من ايران الى بريطانيا الى الكويت الى السعودية ثم يدخل العراق بهوية ايرانية سنة 1986 عندما كان صدام يهجر كل من له صلة قرابة بالايرانيين او يشتبه به فكيف دخل هذا الرجل الى العراق في تلك الفترة فلم يكتفي صدام بالسماح له بل اعطاه قيادة الحوزة في النجف ؟ الا يستدعي هذا استفهاما على هذا الشخص ومن يكون وماهي علاقته بالغرب؟
لماذا لم ينطق ابدا ولم يكن له موقف ولقاء صحفي عندما تحدث حادثة عراقية شعبية
ماغايته من السكوت هل لانه لايعرف ان يتكلم بالعربية
ام ان السكوت علامة الرضا عن مايحصل من خراب للبلد جميع القرارات التي تصدر من مكتبه تصب في مصلحة الحكام السراق الظالمين فسابقا كان اداة لصدام والان اداة لمن اتى على الدبابة الامريكة ولا غريب في ذلك الامر كونه يتحد ويشترك معهم في مشتركات عده اهمها انهم جميعهم منصبون من قبل المخابرات البريطانية وان ولائهم ليس للعراق
ملاحظة حتى فتوى الجهاد صدرت من وكيله الكربلائي وليست منه لكنها نسبت اليه
هناك اسرار خلف كواليس حياة هذا الشخص الغامض فحري بكل عاقل ان يتسائل من هو ولمن يتبع