داعش في بغداد معنا له حواظن وينتظر الفرص.انا اعتقد أيها المسؤولين بان الحشد الشعبي هو حماة النظام السياسي بالعراق الان. ويسقط هذا النظام اذا تم حل الحشد هذا كلام ( صحيح ) لانه ما كانت تتحرر المناطق الغربية من داعش لولا وجود قوة الحشد الشعبي .لكن هذا يحتاج ان ينظم الى وزارة الداخلية فقط لحماية بغداد والنظام السياسي.لان هناك ذباحين خبثاء متعصبين يحملون الفكر الوهابي الداعشي الدموي البعثي يتربصون داخل المناطق في بغداد وأطراف بغداد ومحمين من الشيوخ وبعض المسؤولين ولهم دعم كبير الهدف هو سيطرتهم على السلطة والمال من اجل اعادة الحكم لهم . وانا ليس اويد هؤلاء الحكومات الحالية بل هذه الحكومات سارقه واصدرت قرارات تخدم احزابها بالسرقة. واهمال لبقية شرائح الشعب .لكن املي ربما تأتي حكومة خيرة لاتسرق بل تعمل لمصلحة الشعب بالتساوي . وهذه الحكومات عن قريب تكشف ذممهم وتصادر سرقاتهم وعقاراتهم المسروقة .
الجيش العراقي يحمي الحدود من المخربين والسراق هذه مثل سياسات العالم ارحمونا ان نعيش نحن وأولادنا بسلام.كافي قتال وذبح ومؤامرات طائفية وعقائدية .الله سبحانه وتعالى المحاسب لأخطاء البشر .كل المتعصبين فاهدؤوا واتقوا الله .واتركوا محمد بدينه وعيس بدينه وموس بدينه سلام الله عليهم ..
جميع دول الخليج تسير على نهج ابن تيمية وهذا النهج يكفر جميع الديانات وبالأخص نحن الشيعة .وهناك في المؤسسة الدينية السعودية توجد 62 فتوى بكتفير الشيعة وهذا موجود في نصوصهم حسب ما أشار لها الزميل الكاتب نعيم الهاشمي في مقال. والدليل ان العلم السعودي لايزال شعاره سيوف ترمز للذبح .يعني تعايش انساني ما في بالسعودية.الا اذا الحكومة السعودية تغير المناهج التي ترفض الآخر وتتعايش مع الجميع بروح التعامل الإنساني وتغير هذا الفكر المتحجر الى افكار احد آلامه الأربعة المعتدلين سلام الله عليهم..
اما نحن الشيعة لم يظهر في جميع حوادث العالم .بان هناك شيعي فجر نفسة أبداً وبالمستحيل بينما اصحاب الحوادث الرهيبة محسوبين على المذهب الوهابي أدمغتهم متحجرة كان الدعم سابقاً سعودي .الان قطري اخواني تركي .هم الذين يبحثون على الذبح والقتل والدمار من اجل حور العين وهكذا خرافات .ما انزل الله منها من سلطان .