هاجبار ابو العرك ’’خو ريحتك الخايسة وصلت لسراديب العتبات المقدسة ’’’حيث الجنس والخمر والليالي الحمراء والنهارات البرتقالية ’’والطريف ان كواويدك المعممين امثال عبد المهدي الكربلائي ابن رضية الحبوبة واحمد الصافي اللي خبطها علينه من خمصطعش سنة ’’ما يشغلون وياهم بس الساقطين والساقطات والعاهرين والعاهرات والسافلين والسافلات والكوادين والكوادات ’’
واذا اجتتهم وحدة ارملة من ارامل الحشد الشعبي ’’وطلبت التعيين ’’’فلازم اول شي تقدمه شرفها وعفتها لابن عوزمسؤول المالية ولابن الشامي مسؤول الاعلام ولعلي مصلح مسؤول الاغتيالات والاستخبارات ’’والا فلا تعيين ولاراتب ولاهم يحزنون ’’’
اللي يقهر ويكتلك قهر ’’’انو المسؤولات عن ادارة التفتيش النسوي في هذه العتبات ’’هن من اقذر واوسخ وافسد نساء كربلاء ’’المحترفات في فن الردح والركص والعض والمص امثال ام كوثر وام زينة وام تحسين وام رياض ’’المعروفات والمشهورات على نطاق جماهيري واجتماعي واسع ’’’ولهن تاريخ مبهر ومشرف في جمع الرجال والنساء في فراش واحد ’’مقابل مائة دولار فقط ’’’
كل هذا يجري ’’في سراديب العتبات المقدسة ’’’وجبار ابو العرك ’’’صاحب نظرية الخرطات التسعة ’’ما زال يغط في نوم عميق ’’’قرب مقبرة النجف القديمة ’’’وهو يحلم بسفرة اخرى الى لندن ’’’لتصليح طيزه المثخن بالنواسير والبواسير ’’’بسبب الجلوس لسنوات طويلة في سراديب الموت البطيء’’’’’’