أفلام كثيرة سنعرضها تباعا لنلجم الأفواه الكاذبة التي لا تفهم إلا الدجل قولا والتمسك بنهج الـ البيت زورا وهم مجرد لقطاء ، لا تعرف الأم من هو والد أبنها لان الماء في رحمها اختلط ولا حتى أحدث الأجهزة تعرف من هو الأب لكثرة الاختلاط ما بين ( مياه الرواد ) في رحم العاهرة التي ولدت هؤلاء اللقطاء ( رجال التحقيق الحكومي ) في حكومة الإسلام والمسلمين حكومة حزب الدعوة الإسلامي جدا ( تحت الحزام ) والحليف القوي لولاية السفيه ( تحت أسفل الحزام ) والذين يطبلون زورا لأخلاق الحسين (ع) وسيرة أهل البيت وهم مجرد جنود في حكومة مرتزقة جاءت بفضل اللقيط الاكبر ( اميركا ) لتطبل لنا عن الإسلام الجديد حسب الرؤية الصفوية الفاقدة لكل أخلاق ما عدا أخلاق العاهرات.
بالتأكيد من يتعامل مع ( السجناء ) من هذا المنظار يكون ليس لقيطا فحسب بل زوج عاهرة تقضي معظم وقتها مع من ينظر لها نظرة ايحاء جنسي وزوجها ( المحقق ) سعيد لأنه اصبح أحد رجال الأمن العراقي دون أن يعلم إن شرف زوجته أصبح يتجول في عقول كل الشباب ( صورة وصوت وفعل ) لأنني أعلم أن الله عادل وما دام أنه عادل فلا بد أن ينتقم من الظالم ، وأعلم أيضا أن انتقام الله على قدر الفعل ( فمن يقذف بزوجات الرسول ) يكون انتقام الله من زوجته وهذا يعني بالمطلق أن ( أمهات وزوجات ) كل المحققين في حكومتنا الرشيدة وبنتيجة تحصيل الحاصل هن ( عاهرات ) وهذه هي العدالة ومن يعترض فانه اعترض على عدالة الله .
مبروك لحكومتنا الرشيدة بضباط وجنود محققين يحتاجون إلى جهاز فاحص من النوع ( الجيد ) يفحص صحة نسب هؤلاء المحققون وصحة نسب أولادهم وأنا على يقين ستكون النتيجة مخجلة ليست لنا فحسب وانما حتى للجهاز بحيث يسجل الجهاز ارقاما غير مألوفة لتحصل حكومتنا الرشيدة على أعلى رقم في عدد اللقطاء بالأجهزة الامنية الحكومية .
إليكم الرابط وشاهدوا كيف يقذف هؤلاء اللقطاء بالخلفاء ( رض) ثم يتباكون على معركة الطف وهم لا يعلمون أن الإمام الحسين ( ع) وقع ضحية مريدي والده من ( شيعة الإمام علي ) بعد أن دفع لهم معاوية دريهمات تافهة لشراء رقبة الحسين من اتباع والد الحسين الإمام علي بن أبي طالب ( رض) فكم كان الأجداد تافهين وها هم الأبناء .
خوفنا على أهلنا الشيعة (الابرياء) ممن لا يفهم أن ليس كل شيعة العراق على شاكلة هؤلاء الساقطون حينها سيدفع البريء ثمن غلطة المجرم .
http://www.youtube.com/watch?v=mA0g8Jdij9c&feature=share
[email protected]