17 نوفمبر، 2024 2:28 م
Search
Close this search box.

الى اوثان المعبد

هاولك جبار ابو العرك ’’هم عندك علم لو ماعندك علم ان فرنسا الجميلة وبريطانيا العظمى والسويد الحسناء وكندا وسويسرا تعتبر من اجمل واقوى الدول في العالم ثقافيا وفكريا واجتماعيا’’لسبب بسيط وهو انها تعتمد القوى السياسية العلمانية في ادارة شؤون الدولة ’’بينما نجد ان العراق وافغانستان وباكستان ’’تعتبر من اكثر الدول ارهابا وفقرا وتشردا بسبب اعتماد القوى الدينية الاسلامية في الحكم ’’

زين من خمصطعش سنة ’’’وكلبك الاجرب عبدالمهدي الكربلائي ينبح ويردح على منابر الجمعة ’’وهو يدعو للاصلاح والصلاح والمصالحة ’’وكل يوم العراق وشعب العراق يتصدر قوائم المنظمات الدولية والمدنية كاسوء دولة وفي جميع النواحي ابتداءا من النظافة والتعليم والصحة وانتهاءا بالتعايش السلمي والاخلاقي المتهريء والمتشظي’’

وبينما كلابك واحزابك وميليشياتك ’’يعيشون الترف والوناسة ’’في المصايف والفنادق والمطاعم والمسابح المختلطة في شرم الشيخ وبيروت وعمان وباريس ولندن واصفهان ’’يعيش اغلب ابناء الشعب العراقي في حالة من الفقر واليأس والتخبط والتفسخ الاخلاقي الخطير’’وانت ما زلت تختبيء في سراديب العثة والظلام ’’لاصوت ولاحس ولاخبر ولاحامض حلو ولاحتى جفية من جفيات مائدة نزهت ’’حينما كانت تطربنا في سبعينيات القرن الماضي’’’

بس كل هاي السوالف وكلنا ميخالف’’’الرجال عمره 89سنة’’ورجليه بالكبر ’’بس تقبل غيرتك وانت ما عندك غيرة ’’تقبل العتبات المقدسة في كربلاء والنجف والكاظمية وسامراء والكوفة تصير بيد اقذر وانجس خلق الله امثال احمد الصافي وعبد المهدي الكربلائي وحسين الصدر ومقتدى الصدر ’’اللي حولوها الى دكاكين لتجارة الحبوب والحشيشة والخمر والجنس الدائمي والمنقطع والمنشلع والمنتفع ’’’

اذا تقبل’’فانت كواد اشر’’

واذا ما تقبل’’’فانت ايضا كواد اشر’’’

وطاح حظ البخت اللي خلانه تحت وصايتك ’’وتحت وصاية امريكا وبريطانيا وملالي طهران الكواويد السيبندية ’’’وكلابهم العاوية امثال الجلب هادي العامري والوسخ قيس الخزعلي والمنغولي مقتدى الصدر والمخبل الكونفوشيوسي الجعفري وابو الحاتات والايجات عمار الحكيم والنذل الترس نوري المالكي اللي كود لقاسم سليماني حتى الزردوم,,,,

وطاح حظه العادل عبد المهدي اللي باك مصرف الزوية ’’’مقدما’’’,

https://www.youtube.com/watch?v=0UmKQQDThE8
معاينة فيديو YouTube رسالة شفافية للسيستاني حول شيخ مهدي الكربلائي

أحدث المقالات