الان المرشح رقم 4 في قائمة حيدر العبادي هو آراس حبيب محمد كريم رجل خطير خلال حقبة 2003 وحتى الان 2018 وقبلها يقول أحمد الجلبي في مقابلته في جريد ة الحياة ( في العام 2002 جاء شخص أدعى أن عنده معلومات عن مختبرات متنقله للأسلحة البيولوجية رتب آراس حبيب لهم مقابلة معه في عمان يقصد الاميركيين , في عام 1971 أول إتصال بين الاميركيين والاكراد حصل في منزلي يقول أحمد الجلبي في بيروت جاء مندوب الحزب الديموقراطي الكوردستاني حبيب محمد كريم ( والد آراس ). ثم الشخصية الثانية هي عباس البياتي تسلسله في قائمة النصر قائمة حيدر العبادي 3 , الذي كان يريد يستنسخ لنا نوري المالكي وعلي العلاق وعلي الاديب وصادق الركابي التعصب الطائفي( علي الاديب وضع تعليمات للطلبه بشان الازياء تشبه تعلميات داعش الاسلامية وهو معاد للتنوير والعلمانية ) وهذا اياد علاوي جمع حوله مفوض الامن حامد المطلك أخ صالح المطلك وعدنا ن الدنبوس وابن هميم الوقف السني, هناك مرشحة أنتشرت لها صورة فيديو وهي عارية مع رجل سعودي وتقول له أنها إستاذه جامعية وسترشح نفسها للانتخابات لاشك هي حره ومن حقها أن تمارس الحب مع من تشاء لكن أن تخدعنا وتضع عبارة إذا ذل العرب ذل الاسلام هذا لايجوز ,
خوش جرعة خرافات تزيف الوعي وتدمرالانسانية حتى الفن إنحط الى مستوى الطوائف والاعراق إقرا تاريخهم وتعرف زين النغل دافنينه إحنه سوه هاي للطبالين من بعض المغنين والاعلاميين والمهوسجيه دمرتم العراق وزيفتم وعي الناس
ولو النغل شنو ذنبه بس القصد تأريخ وسرد زائف لقد قام بعض ممن عمل معهم أي جماعة آراس حبيب بفضحهم وقد ظهر انتفاض قنبر وهو كان مشاركاً معهم ونشر وثائق وهناك وردت معلومات أن سالم الجلبي أخ أحمد الجلبي كلف بتفجير المدير في وزارة المالية وقد قتل الضحية وهو كان قد أمر بتفتيش حسابات الجلبي المالية ونعود ل آراس حبيب محمد كريم كان يوصل وثائق للمخابرات الايرانية وهي تدفع له الثمن بحسب شهادة حمد الشريدة وقد رأيت آراس ومعه وفد في فيديو يلتقي ب المرجع سيد حسين الصدر وهذا كنا من قبل نصلي خلفه في الكاظمية عام 1979 يوم تم خداعنا بخدعة الاسلام الكبرى وقد تفاجأت أنه يظهر في التلفاز العراقي في شهر رمضان ويدعو ل صدام حسين علنا ً لنقل أنه كان خائفا ً ولكن ماذا بشأن صوره مع المحتل بريمر وهو يقدم له المائده ويستقبله بالاحضان والقبل وهاهوذا اليوم يلقي المديح ل آراس حبيب محمد كريم , آراس دخل العراق مع سلام حمدي وصادق الموسوي وأحمد دزئي وأخوه هيمن دزئي وهذه أسماء تدور حولها الشبهات وهم لهم أعمال قذرة في العراق وقد كشفهم أحد أعضاء المجموعة صحوة ضمير أو خلافات لايهم لانعرف مافي الصدور( انظر كتابات حمد الشريده ) الذي يدير الاغتيالات أحمد الحبيب بإمرة آراس وقد تحول آراس من عمليات النهب والسرقة والاغتيالات والابتزاز الى رجل أعمال وكان مع الجلبي عملوا مصرف البلاد الاسلامي وحين هرب محمد الزبيدي الذي كان يعمل مع المعارضة العراقية وفي التهريب على الحدود السورية وشمال العراق ولبنان وصار بجردة قلم محافظ بغداد بعد الاحتلال ,لأنه كشف المستور لاحقوه في ظروف غامضه في بيروت يقال أنه مات مسموما ً ,آراس حبيب عمل سرية من أوباش سجل لهم فيديوات مشينه بعد أن تم الاعتداء عليهم ويصبح المهان طوع أمره وقاموا بسرقة مصرف الرافدين فرعه الرئيس في شارع الرشيد انظر مقالة حمد الشريده العصابة اللبنانية , وأما سيدهم الذي مات ميته غامضه أحمد الجلبي فله ثأر مع العراقيين هو وعائلته منذ الستينيات ولمن يريد المزيد فليطلع على مذكرات الجلبي في حلقات وتعاونه مع مهدي الحكيم ابن ايه الله محسن الحكيم وسافاك شاه ايران( مهدي الحكيم سعد صالح جبر عبد الغني الراوي عبد الرزاق النايف 1969 وتعاون مع ملا مصطفى البارزاني والسافاك كانت تدعم هذه الحركة ) , ويقول انتفاض قنبر وهو من ضمن هذه الزمرة أن الجلبي سرق 350 مليون دولار وبعثوا الاموال الى مصارف في لبنان بعد ان تمت رشوه العقيد الاميركي سيل مستشار الجنرال غاي غارنر بعد ثلاثة أيام من إحتلال العراق ومن المؤكد أن ممثلي الجلبي يزورون اسرائيل بطريقة سرية دون أن تختم جوازاتهم , وقد سرق عقار المبنى الصيني واستولى عليه وهو مسؤول عن تفجيرات في المنصور ذهب ضحيتها مواطنين عراقيين وكانت المخابرات الاميركية تدفع له شهريا 320 الف دولار مقابل معلومات عن البلد والدولة العراقية وأما تابعه آراس حبيب يذهب البعض أنه عميل مزدوج وقد شارك مع أحمد الجلبي في كل هذه الاعمال القذره والخيانة العظمى للبلد والناس والان بعد كل هذه المصايب كيف نقول نحن العراقيين أمفتحين باللبن يمعودين أصحوا كافي نوم ؟