عودتنا مرجعية الفلنتاين والإباحية ان تخرج لنا بين الحين والاخر شخصاً جديداً يكشف لنا عورتها الفكرية والأخلاقية ، كما حصل مع وكيلها في العمارة مناف الناجي الذي مارس الزنا بحق نساء عزل بعد ان استدرجهن وقام بتصويرهن لتتم او تنكشف لنا فضيحة من العيار الثقيل سمعها ورئاها العالم بأجمعه ، ومع كل هذا العمل المخزي والفظيع والمذل والمهين الذي مارسه الوكيل في تلك المدينة ، لكننا نرى تعتيم مرجعية السيستاني على الموضوع ، ودفعت نصف مليار دولار لشركة يوتيوب لكي ترفع المقاطع المخزية المنتشرة بالنت ، وبدل ان تصدر أمر بتفسيقه وتفضحه وتطرده، تبرر له هذا الموقف المشين والذي هو عار على مرجعية الفرس ، وبعد فتوى الجهاد التي أصدرها السيستاني ضد أهل السنة وهذه هي الحقيقة التي لا يعلمها الا القليل الذين اعتقدوا انها ضد داعش والتي أدت الى حرب طائفية كبيرة جداً ذهب من خلالها الاف الأبرياء من ابناء الشعب العراقي الجريح المظلوم نشاهد وكلاء المرجعية الايرانية كيف يتعاملون مع الأرامل مستغلين حاجتهن للمال بعد ذهاب أزواجهن واستشهادهم وطلب الزواج منهن (زواج متعة) وبالحقيقة ان هذه الشرذمة من أصحاب العمائم يشكلون نموذج قذر وقبيح أسس له الكهنوت الذي اتخذ من ارض النجف الطاهرة محلاً لإقامته وبث سمومه تجاه العالم الاسلامي بصورة عامة والشيعة بصورة اخص ، وهنا نرفق رابط لكلام الشاعرساجد المحنة وهو يفضح هذه الثلة المنحطة .
https://www.facebook.com/sajad.alwahid/videos/365752153894592/?id=100013965346754&fref=ufi