18 ديسمبر، 2024 11:08 م

هُزِلَتِ! خال الانفصاليّ برزاني، الفاسد المُقال “هوش”يار زيباري

هُزِلَتِ! خال الانفصاليّ برزاني، الفاسد المُقال “هوش”يار زيباري

هُزِلَتِ ! احترقت صفحته .. خالٌ على صفحةِ خدِّه .. خالُ الانفصاليّ برزاني، الفاسد المُقال سُحت كرش “هوش”يار زيباري، راعي البقر Yankee أميركا يدعو له بتجريب المُجرَّب ثانيةً في بغداد، ليعود إلى مُهاترات مهاباد شَماليّ إيران، هُزِلَتِ البقرة حتى بدا من هزالها كلاها وسامها كُلّ مُفلس!..

هيهات، قولٌ فصلٌ جزْلٌ، ليسَ بالهزل، لا ثقة سياديَّة بالمَهْزَلَةِ الهُزَيْلَى!..

لله دَرّ الكُميت: تَجِدُّ بنا في كُلِّ يومٍ ونَهْزِلُ. “ إِنَّهُ لَقَوْلٌ فَصْلٌ Verily, this is the Word commands * وَمَا هُوَ بِالْهَزْلِ And it is not a thing for amusement ” (سورةُ الطَّارِقِ 13- 14). سَيَعْلَمُ قومي ومَن في العواصم ومَن في العراق، أني وَفيتُ وأبيتُ وعتوتُ، وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ.

Yankee الصّوت، والخبير القانوني «طارِقُ حرب»، الصَّدى: زيباري رئيس جُمهوريَّة المَوز!.

والكاتب “ طارق حربي ” الحوار المتمدن-العدد: 2765 – 2009 / 9 / 10:

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=184171
والباحث بالشَّأن الكُردي “ علي ناجي ”: إن “الاحزاب الكُرديَّة رشحت مجموعة من الاسماء التي لها دور سياسي بارز في اقليم كُرد العراق بعد 2003 لتولي منصب رئاسة الجُّمهوريَّة خلال الدورة المُقبلة، مِن ابرز تلك الاسماء هوشيار زيباري وبرهم أحمد صالح ووزير الموارد المائيَّة الاسبق لطيف رشيد والقيادي بالحزب الدّيمقراطي فاضل ميراني”
(سكرتير المكتب السّياسي للحزب الدّيمقراطي الكُردي فاضل ميراني يُقبّح ويُصبّح، قال قبيل توجّهه على رأس وفد حزب برزاني إلى العاصمة بغداد “مِن المُهم أن يشغل الكُرد منصب الرّئاسة. صحيح أنه منصب شرفي… لكن بالنسبة للكُرد سيكون أكثر أهميَّة مِن رئاسة البرلمان”). صحيفة “ الحياة ” الَّلندنيَّة “رئيس الجُّمهوريَّة فؤاد معصوم سيكون واحداً مِن المُرشحين، فضلاً عن وزير الموارد المائيَّة السّابق رئيس هيأة المُستشارين في رئاسة الجُّمهوريَّة عبداللَّطيف رَّشِيدٌ “.

هذا العِراقُ الحِمى الحَبيب “ جَاءَهُ قَوْمُهُ يُهْرَعُونَ إِلَيْهِ.. أَلَيْسَ مِنكُمْ رَجُلٌ رَّشِيدٌ Is there not among you a single right-minded man ؟! ” (سورَةُ هُودٍ 78). هذا العراق، ونحنُ بضعته، وهذي بعضُ صولته؛ فحذارِ..!.

صيف 1958م أعلنت “ جُمهوريَّة العراق ” الوليدة بَدء توطيد علاقاتها بروسيا وإنهاء حلف بغداد وإنهاء ارتباط العراق بالجّنيه الاسترليني £، وفي صيف 2018م أعلنت روسيا، آن الأوان للبَدء عمليّاً بالتخلّص مِن الدّولار الأميركي $، مع حليفتيها الشَّرقيتين المُسلمتين المُجاورتين؛ إيران وتركيا، كوسيلة للحسابات المُتبادلة والبحث عن سُبل بديلة. ثمَّت خيار البَدء المُؤت بعُملة “ الاتحاد الاُورُبي ” الرَّصين سياسيّاً، اليورو €. المُستشارة الألمانيَّة «أنغيلا ميركل» أثناء لقائها طلّاب جامعة تبيليسي في جُمهوريَّة جورجيا (السُّوفيتيَّة السّابقة)، يوم الجُّمعة:

“إن روسيا دولة هامَّة في العالَم. وتريد ألمانيا أن تكون علاقاتها مع روسيا جيّدة. ويتعاون “ الاتحاد الاُورُبي والاتحاد الرُّوسي ” بشَكل جيّد ويتعلمان كثيراً مِن بعضهما البعض. وفي الوقت ذاته أُريد أن أُشير إلى أنَّ الاتحاد الأُورُبي والناتو ليسا عدوّين لروسيا”.

الرُّوسُ رؤوسٌ حاضرة، مِثال: عام 1871م مُنقب الآثار الألماني Heinrich Schliemann كان يبحث في آثار طرواده في منبع الرّافدين تل هضبة الأناضول العُثمانيَّة، فعثر على قطع نحاس تعود إلى الرّومان تاجي ذهب، 8750 خاتم ذهب مرصع بالأحجار الكريمة، درع نحاسي، أواني طهي وأقداح ذهب وفضة ومزهريّات فضة وفؤوس ومُدى، وفي موقع آخر عثر على مبانٍ مطمورة، دفع حياته ثمنها بسبب تعرّضه لفايروسات الحفريات ومات عام 1890م في نابولي. طارده العُثمانيون فاسترضاهُم بإعادة بعض ماهرَّبه بمعيَّة زوجته، وأكثره دفنه النازي خلال الحرب العالميَّة الثانية في حديقة حيوان برلين حيث استعاده الجيش الرُّوسي ليعرضه في مُتحف بوشكين في موسكو.

شنَّ تنظيم “داعش” الارهابي هجمات مُسلّحة في كُلٍّ مِن السّاحل اللّيبي والعاصمة الفرنسيَّة باريس، بعد ساعات مِن بث تسجيل صوتي لزعيمه أبو بكر البغدادي يُحرّض فيه أنصاره على شنّ المزيد مِن الهجمات، بينما دعا المبعوث الأُممي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا إيران وروسيا وتركيا للمُشاركة في المُحادثات حول اللّجنة الدّستوريَّة السُّوريَّة، التي ستجري في جنيف في ذكرى غزوة 11 أيلول القابلة.

آخر أيّام عيد الأضحى المُبارك 14 ذو الحجّة 1439هـ 25 آب 2018م

مُمثل المَرجِعية الدِّينية العُليا سَماحة الشَّيخ «عبدالمهديّ الكربلائي»، في خُطبة جُمُعة عيد الأضحى المُبارَك، الثّانية لصَّلاة الصَّحن الحُسينيّ الشَّريف آخر (24 /8 /2018م): انَّ “شكاوى المُواطنين الكرام في مُحافظة البصرة العزيزة لازالت مُتواصلة، حاملة شديد مُعاناتهم مِن النقص الحادّ في المياه الصّالحة للشُّرب وعدم صلاحيَّة مياه الإسالة حتى للاستحمام ونحوه مِن الاستخدام البشري. نتج عن استعمال بعض المُواطنين للمياه المُلوثة اصابة العديد مِنهم بالتسمّم وبعض الامراض الجلديَّة وعلى الرغم مِن المُناشدات المُكرَّرة مِنَ المَرجِعيَّة الدِّينيَّة ومِن جهات اُخرى إلّا انَّ الجُّهود المبذولة لتحقيق حلّ لهذه المُعضلة ولو بصورة مُؤقتة لاتزال دون حدها الأدنى. انه لَمِنَ المُؤسف جداً ان لاتجد هذه الازمة الانسانيَّة إلى اليوم الاهتمام المُناسب لها مِن قبل الجّهات الحكومية المُختصة الَّتي لاتُحسن إلّا توجيه بعضها اللَّوم إلى البعض الآخر وتحميله مسؤوليَّة التقصير في هذا الملف. ان الواجب الإنسانيّ والوطني والشَّرعي يُحتم على الجّهات والدَّوائر المعنية ان تتعاون وتنسق فيما بينها مِن اجل وضع حدٍّ لمُعاناةِ اهلنا في مُحافظة البصرة الكريمة، وايجاد حلٍّ مُناسب وسريع لمشكلتهم وهو امر مُمكن لو توفرت الإرادة الجّادَّة والنيّة الصّادقة والاهتمام الكافي لدى المسؤولين في الحُكومتين المركزيَّة والمحليَّة، وتحركوا بروح الفريق الواحد، واتخذوا قرارات حازمة وعاجلة، بعيداً عن الاجراءات الرّوتينيَّة والتنازع في الصَّلاحيّات بين الدَّوائر المُختلفة. مِنَ الظَّواهر المُجتمعيَّة الَّتي سادَت مُجتمعاتنا في الأزمنة الأخيرة هو الإدمان على استخدام مواقع التواصل الاجتماعي وسوء الاستخدام لها، حتى أصبح عند الكثير مِن ضروريّات الحياة التي لا ينفكّ عنها الصَّغير والكبير والرَّجُل والمرأة، وأصبح مُلازماً للإنسان في كُلّ مفاصل حياته ولها دور أساس في صياغة الكثير مِن المواقف العقائديَّة والثقافيَّة والآراء السّياسيَّة وتلقّي العادات والتقاليد وتكوين الآراء والانطباعات الاجتماعيَّة وتمتلك تأثيراً قوياً على الجَّوانب النفسيَّة والعاطفيَّة والاخلاقيَّة. كما اصبحت تُعدّ مِن العوامل الأساسيَّة في حياتنا بصناعة القرار واتخاذ المواقف وتبني الآراء المُختلفة، ان هذه المواقع باتت مُتاحة للجَّميع حتى الاطفال مِما تُشكّل عاملاً خطيراً في التنشئة الاجتماعيَّة والثقافيَّة والنفسيَّة وصياغة الآراء والأفكار والعادات والتقاليد وأصبحت تُهدّد الأمن الاجتماعيّ والأخلاقيّ والسّياسي للفرد والمُجتمع، إذا لم يتمّ ترشيد استخدامها. لاشكّ انَّ لهذه المنظومة دوراً ايجابيّاً كبيراً لو أُحسن استخدامها ووُظّفت لمصالح الفرد والمُجتمع في مُختلف جوانب حياته، حيث انها سهّلت التواصل الاجتماعيّ البنّاء وإزالة الحواجز الزَّمانيَّة والمكانيَّة بين افراد الاُسرة وبين ابناء المُجتمع الواحد والمُجتمعات المُختلفة والاطلاع على المعارف الانسانيَّة المُختلفة وثقافات الشُّعوب الاُخرى وتبادل الآراء والأفكار بسهولة وبسرعة بالغة، وكذلك في نقل المعلومات والأخبار”.

وحذفت شركات التواصل الاجتماعي، مِثل facebook & twitter & Alphabet، مئات الحسابات المُرتبطة بعمليَّة إعلاميَّة إيرانيَّة مزعومة .. فيما شنت facebook حملة ثانية قالت إنها تتعلق بروسيا. شِركة Alphabet Inc القابضة الأميركيَّة أسَّسها في كاليفورنيا، في آب 2015م: Lawrence Page & Sergey Brin مُؤسّسا شِركة Google واُختير Lawrence Page المدير التنفيذي للشركة، وSergey Brin كرئيس للمجموعة، واُختير Eric Schmidt (وُلدَ عام 1955م) كرئيس مجلس الإدارة للشّركة والشّركات التابعه لها: Wings وCalico وBoston Dynamics، ومُختبرات Google (X Lab).

كتمُ الصَّوت يستحث تظاهرة ..، إغتيال الجَّنرال الإسباني فرانكو لمُواطنهِ الشّاعر لوركا صاحب «عُرس الدَّم وأغاني الغجر»، جذبَ إلى الحرب الأهلية الإسبانيَّة “ أولياء الدَّم ” مِن اليسار العالمي، جاء يُقاتل الفاشست: إرنست همنغواي مِن أميركا، أندريه مالرو مِن فرنسا، جورج أورويل مِن بريطانيا.