النجاح ثمرة جهود الطالب السنوية، الطالب أمام مهمة كبيرة لتحقيق أهدافه، يحتاج إلى سهر طويل، وجهد وتعب ومثابرة، ولا يأتي النجاح سهلاً، الذكاء بين الطلبة ليس متساوياً، طالب يحتاج إلى دراسة ساعة يوميا وآخر يحتاج إلى (5) ساعات يوميا، الرغبة في حب الدراسة مهمة، الطالب بحاجة إلى توجيه سليم، التفكير بالمستقبل مهم، بمعنى يكون للطالب هدف يسعى إليه، التنافس بين الطلبة مهم، المدرس له دور في ايصال المادة إلى الطلبة، المدرسة مسؤولة عن مراقبة دوام المدرسين، و مديرية التربية مسؤولة عن توفير الملاك التدريسي، والكتب والدفاتر، وإحتياجات المدارس، وعدم تفضيل مدرسة على أخرى، تفعيل دور مجالس الآباء والمدرسين ومتابعة المشاكل المدرسية، وإيجاد الحلول المناسبة لها، تفعيل اللجان العلمية والادبية والفنية، وكشف مواهب الطلبة، إجراء المسابقات لتطوير إمكانية الطلبة في كافة المجالات، إجراء بحوث ودراسات عن سبب تدني نسبة النجاح، محاسبة المدرس الذي يكون سبباً في تدني نسبة النجاح، إقامة دورات تربوية في العطلة الصيفية للمدرسين، تشجيع الطلبة على الدراسة، وتحقيق نتائج متقدمة، إن مستوى المدرسة العلمي مسؤولية الجميع، الطالب، المدرس، المدرسة، التربية، ولي أمر الطالب، تمنياتي بالنجاح لطلبتنا الأعزاء. الف مبارك للناجحين، ويبقى العلم نور، والجهل ظلام.