1ـ خلفت السياسة قلقا لا حدود له في شخصية المواطنين حتى أنتجت هذه الحكمة( بيضة اليوم ولا دجاجة باچر).
2ـ الدجاجة تبيض واحدة، تقيم مهرجانا، السمكة تبيض ملايين، بصمت! هذا حال الحكومي عندما يعيد صبغ رصيف…
3ـ أحزاب وكتل ومنظمات، لا يوجد باسم البيض، لكنها بالقاسم المشترك الأعظم واحد: الفساد.
4ـ مأساة، المواطن الذي أتعبه الاقتصاد السياسي وحاول أن يعتاش على دجاجات، في النهاية غنى أطفاله(شجاچن ما تبيضن يالدجاجات!).
5ـ سفسطة، البيضة من الدجاجة أو الدجاجة من البيضة ؟. الشعب في محنة، احتلال أو تحرير أو تقليم؟.
6ـ من العادات، كسر بيضة للأشياء، فما كسر العراقي للحكومة، بعد أن كسرت ضلعه و خاطره؟.
7ـ سؤال: لأي سياسي عراقي تقول: بيّض الله وجهك؟.
8ـ (من يبيّض الديچ !) إعجاز يقوله المواطن، عندما تتوعد الحكومة بإصلاحات.
9ـ يتساوى كل البيض بالاسم، بيضوي وليس بالألوان والحجم؛ فبيضة النمل والعصفور والنعامة و.. يقال لها بيضة، إلا الإنسان يولد من بويضة(شدعوووووه).
10ـ تعرفون سؤال المعلم للطالب وهو يسخر منه:(الديچ إذا باض على التيغه اللي بينكم وبين الجيران، ألمن البيضة ؟). أستاذ: أنت وين نايم، الجيران ما بقوا، لا بيضة ولا ديچ ولا تيغه، حتى الدجاجة تزوجوه متعة.
11ـ من احتلال الى احتلال ( ديچ ويبيض ذهب) مگرود هذا الشعب.