حادبُ الظَّهر بَرٌ حانٍ مُدمِنُ Pub (Bar) حُبُّ Gentleman وكأس النخب Elite الأوفى المُعلّى{يُسْقَوْنَ مِن رَّحِيقٍ مَّخْتُومٍ *خِتَامُهُ مِسْكٌ ۚ وَفِي ذَٰلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ * وَمِزَاجُهُ مِن تَسْنِيمٍ * عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا الْمُقَرَّبُونَ} (سورَةُ المُطففين 25- 27).
خيانة وGentleman:
في مُقابلة مع وَكالة “ تَسْنِيمٍ ” الخبريّة الإيرانيّة، اللّواء «أبو الفضل شكارجي»، الناطق باسم هيأة الأركان المُشتركة للقوّات المُسلحة الإيرانيّة: إنَّ “ إطلاق رصاصة واحدة باتجاه إيران سيشعل مصالح أميركا وحُلفائها في المِنطقة ”. وصرّح النّاطق باسم الخارجيّة الإيرانيّة «عبّاس موسوي» أمس الأوَّل: “ أن طهران لن تتهاون مع أيّ اعتداء على أراضيها. لا يهم ما إذا كان ترمب ألغى الضَّربات الَّتي كانت ردّاً على إسقاط إيران طائرة أميركيّة مُسيَّرة مِن عدمه، الشَّيء الوحيد الهامّ أننا لا نتهاون مع انتهاك حدودنا ونردّ باستمرار على أيّ خطر”. ترمب يؤكّد رواية حرس الثورة الاسلاميّة انه لم يوجه صواريخه إلى ” طائرة قيادة” اميركيّة على مَتنها 38 جنديّاً وضابطاً وكان قادراً على إسقاطها!. وبثَّ موقع Iran Front Page -IFP News، لمسؤول العمليّات الإلكترونيّة في حركة “مُجاهدي خلق” «شهرام فاخته»، يتحدَّث بالفارسيّة مع أحد داعمي الحركة في الولايات المُتحدة يُدعى داعي الإسلام؛ لإظهار إيران بأنها وراء هجمات الناقلات الأخيرة في ساحل عُمان، وتخابره مع السَّعوديين لمُتابعة الأمر: “ في الاُسبوع الماضي بذلنا قصارى جَهدنا لإلقاء اللُّوم على النظام (الإيراني) في تفجيرات (ناقلة النِّفط). اتصلَ السَّعوديون بمكتب الاُخت مريم (رجوي) لمُتابعة النتائج، (للتوصّل) إلى خُلاصة ما تمَّ القيام به، والعواقب المُحتملة “. ويرُدّ الشَّخص الآخر: “ أظنّ إمكانيّة أن تكون لذلك عواقب مُختلفة.. يمكن أن ترسل القضيّة إلى مجلس الأمن الدّولي أو حتى تؤدّي إلى تدخل عسكري. يمكن أن تكون لذلك أيّ نتيجة ”. Exclusive: Leaked Audio Shows Saudi-MKO Collusion over Tanker Attacks. وأعدمت إيران «جلال حاجي زوار» مُتعاقد وزارة الدّفاع، بتُهمة التجسُّس لوَكالة الاستخبارات المركزيّة الأميركيّة (CIA)، وحبس زوجته، وفق وَكالة أنباء الطَّلبة الإيرانيّة Iranian Students News Agency الخبريّة شِبه الرَّسميّة (إيسنا ISNA).
http://www.iraaqi.com/news.php?id=25460&news=7#.XQ70ovZuKWU
https://kitabat.com/2019/06/23/فوگ-إلنا-خِل-فوگ-النخل-حانيَ-القلب-والظ/