غالبا مايفتقر المفهومُ إلى مفهوم
كما أن هناك سلسلةٌ طويلةٌ من الإشكاليات :
تصحيح الضوء ،، توجيه الرياح للبؤر الكونيةِ ،
أخر الكلمات لفهم وصية الميّتِ ،
إذ أن التوقيت لايأتي باللحظة المطلوبة لرؤيا من يعبثُ بقعرِ الشمس ولايأتي بالمسافة المطلوبةَ للإقتراب من ممرات الآلهة وسماع أناشيد الأقواس والنياشين والخصومات الأبدية بين نقيض الخير والشر والنار والماء والظلام والنهار للتصديق على :
عالم الأحياء
وعالم الأموات ،
يُفكرُ بواسطة أخرى للتعبير ،،
بنموذجٍ مناسبٍ للألفاظ ،،
تُصاغُ غاياتُ الخَلق
وسائلُ إندماج العناصر
والعلامات خارج النطق
وبنفس البناء
تُستَرد للغائبينَ وقائعهم لكنهم يكتفوا بهوامش الصور بين الشواهدِ وبينَ التُراب ،
يُثار الإنتباه بمسمى الذات الأزلية والتلذذ بالخفاء
وحسب مايُخَطِط التاريخُ
إستياءاً هيغلياً
على عكس ذلك
يُطفئُ الضوءُ القوى العقليةَ
يُخلق التشابهُ الشكلي لملامح الأسطورةِ
يستقر المِزاجُ في الذات
يُستوحى القصدُ
من تَرتيبِ الأيام
من المعاني الضمنية
تفاصيلُ السنة القادمة
كما أريد …
هطلت الأمطارُ بكثافةٍ
وكما أُريد ..
بانت هشاشة الأرض
كان نمطُ ُالتجريد رغم هولهِ بدائيا ويتقاطعُ والأسس الطقسيةِ
بأنتظار …
لايتقاربَ ما ينبغي وما ليس يُضئ السماء ،
تُختصر الأصنافُ عندَ الحدود القصوى :
يتخطى الظل بهذا الحُلم
والحُلم بهذه المعرفة
والمعرفةُ بذلك التغريب
وقبل أيّ شئ أخرَ
بعد أيّ شئ أخر
يتعارض المكان
وتلى ذلك :
بقاءُ الظاهرُ المتعدد ، والمختلف القصد
وسلسةً من الإشكاليات يتصفحها الضوءُ لتصحيح الدربَ أو العلامة ليعاد سرد الأشياء بإستياء هيغلي لدوافع الحالات الأربع ،
والحقيقة الإنسانية ،،
تُعرض الأوهامُ المنظمة بشَكلٍ سباقٍ إن أُريد أن يبدو كلُ شئ مشوهاً
أو قادرا بسببيته أن يلوج الجَمال ،
لاحقاً …
في التقدير / في التقريب / في مفاصل الظن / في العموميات السابقة /
من يُجيب على عدالة الخداع في الوقائع …؟
من يُعيد رسمَ الجنسين …
بعد ذلك …
يُعيد ماصحح من الموجودات
وما أبقت الطبيعةُ لها كعنوانٍ للوجود ،