أعني بالأشياء المُنَقَطَة
رؤيةَ التماس تستديرُ منه الأرضُ
اللحظةَ تُصور الزمانَ في الممات
تُصور المجالَ المُكتشف للكائنات الخيالية
العرض يُقدَم باتجاه الفكرة وتوابعها
نشوء أقدام آدم وترميزهُ للشجرة
البصمات الباطنية لبكاء الفتاة شريطها الأسود
الضرورة المضللة تنتظرُ التجلي
إن أفلحَ النصُ
خَطَفت البصيرةُ الموتَ ،
وأن بقيت الرؤية في النافذة الوحيدة
تتجه الأفاقُ النُقطةَ المعتمةَ
القدرةُ السالبةُ تُفككُ المشهدَ وتعد بآلية أخرى لمحاكاة مازُرعَ على الجدران ومن أتى بالأشياء المنقطة من التماس الذي تستدير منه الأرضُ ،
تلقائياً ..
وكمقدمة للشعور المزمن للحواس
يُراد أي من أيام الأسبوع سيبدأ ببداية حسنة في قبول سخرية الدعابة ،
وأيهم في الجزء الأصم
من المقتضب من أجزاء التفسير ،
وكل مايتبَع تبريراً للظلام
وتبريراً لشهوةَ الإصغاء للنور
إن خُتمَت الألغازُ الجحيم ،
ظُلِلَت أسماءُ الأرض
عُثرَ على ماسقطَ من منقار الطير ،
من يرى كُلَ ذلكَ مناسباً
ومن يرى بعضَ ذلك مناسباً
تُرتبُ النقائضُ سواءً بسواء
والى الآن لم تُسم الشجرةُ التي شأت أن تسمى ،
تَجد ..
من يُعَجل …
ومن يبطئُ بالإضافة
ومن يكتسب صفات الكائن الخرافي ويتعجل الغُراب
هؤلاء هم المُسَمونَ لهذا الأمر
لكنَ رؤى الجحيم وضعتهم بدائلَ لآخرين بعد أن نَقطَت حروفَهم
وَخُصوا قبلَ أن يولدوا
بالأيام المُعتَمة ،