وَلا تَقولوا لِما تَصِفُ أَلسِنَتُكُمُ الكَذِبَ هاذا حَلاَلٌ وَهاذا حَرامٌ لِّتَفتَروا عَلَى اللهِ الكَذِبَ، إِنَّ الَّذينَ يَفتَرونَ عَلَى اللهِ الكَذِبَ لاَ يُفلِحونَ، مَتاعٌ قَليلٌ وَّلَهُم عَذابٌ أَليمٌ. (15 الحجر/116 – 117)
عَسَى رَبُّكُم أَن يَّرحَمَكُم وَإِن عُدتُّم عُدنا وَجَعَلنا جَهَنَّمَ لِلكافِرينَ حَصيرًا. (17 الإسراء/8)
وَأَنَّ الَّذينَ لا يُؤمِنونَ بِالآخِرَةِ أَعتَدنا لَهُم عَذابًا أَليمًا. (17 الإسراء/10)
مَّن كانَ يُريدُ العاجِلَةَ [أي الدنيا] عَجَّلنا لَهُ فيها ما نَشاءُ لِمَن نُّريدُ ثُمَّ جَعَلنا لَهُ جَهَنَّمَ يَصلاها مَذمومًا مَّدحورًا [سبب تعلقه بالحياة وحبه لها]. (17 الإسراء/18)
ذالِكَ مِمّا أَوحى إِلَيكَ رَبُّكَ مِنَ الحكمَةِ، وَلا تَجعَل مَعَ اللهِ إِلاهًا آخَرَ فَتُلقى في جَهَنَّمَ مَلومًا مَّدحورًا. (17 الإسراء/39)
قالَ [اللهُ لِإبليسَ] اذهَب فَمَن تَبِعَكَ مِنهُم فَإِنَّ جَهَنَّمَ جَزَآؤُكُم جَزاءً مَّوفورًا. (17 الإسراء/63)
وَمَن يَهدِ اللهُ فَهو المُهتَدِ[ي] وَمَن يُّضلِل فَلَن تَجِدَ لَهُم أَولِياءُ مِن دونِهِ، وَنَحشُرُهُم يَومَ القِيامَةِ عَلى وُجوهِهِم عُميًا وَّبُكمًا وَّصُمًّا مَّأواهُم جَهَنَّمُ كُلَّما خَبَت زِدناهُم سَعيرًا. (17 الإسراء/97)
وَقُلِ الحقُّ مِن رَّبِّكُم، فَمَن شاءَ فَليُؤمِن [بالإسلام] وَمَن شاءَ فَليَكفُر [به]، إِنّا أَعتَدنا لِلظّالِمينَ نارًا أَحاطَ بِهِم سُرادِقُها وَإِن يَّستَغيثوا يُغاثوا بِماءٍ كَالمُهلِ يَشوِي الوُجوهَ، بِئسَ الشَّرابُ وَساءَت مُرتَفَقًا. (18 الكهف/29)
وَرَأَى المُجرِمونَ النّارَ فَظَنّوا أَنَّهُم مّواقِعوها وَلَم يَجِدوا عَنها مَصرِفًا. (18 الكهف/53)
قالَ [ذُو القَرنَينِ] أَمّا مَن ظَلَمَ فَسَوفَ نُعَذِّبُهُ ثُمَّ يُرَدُّ إِلى رَبِّهِ فَيُعَذِّبُهُ عَذابًا نُّكرًا. (18 الكهف/87)
وَعَرَضنا جَهَنَّمَ يَومَئِذٍ لِّلكافِرينَ [بالإسلام] عَرضًا. (18 الكهف/100)
الَّذينَ كانَت أَعيُنُهُم في غِطاءٍ عَن ذِكري وَكانوا لا يَستَطيعونَ سَمعًا، أَفَحَسِبَ الَّذينَ كَفَروا [بالإسلام] أَن يَّتَّخِذوا عِبادي مِن دوني أَولِياءَ إِنّا أَعتَدنا جَهَنَّمَ لِلكافِرينَ [بالإسلام] نُزُلًا. (18 الكهف/101 – 102)
أُولائِكَ الَّذينَ كَفَروا بِآياتِ رَبِّهِم [أي بالقرآن] وَلِقائِهِ فَحَبِطَت أَعمالُهُم فَلا نُقيمُ لَهُم يَومَ القِيامَةِ وَزنًا، ذالِكَ جَزاؤُهُم جَهَنَّمُ بِما كَفَروا [بالإسلام] وَاتَّخَذوا آياتي وَرُسُلي هُزُوًا. (18 الكهف/105 – 106)
فَوَرَبِّكَ لَنَحشُرَنَّهُم وَالشَّياطينَ ثُمَّ لَنُحضِرَنَّهُم حَولَ جَهَنَّمَ جِثِيًّا، ثُمَّ لَنَنزِعَنَّ مِن كُلِّ شيعَةٍ أَيُّهُم أَشَدُّ عَلَى الرَّحمانِ عِتِيًّا، ثُمَّ لَنَحنُ أَعلَمُ بِالَّذينَ هُم أَولى بِها صِلِيًّا، وَإِن مِّنكُم إِلّا وارِدُها كانَ عَلى رَبِّكَ حَتمًا مَّقضِيًّا، ثُمَّ نُنَجِّي الَّذينَ اتَّقَوا [من المسلمين] وَّنَذَرُ الظّالِمينَ فيها جِثِيًّا. وَإِذا تُتلى عَلَيهِم آياتُنا [من القرآن] بَيِّناتٍ قالَ الَّذينَ كَفَروا [بالإسلام] لِلَّذينَ آمَنوا [به] أَيُّ الفَريقَينِ خَيرٌ مَّقامًا وَّأَحسَنُ نَدِيًّا، وَكَم أَهلَكنا قَبلَهُم مِّن قَرنٍ هُم أَحسَنُ أَثاثًا وَّرِئيًا (وَرِيًّا). (19 مريم/68 – 74)
أَفَرَأَيتَ الَّذي كَفَرَ بِآياتِنا وَقالَ لَأوتَيَنَّ مالًا وَّوَلَدًا، آطَّلَعَ الغَيبَ أَمِ اتَّخَذَ عِندَ الرَّحمانِ عَهدًا، كَلّا سَنَكتُبُ ما يَقولُ وَنَمُدُّ لَهُ مِنَ العَذابِ مَدًّا. (19 مريم/77 – 79)
وَنَسوقُ المُجرِمينَ إِلى جَهَنَّمَ وِردًا. (19 مريم/86)
إِنّا [موسى وَهارونُ] قَد أوحِيَ إِلَينا أَنَّ العَذابَ عَلى مَن كَذَّبَ وَتَوَلَّى. (20 طه/48)
قالَ لَهُم موسى وَيلَكُم لا تَفتَروا عَلَى اللهِ كَذِبًا فَيُسحِتَكُم بِعَذابٍ وَّقَد خابَ مَنِ افتَرى. (20 طه/61)
…