة (البعث الرَّث) عامذاك إلى المحطّة العالميّة بقُبتها الشَّهيرة والَّتي شيدت في بغداد عام 1952م( النكر «أحمد حسن بكر» حلَّ محل رئيس الوزراء عبدالكريم قاسم). وخريف عامذاك اُغتيلَ كنيدي في واشنطن!:
“سلام مسافر” في حوار خاص لزووم : هكذا عاقبنا نظام صدام